إعلان رسمي.. بنك “زراعات” التركي يستعد لافتتاح فرع في سوريا
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أكد بنك “زراعات” التركي استعداده لفتح فرع في سوريا مستقبلاً، مشددًا على أنه سيقوم بدوره في حال توافر الظروف الملائمة. جاء ذلك في تصريحات المدير العام للبنك ورئيس اتحاد المصارف التركية، ألب أرسلان شاكار، الذي كشف عن تطلعات القطاع المصرفي في الفترة المقبلة.
وأوضح شاكار٬ في تصريحاته التي تابعها موقع تركيا الان٬ أن القطاع المصرفي التركي يدار بكفاءة ويقدم مساهمات كبيرة للاقتصاد الوطني.
توقعات إيجابية لعام 2025
وفيما يتعلق بأداء القطاع المصرفي في العام المقبل، أعرب شاكار عن تفاؤله بتحقيق تحسن ملحوظ، مشيرًا إلى أن الاقتصاد التركي سيشهد استقرارًا أكبر في التوازن الكلي. وقال: “نتوقع أن يتحسن أداء البنوك بشكل فعلي مع استمرار نمو الاقتصاد التركي وتعزيز قوة القطاع المالي”.
تم حظر هذه المنتجات في تركيا.. وإذا رأيتها على الأرفف، بلغ…
الخميس 02 يناير 2025الصادرات: مفتاح النمو الاقتصادي
كما شدد شاكار على أن الصادرات ستلعب دورًا حاسمًا في تعزيز النمو الاقتصادي خلال الفترة القادمة، مؤكدًا أهمية دعم الشركات المصدرة ومواصلة الجهود لتعزيز مكانة تركيا في الأسواق العالمية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار سوريا اقتصاد تركيا اقتصاد سوريا بنك زراعات التركي سوريا سوريا وتركيا
إقرأ أيضاً:
صفقة أسلحة أمريكية جديدة لـ “إسرائيل” بقيمة 8 مليارات دولار
الجديد برس|
أخطرت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن الكونغرس بصفقة محتملة لبيع أسلحة بقيمة 8 مليارات دولار إلى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، تشمل ذخائر للطائرات المقاتلة والمروحيات الهجومية وقذائف مدفعية.
ورجح موقع أكسيوس الأميركي، اليوم السبت، “أن الصفقة هي آخر مبيعات الأسلحة لإسرائيل تحت إدارة بايدن المنتهية ولايتها”، مشيرا إلى أن وزارة الخارجية أبلغت الكونغرس بالصفقة بشكل “غير رسمي”.
وذكر أن الصفقة تأتي في ظل مزاعم من جانب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأنصاره خلال الأشهر الأخيرة بأن بايدن فرض حظر أسلحة على الاحتلال الإسرائيلي بشكل غير معلن.
وكان بعض أعضاء الحزب الديمقراطي قد حثوا الإدارة الأميركية على ربط تسليح الاحتلال الإسرائيلي باشتراطات تتعلق بإدارة تل أبيب للحرب على غزة والوضع الإنساني في القطاع، بيد أن بايدن امتنع عن اتخاذ هذه الخطوة، وفقا لأكسيوس.
ونقل الموقع أن الصفقة الأخيرة المحتملة تمثل اتفاقا طويل الأمد وقد يتم توفير بعض بنودها من المخزونات الأميركية الحالية، لكن معظم الإمدادات ستسلم في غضون سنة أو أكثر.
وتشمل الصفقة صواريخ جو جو للطائرات المقاتلة للتصدي لأهداف مثل الطائرات المسيرة. وتتطلب الصفقة موافقة لجان في مجلسي النواب والشيوخ.
وتعد الولايات المتحدة أكبر داعم للاحتلال الإسرائيلي في حربه على غزة، حيث أمدتها بآلاف الأطنان من الأسلحة والذخائر عبر جسر جوي وبحري منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، وترفض الإقرار بأن ما ارتكبته إسرائيل في القطاع يشكل إبادة جماعية كما وثقته تقارير دولية، حيث أسفرت الحرب عن أكثر من 154 ألف شهيد وجريح.