نائب أردوغان يتحدث عن إعادة تقييم الحد الأدنى للأجور
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أكد نائب الرئيس التركي جودت يلماز أن الحكومة لا تتوقع انحرافاً كبيراً في معدلات التضخم خلال الفترة المقبلة، مشيراً إلى أن عملية خفض التضخم التي بدأت بالفعل ستتواصل بشكل أقوى في عام 2025.
جاءت تصريحات يلماز خلال لقاء مع الصحفيين عقب اجتماعات اللجنة التنسيقية الاقتصادية (EKK) لهذا العام، التي تطرقت إلى آخر المستجدات الاقتصادية وخطة العمل الجديدة لمشروع جنوب شرق الأناضول (GAP).
الحد الأدنى للأجور
وفيما يتعلق بالحد الأدنى للأجور، الذي تم تحديده عند 22 ألفاً و104 ليرات صافية، قال يلماز:
“كنا نتمنى أن يكون الرقم أعلى، ولكن الأهم هو تعزيز القوة الشرائية. في بيئة ينخفض فيها التضخم، سترتفع القوة الشرائية للمواطنين، وهذا هو جوهر الرفاه الاجتماعي المستدام”.
عيون ملايين الأتراك على 3 يناير!.. ما القصة؟
الإثنين 30 ديسمبر 2024وأشار يلماز إلى أن نصف العاملين في تركيا لا يحصلون على الحد الأدنى للأجور، مما يعكس تنوع مستويات الدخل بين شرائح المجتمع.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اردوغان اقتصاد تركيا الاجور في تركيا الحد الأدنى للأجور الحد الأدنى للأجور 2025 الأدنى للأجور
إقرأ أيضاً:
أردوغان: لن نسمح بتقسيم آخر لسوريا وسنكون بجانبها دائما
#سواليف
أكد الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان اليوم الاثنين أن بلاده ترغب في #سوريا_مستقرة تضم جميع أطياف المجتمع، مشددا على رفض أي محاولات لتقسيمها كما حدث قبل قرن.
جاء ذلك خلال كلمته في برنامج “الإفطار مع السفراء” الذي عُقد في مركز مؤتمر حزب العدالة والتنمية، حيث قال: “أكبر أمانينا إنشاء سوريا مستقرة تضم جميع أطياف المجتمع، وسنكون إلى جانبها في كل الأحوال”، مضيفا “لا يمكن تحميل سوريا وحدها آثار #الحرب”.
وأشار أردوغان إلى أن تأجيج التوترات بين الأقليات والعرقيات المختلفة في سوريا لا يمكن أن يحقق الأمن لأي دولة، مضيفا: “لا يمكن لأي دولة أن تصل إلى الأمن من خلال استثارة الأقليات والعرقيات المختلفة في سوريا”.
مقالات ذات صلة مواجهات بين عائلات قتلى الاحتلال المحتجين على نتنياهو والحراس / فيديو 2025/03/03كما شدد الرئيس التركي على رفض بلاده لأي مشروع يهدف إلى #تقسيم_سوريا، قائلا: “لن نسمح بتقسيم آخر لسوريا كما حصل قبل قرن”.
وأشار أردوغان إلى أن الأضرار التي لحقت بسوريا خلال السنوات الماضية لا يمكن أن تتحملها دولة واحدة بمفردها، قائلا: “لا يمكن لأي دولة وحدها دفع فاتورة الهدم الذي تعرضت له سوريا على مدى سنوات الحرب الطويلة”.