#سواليف
حذرت مديرية #الأمن_العام، الجمعة، من #خطر #انزلاق #المركبات على #الطرق، خاصة عند بدء هطول #الأمطار، وتضاعف احتمالية وقوع الحوادث تبعا لذلك.
وأكدت المديرية ضرورة اتباع الإرشادات التي تعمل على نشرها أولا بأول، واتباع السلوك الوقائي الآمن خلال حالة عدم الاستقرار السائدة.
ودعت مديرية الأمن العام إلى الابتعاد عن الأودية ومجاري السيول بما في ذلك منطقة البحر الميت.
كما حذرت من تدني مستوى الرؤية بسبب تشكل الضباب فوق السهول والمرتفعات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام خطر انزلاق المركبات الطرق الأمطار
إقرأ أيضاً:
إحراق كميات ضخمة من المخدرات في مستودعات الفرقة الرابعة بدمشق (صور)
أتلفت إدارة الأمن العام في سوريا كميات كبيرة من المخدرات عثرت عليها في مستودعات للفرقة الرابعة التي كانت تحت قيادة ماهر الأسد، شقيق رئيس النظام المخلوع بشار الأسد.
ونقلت وكالة "الأناضول" عن مسؤول في الأمن العام، قوله إن المخدرات التي عثرت عليها السلطات في مستودعات مقر للفرقة الرابعة بدمشق على طريق سوريا - لبنان، نقلت إلى منطقة مفتوحة بواسطة شاحنات صغيرة.
وبعد تكديس أكياس المخدرات، مثل الكبتاجون والماريجوانا، داخل حفرة في منطقة مقر الفرقة الرابعة، قامت فرق إدارة الأمن العام بحرقها وإتلافها.
وفي تصريح للأناضول، قال بدر يوسف، أحد مسؤولي إدارة الأمن العام، إن كمية المخدرات التي قاموا بإتلافها تقدر بالأطنان.
وأشار يوسف إلى أن نظام الأسد هرّب المخدرات إلى العديد من الدول، وخاصة دول الخليج، في السنوات الأخيرة.
وذكر أن النظام المخلوع قصف الشعب السوري وقتله، وكان ينشر المخدرات في جميع أنحاء العالم.
وفي 12 يناير/ كانون الثاني الجاري، رصد فريق الأناضول، أكبر مستودع مخدرات تابع للنظام، في مقر الفرقة الرابعة، حيث تم توثيق حاويات ممتلئة بالمواد المخدرة ومخبأة داخل بضائع مختلفة.
ومع انهيار نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول الفائت، تبيّن أن هذا المستودع كان يُستخدم لتجهيز المخدرات تحت غطاء قاعدة عسكرية.
وكان يوجد في محيط المستودع سيارات مدنية، يُعتقد أنها تابعة لمدنيين استولى عليها النظام المخلوع لاستخدمها في نقل وشحن المخدرات.
وفي إحدى الحاويات الموجودة في المستودع، تم العثور على صناديق فستق حلبي، تحتوي على أدوية أفيونية، تُسبب الإدمان الشديد.
كما تم العثور على كميات كبيرة من حبوب الكبتاغون (المخدرة) المخفية داخل نعال الأحذية.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق وقبلها على مدن أخرى، منهية بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 عاما من سيطرة عائلة الأسد.
وفي اليوم التالي، أعلن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع تكليف محمد البشير، رئيس الحكومة التي كانت تدير إدلب منذ سنوات، بتشكيل حكومة جديدة لإدارة مرحلة انتقالية.
"إدارة مكافحة المخدرات" في سوريا تقوم بإتلاف المواد المخدرة التي تم ضبطها في مقرات الفرقة الرابعة التابعة للنظام الاسد عن طريق حرقها pic.twitter.com/JTRNJG6SrP
— عمر مدنيه (@Omar_Madaniah) January 19, 2025