لبان الذكر والمعروف أيضاً باسم اللبان الأفريقي أو اللبان العربي هو هو صمغ يستخرج من شجرة اللبان، يتكون لبان الذكر من الزيوت العطرية بنسبة 9% والصمغ القابل للذوبان في الكحول بنسبة 85% والصمغ القابل للذوبان في الماء يشكل 6%، حيث يمتلك لبان الذكر مضادات للبكتيريا والالتهابات والفطريات، يُعتبر لبان الذكر من المواد الطبيعية التي تستعمل لتحسين مظهر البشرة وتفتيحها، سنتعرف في هذه المقالة إلى فوائد صابونة لبان الذكر للبشرة وكيفية استخدامها.
صابونة لبان الذكر تحتوي على المواد الطبيعية التي تحتوي على الكثير من الفوائد للبشرة، وأهمها:
مكافحة التجاعيد لأنها تحتوي على مركبات مضادة للأكسدة والتي تساعد في تقليل الخطوط الدقيقة وظهور التجاعيد.مضادة للبكتيريا والفطريات لأنها تساعد في علاج مشاكل الجلد مثل التهابات البشرة وحب الشباب.تعزز صابونة لبان الذكر مرونة الجلد ويمنح البشرة مظهراً شاباً.تساعد صابونة لبان الذكر في تفتيح لون البشرة وتوحيدها لأنها تحتوي على مواد طبيعية مما تساعد في تقليل التصبغات والبقع الداكنة.تقليل ظهور حب الشباب ومنع التهابات البشرة المترتبة عليه.ترطيب البشرة بشكل طبيعي لأنها تعمل على تحسين ملمس الجلد ويجعله أكثر نعومة.تحسين الدورة الدموية في البشرة وتجديد خلايا الجلد ويمنح البشرة مظهراً صحياً ومتوهجاً.تنظيف البشرة بشكل عميق.يزيل الأوساخ والشوائب.يمنح البشرة إشراقة ونضارة.أضرار لبان الذكر للوجةحساسية الجلدانسداد المسام أو تأثيرات سلبية على مظهر البشرة.حكة في الجلدتهيج البشرة الحساسةتسبب حب الشباب أو الأكزيما. كلمات دالة:فوائد صابونة لبان الذكر للبشرةلبان الذكرالبشرة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لبان الذكر البشرة تحتوی على
إقرأ أيضاً:
تأثير أشعة الشمس على الإنسان عبر المراحل العمرية
أميرة خالد
يعد التعرض لأشعة الشمس له مخاطر مختلفة طوال الحياة، مما يجعل من الضروري تعديل استراتيجيات الحماية منها وفقًا لمراحل العمر المختلفة؛ حيث أنه في الطفولة، تكمن الأولوية في الوقاية من حروق الشمس، التي تزيد بشكل كبير خطر الإصابة بسرطان الجلد في وقت لاحق من الحياة.
وأفادت الدراسات، أن حروق الشمس الشديدة في هذه الفترة يمكن أن تضاعف احتمالية الإصابة بالميلانوما، بينما يزيد التعرض لخمس أو أكثر من الحروق الشديدة بين سن 15 و 20 بنسبة 80%.
وعندما ندخل العشرينات والثلاثينات من العمر، تكون البشرة أكثر مرونة وتستطيع إصلاح نفسها بكفاءة، مما يعني أن الأضرار الناتجة عن التعرض للشمس قد لا تكون ملحوظة على الفور، ومع ذلك، يرتبط التعرض الطويل لأشعة الشمس بالعديد من أنواع سرطان الجلد
وتعاني نسبة كبيرة من النساء أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة، التي يمكن أن تتفاقم بسبب التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وقد تلاحظ النساء الحوامل زيادة في حساسيتهن لأشعة الشمس، ويمكن أن يؤدي هذا إلى حالات مثل الكلف، وهو اضطراب في التصبغ ناتج عن التغيرات الهرمونية ويزيد بسبب التعرض للشمس.
ويمكن أن تجعل التقلبات الهرمونية خلال سن اليأس، البشرة أكثر عرضة للتلف الناتج عن الشمس. ومع انخفاض مستويات هرمون الاستروجين، تصبح البشرة أرق وأكثر جفافًا وأقل قدرة على إصلاح نفسها، مما يجعلها أكثر عرضة لتلف الأشعة فوق البنفسجية.
وفي مرحلة الشيخوخة، تصبح البشرة أرق وأقل مرونة، مما يؤدي إلى زيادة الجفاف، ومشاكل التصبغ، وزيادة احتمال الإصابة بآفات سرطانية محتملة، كما أن التغيرات المرتبطة بالعمر تؤدي إلى ضعف قدرة الجهاز المناعي على إصلاح الأضرار الخلوية التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية، مما يزيد مخاطر الإصابة بسرطان الجلد.