كثيرة هي الدراسات العلمية التي ربطت بين الإيجابية والسعادة والوفرة والحيوية وتأثيرها على الصحة النفسية ومقاومة الأمراض، فالإيجابية هي طريقة التفكير وأيضاً سلوك يركز على جميع الجوانب المفيدة في الحياة، وتتجلى الإيجابية في النظرة التفاؤلية والقدرة على رؤية الفرص والنجاحات بدلاً من التركيز على الأزمات والمشاكل لبناء الإيجابية بشكل فعال في حياتك، وفيما يلي مجموعة عادات يومية إذا طبقتها ستصبح أكثر سعادة ووفرة وحيوية وإيجابية:

عادات يومية إذا طبقتها ستصبح أكثر سعادة ووفرة وحيوية وإيجابيةممارسة الامتنان عند الاستيقاظ على الأقل 5 أشياء تمتلكها في حياتك من أجل رفع استحقاقك.

الرعاية الجسدية وتكون عن طريق ممارسة التمارين الرياضية بانتظام أو ممارسة اليوغا لأنها تساعد على النشاط وتحسين المزاج وتعزيز الصحة العامة والتجدد.التفريغ الطاقي عن طريق تفريغها وتجددها على الأقل 3 مرات بالأسبوع ويمكنك تجديدها عن طريق الكتابة على ورقة الأفكار السلبية ثم حرقها أو بالرقص أو الخروج مع الأصدقاء أو السباحة أو المشي بالطبيعة.إذا أردت أن تنتمي إلى طاقة الوفرة فعليك بالاستيقاظ قبل شروق الشمس والبدء بيومك باكراً لأنه الوفرة يتم توزيعها على المخلوقات في الوقت ما قبل شروق الشمس "الفجر".قدم الرعاية النفسية إلى ذاتك وذلك من خلال تناول طعام صحي أو شرب الماء والتنفس أو التأمل أو كتابة مشاعرك أو تخصيص برنامج علاجي مع مدرب أو مرشد.تخصيص من 30 إلى 60 دقيقة من أجل ممارسة رياضة المشي ومن الأفضل أن تكون في الصباح الباكر أو وقت المغرب لأنه المشي يطور طاقتك ويباركها.إحاطة نفسك بأشخاص إيجابيين من أجل أن يدعموك ويشجعوك فالعلاقات الاجتماعية الإيجابية لها دورًا كبيرًا في تعزيز الإيجابية الشخصية.انصحك ان تقدم الامتنان الى5 أشياء على الأقل في حياتك لكي ترفع من استحقاقك و و حاول ان تجعلها مختلفةالحفاظ على التوازن بين العمل والحياة الشخصية، لأنه وقت الراحة والأنشطة الترفيهية مهمة للحفاظ على رفاهيتك ونفسيتك.الحصول على قسط كافٍ من النوم الصحيح الجيد لأنه يعزز من الصحة العقلية والجسدية.تبني هذه العادات يمكن أن يساعدك على تحقيق تحسينات ملموسة في حياتك اليومية، مما يسهم في زيادة سعادتك ورفاهيتك. كلمات دالة:إيجابيةوفرةطاقةالامتنان تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند عادات يومية إذا طبقتها ستصبح أكثر سعادة ووفرة وإيجابية كلام جميل عن أول يوم دوام في الأسبوع 7 نصائح لقص الشعر في الأوقات المناسبة خلال 2025 طريقة عمل شجرة عيد الميلاد في المنزل تفسير حلم الحصالة في المنام Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: إيجابية وفرة طاقة الامتنان فی حیاتک

إقرأ أيضاً:

الأرقام الإيجابية ترفع ثقة «الفرسان»

مراد المصري (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «أدنوك للمحترفين» يحصد مقعدين ونصف في «النخبة» بني ياس يتعاقد مع فاي لعلاج العقم الهجومي


يستعد شباب الأهلي لمواجهة الشارقة في مباراة ذهاب الدور ربع النهائي ضمن دوري أبطال آسيا 2، وسط معنويات مرتفعة بأرقام إيجابية تعزز ثقة «الفرسان»، وإن كان يدرك الفريق جيداً أن الحسم سيكون في أرضية الملعب وليس على الورق.
ويمر شباب الأهلي بسلسلة من 25 مباراة متتالية دون خسارة في مختلف البطولات، منها 12 مباراة على التوالي حقق فيها الفوز، كما أنه عرف الفوز في آخر ثلاث مباريات على التوالي في دوري أبطال آسيا 2، بالفوز على الحسين إربد في دور المجموعات، ثم الفوز ذهاباً وإياباً في دور الـ 16.
ويعمل البرتغالي باولو سوزا، مدرب «الفرسان»، على وضع الفريق في كامل التركيز لخوض المباراة المقبلة دون تفكير بالنتائج الإيجابية التي يمر بها، كون مواجهتي الشارقة في ربع نهائي دوري أبطال آسيا 2، لهما حسابات خاصة بهما، ومنفصلة تماماً عن بقية الأمور الأخرى.
ويركز سوزا على تجهيز المجموعة بالشكل اللازم لخوض الـ 180 دقيقة مقبلة، من خلال مواصلة سياسة الاعتماد على أكبر عدد ممكن من اللاعبين على مدار مجريات المباريات، والتأكيد على أهمية وضع اللاعبين كافة في أقصى درجات التأهب، سواء من يشارك أساسياً أو يتواجد على دكة البدلاء مع انطلاق صافرة كل مباراة، وهو ما تعكسه المساهمات المستمرة للذين يشاركون من على الدكة خلال الموسم الحالي.

مقالات مشابهة

  • سعاد صالح: أنا ضد مسلسل"معاوية" لأنه يسبب فتنة بين السنة والشيعة
  • تهجير الفلسطينيين من غزة جريمة طبقتها إسرائيل قبل أن ينظّر لها ترامب.. كتاب جديد
  • 227 ألف وجبة إفطار يومية في ساحات المسجد النبوي وتوسعاته
  • «عام المجتمع» يرسخ القواعد التعليمية الإيجابية للطالب والأكاديمي
  • الأرقام الإيجابية ترفع ثقة «الفرسان»
  • لأنه بلد غير آمن.. بريطانيا تحذر مواطنيها من السفر إلى الجزائر
  • الإشتراكي و التوحيد: نستنكر إحراق لافتات القومي في الشوف
  • اشترك الآن.. سؤال واجابة الحلقة الأولى من مسابقة طائر السعيدة 2025م ورابط الاشتراك
  • دراسة: تناول جرعة يومية من مستخلص براعم البروكلي يساعد على خفض سكر الدم
  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله