"مكافحة كورونا" تكشف أسباب الكحة المستمرة والمزعجة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
كشف الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لـ مكافحة كورونا، الفارق بين الالتهاب الفيروسي والالتهاب البكتيري، مشيرا إلى أن التمييز بينهما يمكن أن يتم من خلال متابعة بعض الأعراض البسيطة.
فيروس جديد يتشابه مع أعراض متحور كورونا يثير الفزع أكثر انتشاراً.. استاذ أوبئة يحذر من متحور كورونا الجديد (فيديو)وأضاف رئيس اللجنة العلمية لـ مكافحة كورونا، خلال حواره ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، والمذاع عبر فضائية cbc، أن الطبيب المعالج يسأل عادة عن وجود بلغم ونوعه، فإذا لم يكن هناك بلغم فمن المرجح أن يكون الالتهاب فيروسيًا، أما إذا وجد بلغم، فإن لونه يلعب دورًا مهمًا في التشخيص.
وأوضح الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أن البلغم الشفاف أو الأبيض يرتبط عادة بالالتهابات الفيروسية، بينما اللون الأصفر أو الأخضر يشير إلى وجود التهاب بكتيري.
وأشار إلى أن الإهمال في علاج التهابات الجهاز التنفسي قد يؤدي إلى كحة مستمرة ومزعجة، خاصة لدى الأطفال، حيث تصبح الكحة مصحوبة بصوت "البحة" نتيجة التهاب الأحبال الصوتية والجهاز التنفسي العلوي.
وأوضح أن الأطفال الذين يعانون من هذا النوع من الكحة يسببون قلقًا كبيرًا لأسرهم، لأن الكحة تكون مرعبة وتؤثر على نوم الطفل والأسرة بأكملها، مشددًا على أن هذا النوع من الكحة، المعروف باسم "التهاب الجهاز التنفسي العلوي الحاد"، يمكن التعامل معه بتناول السوائل الدافئة واستنشاق بخار الماء الدافئ، مع تجنب الإجهاد الصوتي.
وشدد على أن الاستخدام غير المبرر للمضادات الحيوية يعزز من ظاهرة مقاومة الأدوية، مما يجعل العلاج أكثر صعوبة في المستقبل ويشكل تهديدًا للصحة العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كورونا مكافحة كورونا الكحة البلغم بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أنجلينا جولي تكشف أسباب ابتعادها عن هوليوود
متابعة بتجــرد: كشفت أنجلينا جولي عن سبب قرارها بالتراجع أمام الكاميرا، بعد أخذ استراحة من هوليوود خلال السنوات الأخيرة.
وقالت في تصريحات إعلامية عن توليها عدداً أقلّ من الأدوار التمثيلية: “لم أكن أنا لفترة من الوقت، لذلك لم أتمكن من إعطاء الكثير لعملي لبضع سنوات”.
وأضافت في حديثها لمجلة “فانيتي فير”: “كنت مظلمة للغاية لأسباب أفضّل عدم شرحها، لكن لم يكن لديّ الكثير من النور والحياة في داخلي. كنت بحاجة أيضاً إلى البقاء في المنزل أكثر؛ لذلك لم أتمكّن من تخصيص فترات زمنية كبيرة للتصوير. في معظم الأحيان، لم يكن اختيار ما أعمل عليه، ومتى أعمل عليه، خياراً إبداعياً في السنوات القليلة الماضية، ولكنه كان خياراً عملياً”.
ونسبت الممثلة الأميركية الفضل في مساعدتها على استعادة الضوء مرة أخرى إلى مشروعها الأخير:”حقاً، أعتقد أن فيلم ماريا Maria كان نقطة للبدء في العودة إلى الحياة مرة أخرى. نحن جميعاً نمر بهذه الحالة الإنسانية في هذه الحياة، لذا فإن القدرة على أن أكون جزءاً من هذه الأفلام، والتحدث معكم عنه، والعيش بهذه الطريقة، أمر مفيد للغاية… لقد افتقدت كوني فنانة”.
main 2024-12-22Bitajarod