لا شيء يعادل قيمة السناكات في فصل الشتاء، من حيث القيمة الغذائية العالية التي تضيفها إليك، لا سيما أنها تخفف الوزن وتشعرك بالشبع؛ فيما يلي 4 سناكات صحية لجوع الشتاء سهلة وسريعة التحضير:
اقرأ ايضاًتساهم الذرة المسلوقة في تحسين الذاكرة وتقوية القدرات المعرفية، تعزز حركة الأمعاء وتحمي من الإمساك، الحفاظ على صحة القلب، تحتوي نسبة عالية من الحديد مما تساهم في الوقاية من فقر الدم، وتحمي من أمراض القلب والأوعية الدموية، الذرة المسلوقة لها القدرة العالية على تقليل امتصاص الكولسترول الضار في الجسم مما يجعلها تقي من تصلب الشرايين وأمراض القلب.
من فوائد البطاطا الحلوة أنها تحتوي على كميات كبيرة من الألياف الغذائية، مما يساعد على تحسين عملية الهضم ويساعد في تقليل مستويات الكولسترول في الدم، وتعتبر البطاطا الحلوة مصدر جيد للفيتامينات والمعادن لأنها تحتوي على فيتامينات مثل فيتامين A و C، وأيضاً تحتوي على المعادن مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم وتعتبر ضرورية لصحة الجسم.
البطاطا الحلوة منخفضة في السعرات الحرارية، وتساعد أيضاً على تحسين مستويات السكر في الدم، وتحتوي على مضادات الأكسدة التي تقوم بمكافحة الجذور الحرة في الجسم، وتحافظ على صحة الخلايا والأنسجة، ومن فوائد البطاطا الحلوة أنها تعمل على تحسين وظيفة الجهاز المناعي لأنها تحتوي على الفيتامينات والمعادن مما تساعد في تعزيز وظيفة الجهاز المناعي.
من فوائد الكستناء أنها تحتوي على سعرات حرارية قليلة، كما أنها مليئة جداً بالبروتين والألياف، مما تشعرك بالامتلاء والشبع، كما أنها تحتوي على مواد مضادة للأكسدة والبروتينات والفيتامنيات والعناصر الغذائية التي تعزز صحة الجسم وتمده بالحرارة في فصل الشتاء.
تحمي الكستناء مرضى الكوليسترول والدهنيات المرتفعة وايضاً تحمي من التجلّطات الدموية خاصة لمن يعاني من اضطرابات في القلب والشعيرات الدموية، ويعد خيار مثالي لمرضى ارتفاع ضغط الدم، تساعد أيضاَ على تعزيز المناعة في الجسم، ومهمة للمرأة الحامل مما تحمي الجنين من التشوّهات العصبية والخُلقية، تقي من نزلات البرد والإنفلونزا.
السحلب: الكوب 150- 200 سعرة حراريةالسحلب مشروب شتوي لذيذ، يشعرنا بالدفء، يساعد في تحسين وظائف الجهاز الهضمي، وكما يعمل على تنظيم حركة القناة الهضمية، وايضاً تخفيف مشكلة البواسير وعلاج قرحة المعدةعض وحالات التسمم، ومن فوائد السحلب أيضاً تقليل نوبات السعال، وتلطيف أعراض البردو، يعتبر السحلب مشروب مهدئ للجسم، ويساعد في تحسين الحالة النفسية والمزاجية، ومهدئ للتوتر والضغط النفسي، ويحافظ على نضارة الجلد، وظهور الطفح والبثور.
يساعد السحلب على إمداد جسم المرأة الحامل بعناصر من الحديد والكالسيوم من أجل بناء جسم الجنين وتقوية عظامه وعظام الأم، ويساعد على تعويض نقص السكر في الجسم بشكل طبيعي.
كلمات دالة:4 سناكات صحية لجوع الشتاءسناكات صحيةالجوعفصل الشتاء تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الجوع فصل الشتاء البطاطا الحلوة أنها تحتوی على فی الجسم
إقرأ أيضاً:
أسرار خسارة دهون البطن بـ5 عادات بسيطة فقط
لا يتطلب فقدان الدهون المتراكمة حول منطقة البطن اعتماد أنظمة غذائية صارمة أو أداء تمارين رياضية مرهقة، بل يمكن تحقيق نتائج إيجابية من خلال دمج بعض العادات البسيطة في الروتين الصباحي، وفقًا لما ذكره موقع onlymyhealth وتقارير أخرى صحية متعددة.
هذه العادات لا تساعد فقط في تسريع عملية حرق الدهون، بل تسهم أيضًا في تعزيز النشاط والطاقة طوال اليوم.
اشرب كوبًا من الماء فور الاستيقاظعند الاستيقاظ من النوم، يكون الجسم في حالة من الجفاف الخفيف، وهو ما يُبطئ عملية الأيض.
يساعد شرب كوب من الماء مباشرة بعد الاستيقاظ في تنشيط عملية التمثيل الغذائي، مما يسرّع من حرق السعرات الحرارية خلال اليوم، بما في ذلك تلك المخزّنة في منطقة البطن.
كما أن الترطيب الكافي يساهم في تقليل الشعور الخادع بالجوع، والذي قد يؤدي إلى تناول وجبات خفيفة غير ضرورية لاحقًا، ما يعزز فرص التحكم في السعرات الحرارية المستهلكة.
التعرّض لضوء الشمس صباحًاضوء الشمس الصباحي يُعد مفتاحًا لتنظيم الساعة البيولوجية للجسم، والتي تتحكم في دورات النوم واليقظة.
ويساعد التعرّض لأشعة الشمس لمدة تتراوح بين 10 و15 دقيقة صباحًا على تحسين جودة النوم لاحقًا في الليل، مما ينعكس بشكل مباشر على توازن الهرمونات المرتبطة بالشهية والوزن.
تشير بعض الدراسات أيضًا إلى أن ضوء الشمس قد يؤثر على الخلايا الدهنية بطريقة تقي من تخزين الدهون، وخاصة في منطقة البطن.
مارس حركات خفيفة لبضع دقائقلا يشترط أن تبدأ يومك بتمارين مكثفة، فحتى الأنشطة البدنية الخفيفة مثل التمدد أو المشي داخل المنزل أو القيام بجلسة قصيرة من اليوغا تساعد في تنشيط الدورة الدموية وتحفيز الجسم على الاستيقاظ.
تُظهر الأبحاث أن هذه الحركات البسيطة تساهم في رفع معدل الحرق القاعدي، وتزيد من الشعور بالنشاط، مما يحفّزك على الاستمرار في الحركة طوال اليوم.
التوتر هو أحد العوامل التي تسهم في تراكم دهون البطن، إذ يؤدي إلى إفراز هرمون الكورتيزول الذي يشجع الجسم على تخزين الدهون، خصوصًا في المناطق الوسطى.
لذلك فإن ممارسة تمارين التنفس العميق عند الاستيقاظ تساعد في تهدئة الجسم والعقل، وتقليل مستويات التوتر.
خصص 5 دقائق كل صباح للتنفس ببطء وعمق، وركّز على عملية الشهيق والزفير. هذه الممارسة لا تساهم فقط في الصحة النفسية، بل تؤثر أيضًا بشكل غير مباشر على السيطرة على الوزن.
تناول فطورًا غنيًا بالبروتينوجبة الإفطار هي حجر الأساس لأي خطة لإنقاص الوزن، وينصح خبراء التغذية بتناول أطعمة غنية بالبروتين مثل البيض أو الزبادي اليوناني أو زبدة المكسرات.
فالبروتين يعزز من الإحساس بالشبع لفترة أطول، ويساعد في الحفاظ على الكتلة العضلية خلال مراحل فقدان الوزن.
إضافة البروتين إلى وجبة الإفطار تضمن استقرار مستويات السكر في الدم، مما يقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام خلال اليوم، ويحد من الرغبة الشديدة في السكريات والدهون غير الصحية.
لا تنسَ الفاكهة والحبوب الكاملةتناول الفاكهة قبل الإفطار يُعد خيارًا ممتازًا للبدء في يوم صحي، لاحتوائها على الألياف التي تساهم في كبح الشهية وتعزيز الهضم، الفاكهة مثل التفاح أو التوت يمكن دمجها مع الزبادي أو الشوفان لزيادة القيمة الغذائية.
أما الحبوب الكاملة مثل الشوفان أو الخبز البني، فهي مصدر رائع للكربوهيدرات المعقدة والألياف، مما يمنح الجسم طاقة مستدامة ويُشجع على حرق الدهون بفعالية، خصوصًا إذا تم تناولها ضمن وجبة الإفطار.
المشي قبل الإفطار يعزز الحرقأحد العادات المذهلة في الصباح هي المشي على معدة فارغة، وهو ما يساعد الجسم على استخدام مخزون الدهون كمصدر للطاقة، بدلاً من الكربوهيدرات.
المشي اليومي، حتى لو لمدة 20 دقيقة فقط، يمكن أن يحقق فارقًا كبيرًا على المدى الطويل في تقليل الدهون خاصة في محيط البطن.
احرص على التكرار والاستمراريةالسر في فعالية هذه العادات يكمن في الالتزام بها يوميًا، وتحويلها إلى روتين ثابت، فالعادات الصباحية المتكررة تُساعد في ضبط سلوكيات تناول الطعام، وتحفّز الجسم على تبني نمط حياة نشط وصحي.