إنجي المقدم: كان لدي قلق من قبول شخصية كاميليا في مسلسل وتر حساس
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
أكدت الفنانة إنجي المقدم، أنه قضيت سنة أبحث عن أدوار جديدة، لكن كل ما كان يُعرض عليّ لم يرضِ طموحي ولم يُقدم لي شخصيات تُحفزني. بعد فترة من البحث، قررت أن آخذ استراحة وفضلت الانتظار حتى يأتي دور مناسب، وكأنني منتظرة الدور ينزل عليّ من السماء".
وقالت إنجي المقدم، خلال لقاء لها لبرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “on”، أنه كان لدي قلق في البداية من قبول شخصية كاميليا في مسلسل وتر حساس، مؤكدة أن الشخصية جذبتها أكثر أثناء قراءتها وتصويرها.
وتابعت الفنانة إنجي المقدم، أن شخصية "كاميليا" بكل ما تحمله من شر جذبتها بشدة، لأنها وجدت فيها ضالتها الفنية التي كانت تبحث عنها. وأوضحت أنها خلال العامين الماضيين شعرت بالإرهاق واستنزاف الطاقة، مما جعلها بحاجة إلى "استراحة".
وأشارت إنجي المقدم إلى أن أسباب قلقها من الشخصية، قالت:"كنت قد انتهيت من مسلسل قواعد الطلاق الـ45، الذي شاركتني فيه صبا أيضًا، وكنت مرهقة جدًا من العمل على مدار 45 حلقة. لذلك كنت خائفة من الدخول في تجربة مشابهة مرة أخرى. إضافة إلى ذلك، شخصية كامليا الشريرة كانت تمثل تحديًا كبيرًا، فهي شخصية مكروهة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السماء الفنانة إنجي المقدم مسلسل وتر حساس وتر حساس الإرهاق المزيد إنجی المقدم
إقرأ أيضاً:
ما علامات قبول العبادة في رمضان؟.. الدكتور أسامة قابيل يجيب
قال الدكتور أسامة قابيل، أحد علماء الأزهر الشريف، إن شهر رمضان هو فرصة عظيمة لتقوية العلاقة مع الله عز وجل من خلال العبادة والطاعات، مشيرًا إلى أن الصدق مع الله هو أساس قبول الأعمال.
وأضاف العالم الأزهري خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، بحلقة برنامج "من القلب للقلب"، المذاع على قناة "MBC MASR2"، اليوم الاثنين: "في رمضان، نحن نتوجه إلى الله في الصلاة والصيام، ونقوم بالزكاة وإطعام الطعام، ولكن الأهم من ذلك هو إخلاص النية والصدق مع الله في كل ما نفعله".
أشار إلى أن شهر رمضان ليس فقط اختبارًا للإيمان والعبادة، بل هو بداية لمسار طويل من التقوى والإخلاص بعد انقضاء الشهر الكريم، وأوضح قائلاً: "الله سبحانه وتعالى لا يقبل من الأعمال إلا ما كان خالصًا لوجهه الكريم. لذا، يجب أن نستمر في الإخلاص والصدق مع الله بعد رمضان، وأن لا نكون من الذين يخفون صدقهم بعد الشهر الفضيل".
كما شدد على أن المؤمنين يجب عليهم ألا يقتصروا على العبادة الظاهرة، بل يجب أن تظهر صدقهم في قلبهم وسلوكياتهم اليومية، مؤكدًا أن صدق النية هو أساس العبادة المقبولة، وأن الأعمال التي تُؤدى بصدق وبنية خالصة لله تعالى هي التي تُقبل وتُضاعف أجرها.
وقال: "من أراد أن يتأكد من قبول عمله بعد رمضان، فعليه أن يختبر صدقه مع الله من خلال استمراره في العبادة والإحسان في جميع جوانب حياته، بدءًا من علاقاته مع أسرته وزملائه، وصولًا إلى تعامله مع الناس بشكل عام".