تحل اليوم، الخميس، ذكرى ميلاد الدكتور الراحل هاني الناظر، استشاري أمراض الجلدية الرئيس السابق للمركز القومي للبحوث. 

وهناك الكثير من العلاجات التي اشتهر بها الدكتور هاني الناظر، خلال مسيرته الطبية، ولذلك نقدم لكم العديد من العلاجات والنصائح لمجموعة متنوعة من الأمراض الجلدية الشائعة.

إليك بعض من أبرز هذه العلاجات:

1.

التينيا الملونة: يوصى باستخدام كريم "Daktarin" أو "Batrafen" مرتين يوميًا حتى تختفي الأعراض.


2. التينيا بين الأصابع أو الفخذين: يُنصح بتطبيق كريم "Daktacort" مرتين يوميًا، مع استخدام بودرة "Myconaz" قبل الخروج صباحًا.


3. فطريات الأظافر (تينيا الأظافر): يُوصى بدهان الأظافر بمحلول "Fingibacid nail solution".


4. حب الشباب: يُنصح بتطبيق كريم "Starville Acne Cream" مساءً يوميًا.


5. قشرة الشعر: يُفضل استخدام أي شامبو مخصص للقشرة، مع تدليك فروة الرأس وترك الشامبو لمدة 10 دقائق قبل الشطف.


6. تقصف الشعر والأظافر: يُنصح بتناول فيتامينات مقوية مثل "Royal Vit G" بمعدل كبسولة يوميًا بعد الإفطار لمدة ثلاثة أشهر.


7. الشعر الهايش عند الأطفال: يُوصى باستخدام "Zero Frizz Serum" وتدليك الشعر به أثناء التمشيط.


8. سوء نمو شعر الأطفال: يُنصح بتناول فيتامين "Totavit" بجرعة ملعقة بعد الغداء.


9. التهاب الحفاضات عند الرضع: يُوصى باستخدام كريم "Sanosan Nappy Cream" مع كل تغيير للحفاض.


10. البشرة الدهنية: يُنصح باستخدام واقي شمس مناسب؛ للكبار "+Glyx Lotion 5" وللأطفال "+Bobai Kids 50".

بالإضافة إلى ذلك، قدم الدكتور الناظر علاجات طبيعية لبعض الحالات، مثل استخدام خليط متساوٍ من زيت اللوز الحلو وزيت الروزماري لتدليك فروة الرأس والشعر لعلاج الجفاف والتقصف والتساقط.

كما أشار إلى فعالية مياه البحر في علاج الصدفية، حيث تُعتبر وسيلة طبيعية تساعد في تخفيف الأعراض.

من المهم دائمًا استشارة طبيب مختص قبل بدء أي علاج لضمان ملاءمته للحالة الفردية وتجنب أي تفاعلات سلبية محتملة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هاني الناظر الأمراض الجلدية الدكتور الراحل هاني الناظر المزيد یومی ا

إقرأ أيضاً:

اليوم ذكرى رحيل عبده بدوي أهم أدباء الخمسينات

تمر اليوم ذكرى رحيل شاعر مصري قدير وناقد هو الدكتور عبده محمد بدوي، الذي توفيَ في 27 يناير (كانون الثاني) عام 2005، تاركاً إرثاً أدبيا خالدا، في الشعر، والدراسات.

وهو من مواليد 5 يوليو(تموز) 1927 في قرية كفر الدفراوي بمحافظة البحيرة  في مصر. حصل على ليسانس دار العلوم 1953 ودبلوم معهد التربية 1954 والماجستير 1961 والدكتوراه بمرتبة الشرف 1969، ثم عمل في وزارتي التربية والإرشاد والثقافة، ثم في جامعات السودان والقاهرة والكويت والإمارات.
كما عمل مديراً ورئيساً للتحرير لعدد من المجلات الأدبية، وكان عضوا في اتحاد الأدباء و رابطة الأدب الحديث ولجنتي الشعر والنثر بالمجلس الأعلى للفنون والآداب، وله عشرات الدراسات في المجلات العربية المتخصصة.
قدم بدوي جهودا للأدب والثقافة والفكر، ويعتبر من أهم شعراء فترة الخمسينات والستينات بمصر، وأثرى الحركة الثقافية والأدبية فأصدر عدة أعمال شعرية وأبحاث ودراسات، كما عمل في الصحافة، ورغم جهوده المتواصلة، إلا أنه لم ينل تقديرا مناسباً، أثناء حياته كبقية أبناء جيله.
وكان محباً لعمله يعطي بإخلاص لطلبته، ولفنه، وكان ناقدا لا يحابي ولا يجامل، منحازا دوما للحق والحقيقة، وعلى الصعيد الإنساني اتصف بالهدوء، والرحمة، والتسامح، لم يلتفت يوما للظهور والشهرة، وكانت علاقاته محدودة.
نشر 15 ديوانا شعريا حملت العناوين التالية: (شعبي المنتصر) 1958، (باقة نور) 1960، (الحب والموت) 1960، (الأرض العالية) 1965، (لا مكان للقمر) 1966، (كلمات غضبى) 1966، (محمد صلى الله عليه وسلم) 1975، (السيف والوردة) 1975، (دقات فوق الليل) 1978، (ثم يخضر الشجر) 1994م، (الجرح الأخير) 1995م، (هجرة شاعر) 1997م، (الغربة والاغتراب والشعر) 1999م، (حبيبتي الكويت) 2000م، (ويجيء الختام) 2001م.
كما كتب عدة دراسات تناول فيها النصوص الشعرية منذ صدر الإسلام إلى العصر الحديث، وركز على دراسة الشعر وكبار الشعراء والنقاد، وأصدر كتبا في ذلك منها (قضايا حول الشعر) في جزءين، (نظرات في الشعر الحديث)، و(نظرات في الشعر العربي)، (العقاد وقضية الشعر)، (طه حسين وقضية الشعر)، (شعر إسماعيل صبري).
أما بمجال أبحاث ودراسات اللغة العربية فقد أصدر العناوين التالية: (في الأدب واللغة)، (أهمية تعلم اللغة العربية)، (في آفاق العربية)، وركز على دراسة الكتاب المجددين عبر عصور الشعر العربي فكتب (أبوتمام وقضية التجديد)، و(علي أحمد باكثير شاعراً غنائياً) و (التقاء الشعر بالعمارة) سنة 1997م.
وكان للشعر مكانة عظيمة لدى بدوي فاعتبره مقياس حضارات الشعوب والأمم، ثم توجه لدراسة الحضارة الإسلامية، وكتب عدة دراسات عن الحضارة الإسلامية ومكوناتها، منها (أفكار حول الإسلام) و(أعلام في الإسلام)، و(دول إسلامية)، و(شعراء حول الرسول)، وآخرها (حضارتنا بين العراقة والتفتح).
ونال عدة جوائز تكريماً لإبداعاته، أهمها جائزة الدولة في الشعر، ووسام العلوم والفنون سنة 1977م، وجائزة البحث العلمي لأعضاء هيئة التدريس من جامعة عين شمس، والجائزة الأولى في (مهرجان داكار)، عن التأليف الإذاعي، وجائزة أفضل ديوان شعر من مؤسسة يماني الثقافية عن ديوانه (دقات فوق الليل) كما أنشأ مجلة الشعر المصرية عام 1977م وظل رئيساً لتحريرها لمدة 12 عاماً.
وفي عام 1969 أصدر (الشعراء السود وخصائصهم الشعرية)  فقد اهتم والتفت للأدب الإفريقي، ثم أصدر أيضا كتابه (السود والحضارة العربية) وتعد من أهم الدراسات في الأدب الإفريقي.
وعمل بدوي بمجال الصحافة وعين مديراً لتحرير مجلة (نهضة إفريقيا) الصادرة عن وزارة الثقافة المصرية حينها، في عام سنة 1957م توجه بها من السياسة إلى الأدب، فازدادت ثقافته الإفريقية وانعكست على أعماله الأدبية، فكتب عدة مؤلفات عن حضارة الإسلام في إفريقيا، نقل فيها صورا عن زعمائها وشعوبها ومدنها، ومن كتبه في ذلك: (مع حركة الإسلام في إفريقيا) و(دول إسلامية في الشمال الإفريقي) ثم أصدر (حكايات إفريقية) و(مدن إفريقية) و(شخصيات إفريقية).
وفي نهاية عمره أصيب بالفشل الكلوي، توفي عقبها تاركا إرثا أدبيا خالدا.

مقالات مشابهة

  • الزيوت الطبيعية والماء الفاتر.. 4 حلول مثالية لشعر صحي ولامع في الشتاء
  • في ذكرى ميلاده.. كيف تنبأ هشام سليم بموعد وفاته؟
  • اليوم ذكرى رحيل عبده بدوي أهم أدباء الخمسينات
  • في ذكرى محمد عبد الحي (١/٢)
  • في ذكرى ميلاده.. قصة دور لمحمد سعد تمنى هشام سليم تقديمه
  • في ذكرى ميلاده.. هشام سليم نجم الدراما الذي تنبأ بموعد رحيله
  • قبل وفاته.. روشتة هاني الناظر لتأخير ظهور التجاعيد وعلامات تقدم السن
  • عمرو السولية يهنئ محمد هاني بمناسبة عيد ميلاده
  • يوسف شاهين.. مسيرة فنية خالدة في ذكرى ميلاده
  • ‎علاجات طبيعية تخلصك من الزوائد الجلدية في المنزل