المسماري: درنة المكان الأنسب لاستكمال جلسات حوار قانون المصالحة
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
اعتبرت عضو مجلس النواب، سلطنة المسماري، أن مدينة درنة هي المكان الأنسب لاستكمال جلسات الحوار حول قانون المصالحة الوطنية، ثم تخرج وثيقة القانون منها”.
وأضافت المسماري في مداخلة بجلسة مجلس النواب المنعقدة اليوم في درنة:” نريد وثيقة قانون جديدة في إطار التصالح والمقاربات السياسية الناجحة، التي ستصل بنا إلى إنجاز خطوات وحكومة موحدة تتم من خلالها تنفيذ قوانين الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بأقرب الآجال”.
وأكدت أن درنة هي أهل لهذا الاستحقاق وفي إطار المصالحة وتقارب الأطراف الليبية إبان مصيبتها، أجدها المكان المناسب الذي تنطلق منه الجلسات الحوارية لقانون المصالحة ولا تنتهي إلا بوثيقة جديدة للمصالحة الليبية الحقيقية، والذهاب للانتخابات البرلمانية والرئاسية.
الوسوماستكمال جلسات حوار قانون المصالحة المسماري المكان الأنسب درنة
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المسماري المكان الأنسب درنة قانون المصالحة
إقرأ أيضاً:
نائب: رئاسة البرلمان الحالية فاشلة بامتياز
آخر تحديث: 4 مارس 2025 - 5:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب حيدر السلامي، الثلاثاء، عن السبب المباشر في تعطيل جلسات مجلس النواب، محملًا رئاسة المجلس مسؤولية الإخفاق في تسيير أعماله.وقال السلامي، في حديث صحفي، إن “سوء الإدارة من قبل رئاسة مجلس النواب وعجزها أسهما بشكل مباشر في عدم عقد الجلسات، لا سيما في ظل وجود توجهات ومطالب تتعلق ببعض القوانين”، مبينًا أن “العناد بين الكتل السياسية أدى إلى عدم تحقيق النصاب القانوني، رغم المطالبات المتكررة بضرورة المضي في عمل المجلس وفق المسارات المحددة”.وأضاف أن “عقد الجلسات أمر مهم للمضي في تشريع القوانين والتصويت عليها، إضافة إلى قراءة قوانين أخرى ومناقشة العديد من الملفات التي تهم مختلف شرائح المجتمع العراقي، سواء المتعلقة بالحقوق أو بعمل المؤسسات الحكومية عبر تقارير اللجان المختصة”، مشيرًا إلى أن “استمرار تعطيل الجلسات يؤثر سلبًا على مصالح شرائح واسعة من الشعب العراقي”.وأكد السلامي أن “البرلمان معطل منذ أسابيع بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني، في ظل خلافات سياسية بين القوى المختلفة حول العديد من القوانين والتشريعات”، داعيًا “جميع القوى إلى “العودة لعقد الجلسات لضمان تحقيق أهداف المجلس في خدمة الصالح العام”.يُذكر أن مجلس النواب أخفق خلال الأسابيع الماضية في عقد أي من جلساته، نتيجة الخلافات السياسية بين الكتل بشأن عدة ملفات تشريعية.