لطلاب الشهادة الإعدادية.. تنسيق الثانوية العامة 2023 في القاهرة والمحافظات
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
يتطلع طلاب الشهادة الإعدادية تنسيق الثانوية العامة 2023 في القاهرة والمحافظات، خاصة مع اقتراب موعد دخول المدارس وبدء العام الدراسي الجديد، ويجرى التقديم للمدارس الثانوية من خلال رابط موقع الوزارة.
تنسيق الثانوية العامة 2023 في القاهرة والمحافظاتوأوضحت مديريات التربية والتعليم في مختلف المحافظات تنسيق الثانوية العامة 2023 في القاهرة والمحافظات وجاء كالآتي:
- محافظة الجيزة
قامت مديرية التربية والتعليم بالجيزة، بخفض درجة الحد الأدنى لتنسيق القبول بالثانوي العام للعام من 225 إلى 220 درجة، والقبول بفصول الخدمات بحد أدنى 175 درجة، والثانوي العام الخاص عربي والمنازل بحد أدنى 140 درجة، ويمكن التقديم من هنا في تنسيق الصف الأول الثانوي بالجيزة.
جري تخفيض تنسيق القبول في الثانوية العامة في الأقصر إلى لتصبح 229 درجة.
- محافظة الفيوم
تم تخفيض الحد الأدنى للقبول في مدارس الثانوية العامة في الفيوم إلى 217 درجة بدل من 225 درجة
- محافظة الإسكندرية
وقامت مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية بتخفيض الحد الأدنى للقبول في تنسيق الثانوية العامة إلى 210 درجات.
- محافظة الدقهلية
واعتمدت محافظة الدقهلية تنسيق القبول في الثانوية العامة في المرحلة الثانية إلى 237 درجة بدلا من 243.
- محافظة الشرقية
وأعلن الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية خفض الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الثانية للتعليم الفني 2023 بمعدل 5 درجات
- محافظة القليوبية
وقررت مديرية التربية والتعليم في القليوبية خفض بمجموع الالتحاق من 225 درجة إلى 220 درجة.
تنسيق الثانوية العامة المرحلة الثانية في الإسماعيليةجاء تنسيق الثانوية العامة المرحلة الثانية في الإسماعيلية 225 درجة بدلا من 230 درجة.
- محافظة القاهرة
قررت محافظة الدقهلية تخفيض التنسيق من 245 درجة إلى 235 درجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة بالمحافظات الشهادة الإعدادية تقديم الصف الأول الثانوي الثانویة العامة فی التربیة والتعلیم المرحلة الثانیة تنسیق القبول الحد الأدنى
إقرأ أيضاً:
أحرزت 94.7% .. طالبة سودانية قطعت مسافة «2000» كيلو متر من تشاد لتجلس لامتحانات الشهادة الثانوية
حصلت الطالبة شمس الحافظ عبدالله من الجنينة بولاية غرب دارفور والتي قطعت 2000 كيلو متر من دولة تشاد لمدينة الدامر بولاية نهر النيل من أجل الجلوس لإمتحان الشهادة السودانية، على المركز التاسع بنسبة 94.7% .
التغيير ـــ الدامر
وإبان انعقاد الامتحانات، ضجّت صفحات وسائل التواصل الاجتماعي بقصص بطولية وأخرى محزنة لطلاب حُرموا من الامتحان وآخرين كابدوا المستحيل للحاق بالجلسات، في مغامرات برية وبحرية عرضتهم للأخطار.
رحلة المخاطرومن بين هذه القصص، برزت قصة الطالبة السودانية شمس الحافظ عبد الله، التي قطعت مسافة 2662 كيلومتراً، من مدينة أبشي شرقي تشاد إلى مدينة الدامر بولاية نهر النيل، للجلوس لامتحانات الشهادة السودانية، بعد أن رفضت السلطات التشادية إقامة الامتحانات في أراضيها، وفقاً لوزارة الإعلام السودانية.
كما لفتت الأنظار قصة طلاب الشهادة بولاية النيل الأبيض، الذين شوهدوا على متن مركب لعبور النيل من مدينة القطينة إلى الدويم، في رحلة شاقة محفوفة بالمخاطر.
وخرجت ثماني ولايات بالكامل من دائرة جلوس طلابها للامتحان لأول مرة في تاريخ السودان، بينما تمكنت بعض المناطق بصورة جزئية من إكمال إجراءات الشهادة.
وأقيمت الجلسات في بعض المناطق المتأثرة بالحرب (وقتذاك) مثل ولايات الجزيرة، الخرطوم، النيل الأزرق، والنيل الأبيض، حيث يجري الطلاب امتحاناتهم في أجواء دوي المدافع وأزيز الطائرات الحربية.
وصاحب انعقاد الامتحانات تخبط كبير في الإجراءات، إذ فشلت سلطات مدينة النهود في عقد الامتحانات لدواعٍ أمنية.
وفي السعودية، فوجئ الطلاب السودانيون بالرياض بتغيير مركز الامتحان إلى شمال المدينة.
وفي خطوة غير مألوفة، قررت وزارة التربية والتعليم تعديل توقيت الامتحانات ليبدأ عند الساعة الثانية والنصف ظهرًا وينتهي في الخامسة مساءً. كما رافق ذلك قرار بقطع الإنترنت يوميًا خلال وقت الامتحانات.
وو فقاً لتقارير سودانية، تخلف عن الجلوس قسراً نحو 157 ألف طالب وطالبة في ولايات تقع تحت سيطرة قوات الدعم السريع، وسط مخاوف من انقسام غير مسبوق.
وتشير إحصائيات منظمة رعاية الطفولة (اليونيسيف) إلى أن الحرب منعت 12 مليون طالب سوداني في مراحل دراسية مختلفة من مواصلة التعليم.
وبحسب وزارة التربية والتعليم السودانية، كان من المفترض أن يجلس للامتحانات المؤجلة أكثر من 343 ألف طالب وطالبة، وهو ما يمثل 70% من إجمالي الطلاب المسجلين، البالغ عددهم نحو 500 ألف. إلا أن العدد تقلّص بسبب سقوط آلاف الأرقام الجلوس وتأجيل الامتحانات في ولايتي جنوب وغرب كردفان.
التعليم يدفع الثمنوتأثر التعليم بشكل مباشر بالقتال المحتدم في السودان منذ أبريل 2023، بعدما قررت حكومة بورتسودان عقد الامتحانات في الولايات الآمنة الخاضعة لسيطرة الجيش.
على الجانب الآخر، رأت قوات الدعم السريع وقتها أن عواقب الامتحانات ستكون وخيمة على آلاف الطلاب، مما يعمّق الانقسام في البلاد.