مصادرة الحليب من المتاجر التركية.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
اقرأ أيضا
أنقرة تنهي حربًا قبل أن تبدأ
الإثنين 06 يناير 2025أعلنت وزارة الزراعة والغابات التركية، الاثنين، عن مصادرة بعض منتجات الحليب التي تنتجها شركة دانون من المتاجر في تركيا.
وقالت الزراعة التركية، في بيان، أنه أجرت عمليات تفتيش في العديد من سلاسل الأسواق الشهيرة في تركيا.
وأضافت أنه خلال حملة التفتيش تبين أن الحليب المعروض للبيع في إحدى سلاسل الأسواق الشهيرة يحتوي على الماء فقط.
وتابعت أنه تمت إضافة مياه إلى الحليب عن طريق الخطأ أثناء مرحلة الإنتاج، وتم اتخاذ قرار بمصادرة الحليب من المتاجر.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا الحليب
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي: العراق يتعرض إلى أزمة مالية واقتصادية
آخر تحديث: 7 أبريل 2025 - 11:23 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مستشار رئيس الوزراء، مظهر محمد صالح، الاثنين، أن بلادنا حقاً ستواجه صدمتين، الأولى في الاضطراب النسبي في ارتفاع بعض أسعار سلاسل التوريد، والأخرى اتجاه دورة الأصول النفطية الى الهبوط التدريجي على الأقل خلال الصيف الراهن، فيما بين أن أمريكا شريك تجاري ثانوي. وقال صالح في تصريح صحفي، إنه “على الرغم من أن العراق في منأى من تأثيرات فرض التعريفات الجمركية على الصادرات العراقية الى الولايات المتحدة الأمريكية، بسبب كون أمريكا شريكاً تجارياً ثانوياً جداً لا تتعدى الصادرات النفطية الى هناك أكثر من 5 مليارات دولار سنويا، واستيرادات مماثلة من سلع إلكترونية وسيارات، لكن تبقى المخاوف من أمور فرض الرسوم الجمركية على استخدام الدولار في التجارة مع البلدان الأخرى، وهي الفقرة الأكثر غموضاً في القرار التنفيذي الأمريكي الذي أخضع العالم الى نظام حمائي عالمي، تماثل ترتيبات ما قبل الحرب العالمية الثانية في العزلة التجارية”.وأضاف: “لكون الاقتصاد الأمريكي أحد أكبر الاقتصادات في العالم فمن المتوقع أن تأثير تلك القرارات على ارتفاع تكاليف سلاسل التوريد العالمية، وإحداث حالة من التضخم العابر للحدود، وإزاء اتجاه دورة الأصول النفطية الى الهبوط بسبب تأثير الحركة الحمائية التجارية للولايات المتحدة المفروضة على أكبر المناطق التجارية في العالم فيتوقع أن ينخفض النمو الاقتصادي العالمي، ما يسبب ظاهرة ( الركود التضخمي) ما لم تتوقف هذه السياسة أو يتحدد حجمها كحرب تجارية عالمية وواحدة من الحروب الناعمة”.وبين صالح أن “بلادنا حقاً ستواجه صدمتين، الأولى في الاضطراب النسبي في ارتفاع بعض أسعار سلاسل التوريد، والأخرى اتجاه دورة الأصول النفطية الى الهبوط التدريجي على الأقل خلال الصيف الراهن، بأن تكون الأسعار دون قيمها السوقية التوازنية المستقرة”.