أثار ظهور  متحور Eg.5 الجديد لفيروس كورونا اهتمام مختلف بلدان العالم والمنظمات الصحية في الآونة الأخيرة .

حقيقة أضرار القهوة على الإنجاب .. هل تدمر خصوبة البنات؟ مش هتحتاج خلع أو حشو تانى .. اختراع مادة تعيد نمو الأسنان


ويتميز متحور كورونا الجديد بأنه سريع الانتشار بشكل كبير وينتقل بسهولة شديدة بين الافراد
ووفقا لما جاء في موقع " euronews"ما هي أعراض EG.

5 وهل هي أكثر حدة من المتغيرات الأخرى؟

قال أندرو بيكوس ، الأستاذ في قسم الميكروبيولوجيا الجزيئية وعلم المناعة في جامعة جونز هوبكنز ، في مقابلة مع كلية الصحة العامة بالجامعة ، إن أعراض EG.5 تبدو مشابهة لمتغيرات أخرى.

تشمل الأعراض الشائعة لـ COVID-19 الحمى والسعال والتعب بالإضافة إلى سيلان الأنف أو الصداع أو آلام العضلات. 

يمكن أن يشعر المصاب بمتحور كورونا EG.5 بأعراض عديدة مثل البرد أو الأنفلونزا أو الالتهاب الرئوي.

قالت ماريا فان كيركوف، الرئيسة الفنية لمنظمة الصحة العالمية حول COVID-19 ، في وقت سابق من هذا الشهر: "لم نكتشف أي تغيير في شدة EG.5 مقارنة بالخطوط الفرعية الأخرى من Omicron التي تم تداولها منذ أواخر عام 2021".

أخبر أندرو بولارد ، أستاذ آشال للعدوى والمناعة في جامعة أكسفورد ، يورونيوز نيكست أن هناك بعض الأدلة على أن أوميكرون ومتغيراته أقل حدة من سلالات الفيروس السابقة.

لكنه قال إن هذا "معقد للتفسير فربما يعود الأمر إلى أن السكان يتمتعون الآن بمناعة عالية ضد الفيروس وأن مناعتنا ستدافع أيضًا ضد الأمراض الشديدة وليس أن سلالة كورونا الجديدة أقل قوة
 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كورونا أعراض متحور كورونا أعراض متحور كورونا الجديد أعراض EG 5 آلام العضلات المناعة متحور كورونا الجديد متحور EG 5 كورونا EG 5

إقرأ أيضاً:

الإمارات: الحوار بين الأديان والثقافات ضروري لمواجهة الإسلاموفوبيا

نيويورك (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الأونروا» تحذر من حرمان جيل كامل من التعليم حال انهيارها الحكام يواصلون تقبل التهاني بالشهر الفضيل

أكدت دولة الإمارات ضرورة التصدي للإسلاموفوبيا ومظاهر التعصب الأخرى التي تروج لكراهية الأديان، وتحرض على التمييز والعداء والعنف، سواء ضد المسلمين أو ضد اتباع الأديان الأخرى، مشيرة إلى أن الحوار البناء بين الأديان والثقافات أمر بالغ الأهمية في مواجهة الظاهرة.
وقالت الإمارات، أمس، في بيان ألقته سارة العوضي، عضو بعثة الدولة الدائمة لدى الأمم المتحدة في الجلسة العامة غير الرسمية للجمعية العامة: «إن هذه المناسبة تذكرنا بالحاجة الملحة للتصدي للإسلاموفوبيا ومظاهر التعصب الأخرى، خاصة في ظل تفشي هذه الظاهرة، وتسببها في تأجيج الانقسام والعداء».
وأضاف البيان: «من المؤسف للغاية استغلال المتطرفين لظاهرة الإسلاموفوبيا في المنصات الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى تأجيج مشاعر الكراهية، والتحريض في بعض الحالات على ارتكاب أعمال عنف، ومنها تدنيس كتب مقدسة ومواقع دينية».
ومن هذا المنطلق، أكد البيان إدانة الإمارات للدعوات التي تروج لكراهية الأديان، وتحرض على التمييز والعداء والعنف، سواء ضد المسلمين أو ضد أتباع الأديان الأخرى، مشددة على ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة من أجل مواجهة هذه الظاهرة الخطيرة.
وأكد البيان ضرورة تعزيز جهود الأمم المتحدة الرامية إلى مواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا، حيث يُعد اعتماد الجمعية العامة للقرار (78/264) بشأن «تدابير مكافحة الإسلاموفوبيا» خطوةً هامة تعكس التزام المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات ملموسة. 
وفي هذا الصدد، رحب البيان بترشيح الأمين العام لمعالي ميغيل موراتينوس لتولي منصب المبعوث الخاص لشؤون مكافحة الإسلاموفوبيا، حاثاً على تسريع إجراءات الموافقة على تخصيص الموارد المالية اللازمة لضمان التنفيذ الفوري للقرار، لأهمية ذلك في التصدي الفعال لهذه الظاهرة الهدامة.
كما شدد على ضرورة ترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي، باعتبارها عنصراً أساسياً في مكافحة ومنع ظاهرة الإسلاموفوبيا، لافتاً إلى أن مجلس الأمن اعترف في قراره رقم 2686 بشأن «التسامح والسلام والأمن» بأن خطاب الكراهية والتطرف وأشكال التعصب الأخرى من العوامل التي تضاعف تهديدات السلم والأمن الدوليين. 
ولفت إلى أن هذا القرار يُعتبر أول قرار يتصدى لمسألة الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية وكراهية المسيحية، ويدعو إلى اتباع نهج قائم على التنسيق بين الأمم المتحدة والمجتمعات لتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي ومنع نشوب الصراعات. ونحث جميع الجهات المعنية على تنفيذ هذا القرار.
وقال البيان: «يُعدّ الحوار البناء بين الأديان والثقافات أمراً بالغ الأهمية في مواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا، وتجسد (وثيقة الأخوة الإنسانية) التي تم توقيعها بين بابا الفاتيكان وشيخ الأزهر في أبوظبي عام ألفين وتسعة عشر التزامنا الثابت بالحوار كأساس للتعايش السلمي»، مضيفاً أنه من واجبنا جميعاً أن نواصل دعم الجهود الرامية إلى تفكيك المفاهيم الخاطئة، وتعزيز سبل التفاهم والاحترام المتبادل بين جميع الأديان والثقافات.

مقالات مشابهة

  • الإمارات: الحوار بين الأديان والثقافات ضروري لمواجهة الإسلاموفوبيا
  • الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023
  • محمد إبراهيم: صلاح أحد عظماء الكرة المصرية.. وعودتي من الاحتراف أسوأ قراراتي
  • دراسة تكشف كل التفاصيل عن "كورونا طويل الأمد"
  • لماذا صمت المشايخ والدعاة ؟
  • أميركا تعتقل طالبة فلسطينية وتلغي تأشيرة أخرى هندية
  • «الرزفة».. فن الحربية والفروسية
  • إسماعيل ياسين أسوأ ممثل وانتصار استثنائية .. تصريحات عمرو سلامة تثير الجدل
  • بـ جلباب وطبله.. أندرو يجسد شخصية المسحراتي احتفالاً بشهر رمضان في الإسكندرية
  • بسبب اقتطاعات ترامب.. جامعة "جونز هوبكنز" تسرّح ألفي موظف