احتباس السوائل في الجسم.. الأسباب وطرق العلاج
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
يعاني بعض الأشخاص من احتباس السوائل في الجسم، وذلك لأسباب مرضية أو أحد الأعراض الناتجة عن الإصابة بمشكلة صحية، ولذلك يرغب الكثير في معرفة أسباب وطرق علاج احتباس السوائل في الجسم.
احتباس السوائل في الجسموتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص احتباس السوائل في الجسم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
يعد احتباس الماء أو السوائل، تورما ناتجا عن تراكم السوائل في أحد أجزاء الجسم، ويحدث عندما تكون هناك مشكلة في الدورة الدموية، الكلى أو الجهاز الليمفاوي، أو الغدد.
احتباس السوائل في الجسم أعراض احتباس السوائل في الجسم؟أعراض احتباس السوائل في القدمين واليدين
- تورم.
- ألم في الأطراف.
- لمعان الجلد المنتفخ.
- عدم رجوع الجلد إلا بعد عدة ثوانِ عند الضغط عليه.
أعراض احتباس السوائل في الدماغ
- القيء.
- الصداع.
- عدم وضوح الرؤية.
- صعوبة التوازن.
احتباس السوائل في الجسمأعراض احتباس السوائل في الرئة
- صعوبة في التنفس.
- ألم في الصدر.
- السعال.
- ضعف.
أعراض احتباس السوائل في البطن
- ألم في البطن.
- انتفاخ البطن بشكل كبير.
- إمساك نتيجة ضغط السوائل على الأمعاء.
- صعوبة التنفس نتيجة ضغط السوائل على الحجاب الحاجز والرئة.
احتباس السوائل في الجسم أسباب احتباس السوائل في الجسمأسباب غير مرضية تؤدي لاحتباس الماء في الجسم:
- زيادة الوزن.
- سوء التغذية.
- الوقوف والجلوس لفترات طويلة.
- اضطراب الهرمونات المصاحب للدورة الشهرية.
- الحمل مع نمو الجنين وزيادة الوزن قد يتسبب الضغط الواقع على الساقين.
- تناول كثير من الصوديوم الملح للطعام، أو تناول الأطعمة المصنعة أو المشروبات الغازية.
- الآثار الجانبية لبعض أدوية علاجات الكيميائية، مضادات الاكتئاب، حبوب منع الحمل الهرمونية، مسكنات الألم، أدوية ضغط الدم.
احتباس السوائل في الجسممشكلات صحية تؤدي لاحتباس الماء في الجسم:
- فشل القلب
- تليف الكبد
- أمراض الرئة المزمنة.
- أمراض الكلى المزمنة
- مشكلات الغدة الدرقية.
- مشكلة في الجهاز الليمفاوي.
- تجلط الأوردة العميقة (DVT).
احتباس السوائل في الجسم علاج احتباس السوائل في الجسم- ممارسة التمارين الرياضية، تساعد على تنشيط الدورة الدموية، وخروج السوائل الزائدة من الجسم.
- رفع الساقين لأعلى من مستوى القلب لتقليل التورم وتصريف السوائل الزائدة من الجسم.
- ارتداء الجوارب الضاغطة إذا كان احتباس السوائل في القدمين والساقين.
- مدرات البول تساعد الكلى على إزالة السوائل الزائدة من الجسم.
- تناول الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم والبوتاسيوم.
- اتباع نظام غذائي صحي منخفض الصوديوم.
- تدليك المناطق المتورمة في اتجاه القلب.
- تقليل تناول الكربوهيدرات المكررة.
- تناول كمية وفيرة من الماء.
- تُصرف السوائل من الجسم من تلقاء نفسها دون علاج، أما إذا كان السبب وراء احتباسها مشكلة مرضية، يركز الطبيب على علاج مشكلة سبب احتباس السوائل في الجسم.
اقرأ أيضاًيساعد على إنقاص الوزن وترطيب الجسم.. 5 فوائد مذهلة لتناول الخيار
بعد أزمة يمنى عياد.. طبيبة أمراض نساء تكشف تأثير الدورة الشهرية على زيادة الوزن
أفضل أدوية خشونة المفاصل والعظام.. 5 أدوية سريعة المفعول
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسباب احتباس السوائل في الجسم احتباس السوائل في الجسم احتباس الماء في الجسم احتباس السوائل فی الجسم من الجسم
إقرأ أيضاً:
مخاطر الارتجاع الحمضي
روسيا – يشير الدكتور رومان مالكوف، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي إلى أن الارتجاع الحمضي (الارتجاع المعدي المريئي)، قد يؤدي إلى الإحساس بحرقان في الصدر وحرقة في المعدة والتهاب في الحلق.
ويقول: “يسبب التهاب الحلق الذي يمكن أن يحدث لأسباب مختلفة إحساسا مزعجا. والسبب الأكثر انتشارا هو الإصابة بالبرد أو الفيروس، عندما تلتهب الأغشية المخاطية. ويمكن أن يرتبط بأمراض الحساسية، مثل الحساسية الغذائية، والحساسية تجاه حبوب اللقاح والغبار وصوف الحيوانات”.
ووفقا له، يمكن أن يسبب الهواء الجاف التهابا في الحلق خاصة في فصل الشتاء عند تدفئة المنزل، لأنه يساهم في تجفيف الأغشية المخاطية، ما يسبب عدم الراحة. كما أن التدخين والتعرض للهواء الملوث يجعلان الحالة أسوأ.
ويشير الطبيب، إلى أن التهاب الحلق في الصباح ليس مجرد إزعاج، بل قد يكون علامة تشير إلى أمراض مختلفة، بما فيها وجود الديدان الطفيلية في الجسم. ما يسبب عددا من المشكلات بما فيها اضطراب وظائف الجهاز الهضمي والالتهابات.
ويقول: “يمكن أن تظهر الإصابة بالداء الديداني (عدوى الديدان) ليس فقط في شكل التهاب في الحلق، بل في أعراض أخرى مثل الضعف والتعب والانتفاخ وفقدان الشهية، بالإضافة إلى مشكلات في النوم وحركة الأمعاء. وقد تسبب لدى البعض ردود فعل تحسسية، ما قد يؤدي إلى عدم الراحة في الحلق”.
ووفقا له، إذا أصبحت هذه الحالة مزمنة، من الضروري استشارة الطبيب، لأنها قد تكون علامة تشير إلى حالة أكثر خطورة، مثل مرض الجزر المعدي المريئي (GERD) أو التهاب البلعوم المزمن.
ويشير الطبيب إلى أن أعراض الارتجاع الحمضي قد تتفاقم بعد تناول الطعام، خاصة عند تناول الأطعمة الدهنية أو الحارة أو شرب القهوة أو الكحول. ويمكن أن يساهم النظام الغذائي السيئ والإفراط في تناول الطعام وحتى التوتر في حدوث هذه المشكلة. وللعلم قد يتطور التهاب الحلق فترة طويلة، إلى التهاب مزمن ويسبب تغيرات في الصوت.
ووفقا للطبيب، يلعب النشاط البدني، وخاصة الجري، دورا مهما في تحسين عملية الهضم في الجسم. ولتحقيق أفضل النتائج يجب الجمع بين الجري والتغذية السليمة. كما أن تناول أطعمة غنية بالألياف الغذائية وشرب كمية كافية من الماء وتقليل تناول الأطعمة الدهنية والثقيلة يساعد الجسم على أداء وظائفه بكفاءة.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”