تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد السبانخ من أهم الخضروات التى يجب على المرأة الاهتمام بتناولها وخاصة بعد الـ30 عاما لما تحمله من فوائد عديدة يحتاجها الجسم؛ لكي تعوض ما يفقده من فيتامينات ومعادن، حيث تحتوي السبانخ على البروتين والكالسيوم والحديد والبوتاسيوم والماغنسيوم التي تحتاجها المرأة بشكل كبير ومن أبرز فوائد السبانخ للمرأة:


محاربة السرطان

تعد السبانخ من أهم الخضراوات التى تحارب بعض الأمراض السرطانية التى قد تصيب المرأة.

كما أثبتت العديد من الأبحاث والدراسات أن المرأة التي تتناول السبانخ على الأقل مرة خلال الأسبوع أقل عرضة للإصابة بسرطان الثدي.
 

تعزيز جهاز المناعة 
 

تحتوي السبانخ على العديد من المعادن والفيتامينات التى تساعد فى تعزيز وتقوية الجهاز المناعي للمرأة ومحاربة العديد من الأمراض المناعية.
 

تقوية النظر 
 

تعتبر السبانخ من أكثر الخضروات فائدة كما أنها تحتوى على مواد طبيعية كثيرة ومن أبرز هذه المواد التى توجد فى السبانخ وتساهم فى الحفاظ على صحة العين كما أنها تمنع من خطر الإصابة بفقدان النظر هى الـ وتين وزياكسانثين. 


القضاء على الأنيميا


تحتوى السبانخ على الحديد وحمض الفوليك بشكل كببر، مما يجعلها الخيار المثالي لعلاج الأنيميا، حيث تنتج الأنيميا نتيجة لنقص الحديد فى جسم الإنسان وتعد المرأة الأكثر عرضة لمشاكل الأنيميا ونقص الحديد، ولذلك يجب أن تتناول السبانخ على الأقل مرة فى الأسبوع 


زيادة نمو الشعر وكثافته 
 


تعد السبانخ من الخضروات الغنية والتى تحتوى على العديد من الفيتامينات والمعادن مثل البوتاسيوم والحديد والكالسيوم والماغنيسيوم والأوميجا 3، مما يجعلها تساهم فى زيادة نمو الشعر وكثافته، كما أنها تساعد على وصول الأكسجين إلى بصيلات الشعر للحفاظ على صحة الشعر وتقويته.


تقوية العظام 

 

حيث تتضمن السبانخ وجود الكثير من المعادن التى تساعد فى تقوية صحة العظام ونموها بشكل سليم وتجنب التأكل أو الهشاشة وتشمل هذه المعادن الكالسيوم والماغنسيوم. 


الحفاظ على نضارة البشرة 
 

يساعد تناول الخضروات بشكل عام فى الحفاظ على صحة البشرة ونضارتها وخاصة السبانخ حيث إنها تحتوى على العديد من الفيتامينات والمعادن التى تساعد فى تحسين الدورة الدموية والحفاظ على سلامة البشرة وإعطائها نضارة وحيوية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فوائد السبانخ نضارة البشرة تقوية العظام محاربة السرطان تعزيز جهاز المناعة السبانخ على السبانخ من العدید من

إقرأ أيضاً:

يوم "المرأة"

أمس الأول السبت 8مارس احتفل العالم بأسره باليوم العالمي للمرأة، ذلك اليوم الذى اعتمدته الأمم المتحدة في عام 1977 عندما أصدرت المنظمة الدولية قرارا يدعو دول العالم إلى اعتماد أى يوم من السنة يختارونه للاحتفال بالمرأة فقررت غالبية الدول اختيار الثامن من مارس، غير أن جذور هذه المناسبة ترجع إلى الحركة النسائية العالمية التي نشأت في أوائل القرن العشرين، وتحديدا في عام 1910، من خلال مؤتمر النساء الاشتراكيات الثاني الذي عُقد في كوبنهاجن، حيث اعتمدت جمعية المرأة الاشتراكية الدنماركية المقترح المقدم من الألماني كلارا زيتكيند بتقديم يوم دولي للمرأة، الهدف منه تحقيق المساواة والعدالة للنساء، وتم تمرير القرار بالإجماع وقررت الجمعية الاجتماعية الدولية في فبراير 1911 أن يتم الاحتفال بيوم المرأة العالمي في 8 مارس من كل عام.

وعلى الرغم من أن المرأة أحرزت تقدما فى المجالات عدة ونالت كثيرا من حقوقها، والتى تتراكم عبر تطور المجتمعات، فإن يوم المرأة يأتي كل عام ونشهد مزيدا من المآسي الإنسانية التى تدفع النساء خاصة أثمانا فادحة جراء الحروب والصراعات التى تنشب هنا وهناك، وكلنا شاهدنا لقطات عبر الشاشات تعكس الأوضاع المعيشية والنفسية الصعبة التى تعيشها الأمهات فى كل مناطق الصراعات، من دون أن يكون هناك تحركات ضرورية من المنظمات الدولية لحمايتهن، وبالتالي هن من يدفعن ضريبة الحروب فقدًا وألمًا على فقدان فلذات أكبادهن أو أزواجهن وتهديد كيان أسرهن، بالإضافة الى فقدان أمانهن الشخصي.

نقول: إنه مع تطور المجتمعات خطت المرأة خطوات جادة نحو تطور وضعها التعليمي والاجتماعي والمادى، وأصبحت لها كيان مستقل، غير أن هناك الكثير من المشكلات التى تنجم تارة من عدم تطبيق القوانين وتارة أخرى يحدث جراء الموروث الثقافي والاجتماعي، وعلى سبيل المثال فإن مشكلات الميراث فى مجتمعنا كثيرة ومتوارثة عبر الاجيال، ولا تكاد تخلو عائلة من تلك الصراعات التى تطول رحلتها فى ساحات المحاكم وتنتهي الى قطيعة بين الأهل.

فى قضايا الميراث طغت الأعراف الاجتماعية على الحقوق، فأصبح الميراث من حق الأبناء الذكور دون الإناث، وفى بعض الأوقات للابن الأكبر النصيب الأوفر وبنسب أقل للذكور الآخرين، أما الاناث فلهن نصيب "الترضية" فقط. يحدث ذلك فى العديد من الأماكن على مستوى الجمهورية، وفى القري والمدن على حد سواء ولا فرق.

أما عن حقوق المطلقة والأبناء والزوجة الأولي، فحدث ولاحرج، على الرغم من وضوح النصوص القانونية المنصفة، فهذه قضية تمس عددا لا بأس به من الزوجات اللاتي عانين مرارة وصدمة اكتشاف زواج الزوج عليها بأخري، ولكنها عندما تثأر لكرامتها وتطلب الطلاق، فإنها لا تجد لها مكانا يؤويها، وتضطر للعودة مكسورة القلب الى بيت أهلها، تصارع الحياة هى وأطفالها بنفقة لاتكاد تسمن ولاتغني من جوع.

هناك قضية أخري هى مشكلة الزواج المبكر للفتيات اللاتي لم يبلغن السن القانونية للزواج والمحددة بثمانية عشر عاما، والمشكلات التى تترتب على ذلك والتى وصلت الى عدم اعتراف الزوج بالطفل الذى أنجبته الفتاة القاصر نتيجة هذه الزيجة الفاشلة، كثيرة هى هموم ومشكلات المرأة ولكننا نتعشم فى مزيد من الحلول فى مستقبل الأيام.

فى عيد المرأة تحية لكل سيدة تكابد ظروف الحياة، فتضفي على صورة مجتمعنا جمالا مستحقا.

مقالات مشابهة

  • بمعلقة شاى القرنفل ..طريقة التخلص من الشيب نهائيا وزيادة كثافة الشعر
  • تقوى النظر والشعر .. اكتشف فوائد الفاكهة المذهلة
  • يقضي على قشرة الرأس .. فوائد مذهلة للثوم
  • أطعمة تقضى على جرثومة المعدة| الفراولة والتوت أبرزها
  • يوم "المرأة"
  • حكم الكشف المهبلي للنساء في نهار رمضان.. الإفتاء توضح متى يكون جائزا
  • فورة المناسبات..السوداني يدعو إلى تشريع قانون رعاية الطفل
  • اليوم العالمي للمرأة .. لماذا نحتفل به في 8 مارس؟
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ 1.072 مشروعًا لتمكين المرأة في 79 دولة حول العالم
  • يحارب السرطان ويحسن وظائف المخ.. 8 فوائد صحية مدهشة للبنجر