حمص الشام من المشروبات المشهورة في الشتاء، ويحتوي على مجموعة كبيرة من الفوائد والفيتامينات والمعادن والألياف، ويعمل على تقليل خطر الإصابة بمجموعة من الأمراض، وفقًا لـ الدكتورة إيمان كامل استشاري التغذية العلاجية.

فؤائد حمص الشام.. الحلبسة

1- حمص الشام يحتوي على نسبة كبيرة من الفيتامينات والكربوهيدرات لذا يساعد على إنتاج الطاقة والشعور بالشبع.

2- حمص الشام على الألياف مناسب للأشخاص الذين يتبعون نظاما غذائيا صحيا.

3- التحكم في معدل السكر في الدم.

4- لديه القدرة على تحسين عملية الهضم.

5- يحتوي على الحديد والكالسيوم والماغنيسيوم وحمض الفوليك.

6- يعمل على بناء خلايا الجسم لأنه يحتوي على البروتينات.

7- حمص الشام يساعد على علاج الإمساك.

8- خالي من الدهون لأنه قليل السعرات الحرارية.

9- يساعد فى الحفاظ على صحة القلب لاحتوائه على كميات عالية من الألياف والبوتاسيوم وفيتامين ب 6 و ج.

وقدمت الشيف نجلاء الشرشابي عبر قناة «سي بي سي سفرة»، خطوات ومقادير عمل حمص الشام «الحلبسة» في البيت للاستمتاع به في الشتاء:

مقادير الحلبسة في البيت 

- 6 ملاعق حمص مسلوق.

- 6 فصوص ثوم مهروس.

- 4 ملاعق كبيرة من صلصة طماطم.

- ملعقة خل.

- ملعقة ونصف كمون.

- 3 أكواب ماء.

- 3 ملاعق شمندر مبشور.

- ربع كوب زيت.

- شطة «حسب الرغبة»

طريقة عمل حمص الشام «الحلبسة»

- ضع الماء على النار واتركه حتى يصل لمرحلة الغليان، وقم بإضافة الطماطم والثوم المهروس والملح والكمون، ونصف ليمونة والخل والشمندر، والصلصة.

- خفف النار واتركه حتى الغليان لمدة 5 دقائق على نار هادئة، وارفعه من على النار، ضعه في الكوبيات والأن ضع كمية اغلشطة والليمون المناسبة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فوائد حمص الشام جوع الشتاء الشتاء حمص الشام

إقرأ أيضاً:

مأساة غزة..القصف، النزوح، الجوع

آخر تحديث: 1 ماي 2025 - 1:09 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- يتفاقم المشهد الإنساني في قطاع غزة بفعل «ثلاثية الموت»: القصف، والنزوح، والجوع، في حين تستعد إسرائيل لتوسيع عملياتها البرية في القطاع.وأفادت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، بأن حركة «حماس» عرضت في الآونة الأخيرة صفقة تقضي بإطلاق سراح ما بين 5 إلى 10 أسرى مقابل وقف مؤقت لإطلاق النار يستمر عدة أشهر، يتبعه وقف دائم وإتمام انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة مقابل الإفراج عن بقية الأسرى.وفي المقابل، تشبث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بمطالبه، وعلى رأسها مغادرة قادة حماس للقطاع ونزع سلاحها.وترجح «واشنطن بوست»، أن تمضي إسرائيل نحو توسيع عملياتها البرية في القطاع قريباً، وتوقعت أن تشهد إسرائيل استدعاءً مكثفاً لقوات الاحتياط خلال الفترة المقبلة، بهدف التحضير لغزو أكبر للقطاع.ووفقاً للصحيفة الأمريكية، فإن نقاشات داخلية بين نتانياهو والحكومة وقيادة الجيش تُظهر خلافات حول حجم القوات المطلوبة ومدى جاهزيتها، وسط قلق من ردود فعل جنود الاحتياط، خاصة إذا طالت فترة الاستدعاء في ظل استمرار الحرب منذ حوالي 19 شهراً، وتزايد الدعوات الداخلية لإنهاء القتال من أجل استعادة الأسرى.ولقي 20 فلسطينياً حتفهم في غارات إسرائيلية على 3 منازل وخيمة للنازحين في مخيم النصيرات بالمحافظة الوسطى. وفي مدينة خان يونس جنوبي القطاع، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة من الغارات، تزامناً مع قصف مدفعي عشوائي استهدف مناطق حيوية مثل شارع جلال وشارع السكة.وفي مدينة غزة، جرى انتشال جثمان فلسطيني من ذوي الاحتياجات الخاصة في حي الزيتون، كما قضى اثنان في حي الشجاعية شرقي المدينة، بينما أسفر قصف على جباليا البلد شمالاً عن سقوط ثلاثة ضحايا. حتى البحر لم يسلم، إذ استهدفت الزوارق الحربية صياداً قرب شاطئ غزة، بينما كان يحاول تأمين قوت يومه.وفي مشهد يعكس حجم المعاناة، شهدت محافظات القطاع أمس، تصعيداً ميدانياً بالتزامن مع عاصفة رملية قوية اجتاحت مختلف أنحاء القطاع، ما زاد من مآسي آلاف النازحين الذين يعيشون في خيام مهترئة مهددة بالاقتلاع بفعل الرياح العاتية والانخفاض الشديد في درجات الحرارة.ونقلت «القاهرة الإخبارية» عن مراسلها في غزة، قوله إن المشهد الإنساني يتفاقم بفعل «ثلاثية الموت»: القصف، والنزوح، والجوع، وهي ملامح يومية باتت ترسم الواقع القاسي الذي يعيشه الفلسطينيون في القطاع المحاصر.في ظل هذا التصعيد، يتسارع تدهور الأوضاع الإنسانية، حيث توقفت بشكل شبه تام المطابخ المجتمعية والتكيات التي كانت تقدم وجبات يومية للنازحين، بسبب انقطاع الإمدادات ونقص التمويل.وتشير التقديرات إلى أن 70 % من سكان القطاع باتوا عاجزين عن تأمين وجبة غذائية واحدة يومياً، في ظل انعدام مقومات الحياة الأساسية، وتضييق الخناق على المعابر، واستمرار تدمير البنية التحتية والخدمات الطبية.يحدث كل ذلك، فيما تستمر موجات النزوح في غزة، حيث يُجبر النازحون على التنقل من منطقة إلى أخرى بحثاً عن الأمان، دون جدوى، وفي ظل العاصفة الرملية الحالية، أصبحت الخيام المؤقتة لا توفر الحد الأدنى من الحماية، ما يجعل حياة الآلاف مهددة في كل لحظة.

مقالات مشابهة

  • وظائف بيت الزكاة والصدقات المصري 2025 «الشروط وطريقة التقديم»
  • وظائف خالية لـ حديثي التخرج وأصحاب الخبرات.. تعرف على المزايا وطريقة التقديم
  • طريقة عمل شاورما الفراخ في البيت بالتتبيلة وطريقة التسوية السرية
  • الصحة العالمية: الوضع في غزة كارثي ومليونا شخص يعانون الجوع
  • مأساة غزة..القصف، النزوح، الجوع
  • المزايا وطريقة التقديم.. ما تريد معرفته عن برنامج الابتعاث الثقافي
  • موقف زيزو القانوني من القيد بقائمة الأهلي.. وطريقة حل أزمته مع الزمالك
  • رئيس الوزراء الهندي يمنح الجيش حرية تحديد موعد وطريقة الرد على هجوم كشمير
  • نظام غذائي يساعد على النوم الهادئ كالأطفال.. تعرف عليه
  • بالأرقام.. تداعيات أزمة الجوع في قطاع غزة