بعد إنفصالها عن زوجها.. رنا سماحه تتصدر تريند جوجل
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تصدر اسم الفنانة رنا سماحة تريند محركات البحث وخاصة موقع جوجل، وذلك بعد أن أعلنت عن إنفصالها عن زوجها ووالد طفلها سامر أبو طالب، وذلك من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
منشور رنا سماحه:
وكتبت: اللهم لك الحمد.. تم الانفصال رسميا بيني وبين أبو ابني، متمنية له التوفيق في حياته القادمة، وشكرا كل الشكر للمحترم الآمين الأستاذ سعيد بيومي المحامي".
آخر أعمال رنا سماحه:
والجدير بالذكر أن آخر أعمال رنا سماحة مسرحية العيال فهمت،المسرحية من إخراج شادي سرور، وإنتاج البيت الفني للمسرح "المسرح الكوميدي" الذي يتولى إدارته الفنان ياسر الطوبجي والتي حازت على إعجاب الجمهور.
كما طرحت أغنية عاملة عبيطة، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
كلمات أغنية عاملة عبيطة:
قاعدة وساكتة وباصة عليكوا كاشفة وشوشكوا وسط الزيطة شايفة وعارفة وقارية عنيكوا، فاهمة الكل وعاملة عبيطة، نفسنة بس انا فاهمة المسكنة، شياطين راسمين الدور مسخرة مسخرة جبتونا لورا.
خلوا الطابق مستور ولا كذا ولا كذا حريفة أذى،وقلوبكوا بيت مهجور يا تماثيل مافيهاش شعور، اوعوا تقولوا دي سهلة ضعيفة، هنوقعها صعبة عليكوا انتوا تمامكم ضربة خفيفة قلبة قلبي دي هتعريكوا.
نفسنة بس انا فاهمة المسكنة شياطين راسمين الدور، مسخرة مسخرة جبتونا لورا، خلوا الطابق مستور ولا كذا ولا كذا حريفة أذى وقلوبكوا بيت مهجور يا تماثيل مافيهاش شعور
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رنا سماحة آخر أعمال رنا سماحة أغنية عاملة عبيطة ولا کذا
إقرأ أيضاً:
تريند زمان.. سفاح كرموز خليفة ريا وسكينه وأغرب ما طلبه قبل إعدامه
سفاح ظهر في الخمسينات من القرن الماضى، بث الرعب في نفوس أهالي الإسكندرية الذين كانوا على موعد مع القتلة المتسلسلين بعد عصابة ريا وسكينة، حيث لا صوت يعلو عن صوت "سفاح كرموز" وكان "تريند زمان".
عاش سعد إسكندر والمعروف باسم "سفاح كرموز" في حى راغب باشا بالإسكندرية، حيث كانت معقل سفاح كرموز، الذى لم تكن تظهر على ملامح وجهه علامات الإجرام، فقد كان وسيماً، استغل جماله في جذب السيدات إليه قبل قتلهن، حيث نجح "سفاح كرموز" في ارتكاب 19 جريمة.
بداية السفاح كانت من الإسكندرية، عندما توجه "سعد إسكندر" لمدينة الإسكندرية لاقتراض نقود من أحد أقاربه للعمل فى مجال تخزين الغلال، وخلال فترة زمنية قصيرة ارتكب عدة حوادث حتى لُقب بـ"سفاح كرموز".
سفاح كرموز كان يستقبل السيدات النازحات من منطقة جبل نافع إلى سوق الأقمشة، حيث كان يعترض طريقهن في منطقة مينا البصل بجلوسه على كرسى قد وضعه على الرصيف، وبنظراته استطاع جذب السيدات إليه ثم ارتكابه الجرائم فى حقهن.
معرفة السفاح الجيدة للضباط في الإسكندرية ساعدته في الهروب من الملاحقات الأمنية، فكان البحث عن حيلة جديدة للقبض على "سفاح كرموز" فتم استدعاء النقيب عبد الحميد محمد محمود، وكان وقتها يعمل فى قسم شرطة نجع حمادى بمديرية أمن قنا، حيث نجح في القبض على الأسطورة التي حير الجميع.
ويحكي اللواء رفعت عبد الحميد، ابن الضابط "عبد الحميد" الذي أسقط السفاح، كواليس الإعداد لسقوط المجرم، فيقول : "حضر والدى وارتدى جلبابا صعيديا وكان يجيد اللهجة الصعيدية وتم الاتفاق مع سيدة من الإسكندرية تسير برفقته وضابط آخر، حيث حاول "السفاح" أن يجذب السيدة إليه، واعتقد أن والدى رجل صعيدى ولم يشك لحظة أنه ضابط، حتى تم القبض على السفاح، ورغم سقوط السفاح فى قبضة الأمن وإيداعه قفص المحكمة إلا أنه كان حريصاً على الظهور أنيقاً مرتدياً أفضل الثياب، وكان يضع "الجاكت" على قيوده الحديدية حتى لا تراه الفتيات وهو مغلول الأيدى ولا يتمكن الصحفيون من التقاط صور له.
وصدرت عدة أحكام قضائية ضد السفاح، حيث أصدرت المحكمة أول حكم لها بالأشغال المؤبدة مرتين بعد ذلك صدر حكمان بالإعدام، وتم إعدام السفاح الساعة 8 صباح يوم 25 فبراير سنة 1953، وذلك بعدما طلب "سيجارة" وكوب ماء قبل إعدامه ثم واجه حبل المشنقة بابتسامة غير مفهومة.
مشاركة