أسعار العملات في تركيا اليوم 31 ديسمبر: استمرار التذبذب في أسعار الصرف
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تستمر تحركات أسعار العملات في الأسواق التركية مع بداية اليوم 31 ديسمبر. حيث يتم تداول الدولار في سوق اسطنبول الحر عند 35.35 ليرة تركية، بينما بلغ سعر اليورو 36.83 ليرة تركية.
يواصل المواطنون متابعة التغيرات في أسعار العملات والذهب، التي تؤثر على الأسواق المحلية والدولية. وفيما يخص البنك المركزي التركي، فقد أعلن عن سعر صرف الدولار الفعلي ليوم أمس، حيث سجل سعر الشراء 35.
الجيش السوري يتشكل! الهدف الأول طرد إسرائيل
الثلاثاء 31 ديسمبر 2024أما في الأسواق العالمية، فقد بلغ سعر صرف اليورو مقابل الدولار 1.0390، والجنيه الإسترليني مقابل الدولار 1.2540، والدولار مقابل الين الياباني 156.90.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أسعار العملات في تركيا اخبار الليرة التركية اخبار تركيا اسعار العملات اقتصاد تركيا الليرة التركية
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني يهوِي إلى مستويات قياسية أمام الدولار والريال السعودي اليوم السبت
العملة اليمنية (وكالات)
في مشهد يتكرر بوتيرة مقلقة، يشهد الريال اليمني انهيارًا متسارعًا أمام العملات الأجنبية، ما ينذر بعواقب وخيمة على الاقتصاد الوطني والوضع المعيشي للمواطنين. ففي عدن، سجلت أسعار الصرف صباح اليوم السبت 26 أبريل 2025، مستويات غير مسبوقة في السوق غير الرسمية.
وبحسب مصادر مصرفية، بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي 2521 ريالًا يمنيًا للبيع، مقارنة بـ 2502 ريالًا يوم الخميس، بينما استقر سعر الشراء عند 2500 ريال. أما الريال السعودي، فقد سجّل 661 ريالًا للبيع و657 ريالًا للشراء.
اقرأ أيضاً الآن.. غارات أمريكية ليلية عنيفة على هذه المحافظة اليمنية 25 أبريل، 2025 القصة الكاملة خلف انسحاب ترومان وقصف اليمن: مسؤول أمريكي يكسر الصمت 25 أبريل، 2025الفجوة الكبيرة بين مناطق الشمال والجنوب تظهر جلية في الأسعار. ففي العاصمة صنعاء، ما تزال أسعار الصرف أكثر استقرارًا إلى حد ما، إذ بلغ سعر الدولار 538 ريالًا للبيع و535 ريالًا للشراء، بينما الريال السعودي استقر عند 140.40 ريالًا للبيع و140 ريالًا للشراء.
هذا التفاوت في الأسعار بين عدن وصنعاء يعكس حجم التحديات الاقتصادية والانقسام النقدي الذي تعيشه البلاد، وسط غياب حلول فعالة من الجهات المعنية، ما يُفاقم من معاناة المواطنين الذين يواجهون ارتفاعًا جنونيًا في أسعار السلع الأساسية والخدمات.
ويرى خبراء اقتصاديون أن استمرار التدهور دون تدخل عاجل من السلطات النقدية قد يؤدي إلى مزيد من الانهيار، خاصة في ظل شح العملة الأجنبية وتراجع التحويلات الخارجية، بالإضافة إلى ضعف الإنتاج المحلي وانعدام الاستقرار السياسي.
ومع كل صباح يشهد سعر الصرف تقلبات مفاجئة، يبقى السؤال الأهم: إلى أين يمضي الاقتصاد اليمني في ظل هذا الانهيار المخيف؟.