الشوكولاتة تقلل الكوليسترول .. 10 أطعمة تدمر الدهون الضارة | اكتشفها
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
يعاني عدد كبير من الأشخاص ارتفاع نسبة الكوليسترول فى الدم لذا يبحثون عن حلول مناسبة للتخلص منه والوقاية من أمراض القلب والشرايين والاستمتاع بكامل الصحة والحيوية.
إليك 10 أطعمة يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي لخفض الكوليسترول والحصول على صحة أفضل وفقا لما جاء فى موقع جامعة برون الطبي" brownhealth".
سرطان البروستاتا.. الأعراض وطرق الوقايةأبرزها علاقة كورونا بعلاج السرطان .. دراسات علمية واكتشافات في 2024أعراض غير متوقعة تكشف سرطان القولون والمستقيم .. وهذه هى الأسباب"عشت فترة صعبة".. منة فضالي تعلن إصابة والدتها بالسرطان
الشوفان والحبوب الكاملة
يحتوي الشوفان والحبوب الكاملة الأخرى مثل الشعير والأرز البني على الألياف التي يمكن أن تساعد في تقليل الكوليسترول "الضار" المعروف باسم LDL. فكر في تناول طبق شهي ولذيذ من دقيق الشوفان لبدء يومك وتأكد من اختيار الخبز والمعكرونة المصنوعة من الحبوب الكاملة أيضًا.
الشوفانأحماض أوميجا 3 الدهنية
من المهم تضمين بعض الأسماك بما في ذلك السلمون والماكريل والسردين والسلمون والمرقط في نظامك الغذائي لأنها تحتوي على ما يسمى بأحماض أوميجا 3 الدهنية و يمكن أن يساعد هذا النوع من الدهون في خفض الدهون الثلاثية في الدم ويمكنه تقليل الالتهاب والكمية المناسبة هى حصتان كل أسبوع.
المكسرات
لا تفرط في تناول هذه المكسرات الغنية بالعناصر الغذائية كما أن اللوز والجوز والفستق والمكسرات الأخرى هي وجبات خفيفة رائعة أو إضافة لذيذة وصحية إلى السلاطة أو حتى الزبادي. فهي لا تحتوي على نكهة غنية فحسب، بل ستشعر بالشبع بفضل الألياف والبروتين، كما أنها تساعد في تقليل نسبة الكوليسترول السيئ بفضل الدهون الصحية التي تحتوي عليها فقط تأكد من الحد من تناولها إلى حفنة لأنها عالية السعرات الحرارية.
الأفوكادو
هذه الفاكهة اللذيذة والمتعددة الاستخدامات لها قيمة غذائية عالية فهي مصدر رائع للدهون الأحادية غير المشبعة، والتي يمكن أن تساعد في رفع مستوى الكوليسترول "الجيد" (HDL) مع خفض مستوى الكوليسترول “الضار”.
الفاصولياء والبقوليات
الفاصولياء والعدس والبازلاء والحمص هي مصادر نباتية للبروتين غنية بالألياف ويمكنها أن تساعد في خفض نسبة الكوليسترول السيئ ومحاربة أمراض القلب بينما تستمتع بمجموعة متنوعة من النكهات، سواء في الحساء أو كطبق جانبي أو كمكون في برجر خالٍ من اللحوم .
أنواع البقولياتالخضراوات الورقية الخضراء
سواء كانت البروكلي أو السبانخ أو الكرنب أو براعم بروكسل، فإن هذه الخضراوات الغنية بالألياف تعمل على خفض نسبة الكوليسترول في الدم وتساعد في الحفاظ على صحة قلبك كما تحتوي على ما يعرف بمضادات الأكسدة ، والتي يمكن أن تساعد جسمك في محاربة السرطان والسكري.
الفواكه
يمكنك أن تفكر في الفواكه باعتبارها حلوى طبيعية صحية وسواء اخترت التفاح أو التوت أو البرتقال أو الكيوي أو فاكهة التنين، فإن الفواكه تقدم حلوى لذيذة وحلوة مليئة بالألياف ومضادات الأكسدة التي يمكن أن تخفض الكوليسترول وتحسن صحة القلب سواء كوجبة خفيفة أو في عصير، تأكد من إضافة الفاكهة إلى نظامك الغذائي اليومي.
الشوكولاتة الداكنة
تشتهي شيئًا حلوًا، تناول بعض الشوكولاتة الداكنة ، التي تحتوي على نسبة كاكاو لا تقل عن 70% حيث تمنح جسمك وسيلة لخفض نسبة الكوليسترول السيئ وتقليل الالتهابات.
الشيكولاتة الداكنةزيت الزيتون
زيت الزيتون البكر الممتاز غني بالدهون الأحادية غير المشبعة ومضادات الأكسدة، وهو الزيت الوحيد الذي ثبت أنه يساعد في رفع مستوى الكوليسترول الحميد وخفض مستوى الكوليسترول الضار.
ويمكن استخدامه بدلاً من الدهون المشبعة مثل الزبدة أو السمن التي لها التأثير المعاكس، وهو عنصر أساسي في ما يُعرف بالنظام الغذائي المتوسطي ، والذي ثبت باستمرار أنه أحد أفضل خطط الأكل و اختر هذه الدهون الصحية للطهي أو تتبيلات السلطة.
فول الصويا
تحتوي الأطعمة مثل التوفو والتيمبيه وحليب الصويا على بروتينات نباتية تسمى بروتينات الصويا، والتي يمكن أن تساعد في خفض مستويات الكوليسترول السيئ عند تناولها كجزء من نظام غذائي متوازن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكوليسترول علاج الكوليسترول أطعمة تقلل الكوليسترول المزيد التی یمکن أن تساعد الکولیسترول السیئ مستوى الکولیسترول نسبة الکولیسترول أن تساعد فی تحتوی على
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة .. الأرض قد تحتوي على 6 قارات فقط!
وتتحدى الدراسة التي قادها الدكتور جوردان فيثيان من جامعة ديربي في المملكة المتحدة، الاعتقاد السائد بأن القارات السبع هي: إفريقيا، أنتاركتيكا، آسيا، أستراليا، أوروبا، أمريكا الشمالية، وأمريكا الجنوبية.
ووفقا للدراسة، فإن أوروبا وأمريكا الشمالية قد تكونان في الواقع جزءا من قارة واحدة، وليسا كيانين منفصلين كما كنا نعتقد.
ويعتمد هذا الاستنتاج على تحليل جديد للحركات التكتونية التي يفترض أنها فصلت بين الصفيحتين التكتونيتين لأمريكا الشمالية وأوراسيا منذ نحو 52 مليون سنة.
وقال الدكتور فيثيان لموقع Earth.com: “تشير الأدلة إلى أن الصفيحتين التكتونيتين لأمريكا الشمالية وأوراسيا لم تنفصلا بالكامل بعد، على عكس ما كان يعتقد سابقا”.
وركزت الدراسة على أيسلندا التي يعتقد تقليديا أنها تشكلت بسبب النشاط البركاني على طول حافة منتصف المحيط الأطلسي منذ نحو 60 مليون سنة. ومع ذلك، تشير الأبحاث الجديدة إلى أن أيسلندا قد تحتوي على بقايا جيولوجية من كل من الصفيحتين الأوروبية والأمريكية الشمالية.
وأضاف الدكتور فيثيان: “اكتشفنا أن أيسلندا، بالإضافة إلى سلسلة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR)، تحتوي على أجزاء من القشرة القارية المفقودة التي غمرتها مياه المحيط وتدفقات الحمم البركانية الرقيقة”.
ومن خلال مقارنة منطقة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR) البركانية في إفريقيا بأيسلندا، وجد الفريق تشابها مذهلا في تطورهما الجيولوجي.
وهذا التشابه يقود إلى فرضية أن أيسلندا والمناطق المحيطة بها قد تكون جزءا من قارة أكبر لم يتم التعرف عليها سابقا.
وإذا تم تأكيد هذه النتائج، فقد يؤدي ذلك إلى إعادة تعريف الخرائط الجيولوجية للعالم. وخلص الدكتور فيثيان إلى أن “اقتراح وجود كمية كبيرة من القشرة القارية في منطقة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR)، وأن الصفيحتين الأوروبية والأمريكية الشمالية لم تنفصلا بعد بشكل رسمي، هو أمر مثير للجدل”.
وهذه الدراسة تفتح الباب أمام نقاشات علمية جديدة حول كيفية تعريف القارات وفهمنا لتاريخ الأرض الجيولوجي.
المصدر: إكسبريس