أكلات لازم تضيفها ليومك .. تقلل الكوليسترول بسرعة كبيرة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
يرغب عدد كبير من الاشخاص في خفض نسبة الكوليسترول السيئ في الجسم للوقاية من مضاعفاته الخطيرة حيث يؤثر على القلب والمخ ويسبب انسداد الشرايين.
ووفقا لموقع كلية الطب بجامعة هارفارد نعرض لكم طرق طبيعية لعلاج ارتفاع الكوليسترول.
أعراض غير متوقعة تكشف سرطان الرئةمفاجأة صادمة .. نقص ٤ فيتامينات بالجسم تسبب السرطان"احمى نفسك من السرطان" .. أطعمة يجب الابتعاد عنهاعشبة في كل منزل تحمى من السرطان وتقتل البكتيريا والفطريات
1. الشوفان. تتمثل الخطوة الأولى السهلة لخفض مستوى الكوليسترول في تناول وعاء من دقيق الشوفان أو حبوب الشوفان مع بعض الفاكهة الطازجة على الإفطار وتوصي إرشادات التغذية الحالية بالحصول على 20 إلى 35 جرامًا من الألياف يوميًا، مع ما لا يقل عن 5 إلى 10 جرامات من الألياف القابلة للذوبان.
2. الشعير والحبوب الكاملة الأخرى: يساعد الشعير والحبوب الكاملة الأخرى في تقليل الكوليسترول وخطر الإصابة بأمراض القلب من خلال الألياف القابلة للذوبان .
3. البقول: البقول غنية بشكل خاص بالألياف القابلة للذوبان و تشعر الانسان بالشبع لفترة أطول بعد تناول الوجبة.
4. الباذنجان والبامية: هذان الخضراوان منخفضا السعرات الحرارية وهما مصدران جيدان للألياف القابلة للذوبان.
5. المكسرات: أظهرت مجموعة من الدراسات أن تناول اللوز والجوز والفول السوداني والمكسرات الأخرى مفيد للقلب و2 أونصة منها يوميًا تخفض مستوى الكوليسترول السيئ بنسبة 5%. تحتوي المكسرات على عناصر غذائية إضافية تحمي القلب بطرق أخرى.
6. الزيوت النباتية: يساعد استخدام الزيوت النباتية غير المهدرجة مثل زيت الكانولا وزيت عباد الشمس وزيت القرطم وغيرها بدلاً من الزبدة أو السمن على خفض نسبة الكوليسترول السيئ.
7. التفاح والعنب والفراولة والحمضيات، فهذه الفواكه غنية بالبكتين، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان التي تعمل على خفض مستوى الكوليسترول السيئ في الدم.
8. الأطعمة المدعمة بالستيرولات والستانولات: تعمل هذه المواد على إعاقة قدرة الجسم على امتصاص الكوليسترول من الطعام وتضيفها الشركات إلى الأطعمة التي تتراوح من السمن النباتي والجرانولا إلى عصير البرتقال والشوكولاتة كمكملات غذائية ويمكن أن يؤدي تناول 2 جرام من الستيرولات أو الستانولات النباتية يوميًا لخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم بنحو 10%.
9. فول الصويا: ان تناول فول الصويا وحليب الصويا يصنف بأنه وسيلة قوية لخفض نسبة الكوليسترول وتُظهِر التحليلات أن التأثير أقل وضوحًا ــ فاستهلاك 25 جرامًا من بروتين الصويا يوميًا (10 أونصات من التوفو أو 2 1/2 كوب من حليب الصويا) يمكن أن يخفض نسبة الكوليسترول الضار في الدم بنسبة 5% إلى 6%.
10. الأسماك الدهنية: إن تناول الأسماك مرتين أو ثلاث مرات أسبوعياً يمكن أن يخفض مستوى الكوليسترول السيئ خاصة أنه غني بأحماض أوميجا 3 على خفض مستوى الدهون الثلاثية في الدم كما تعمل على حماية القلب من خلال المساعدة في منع حدوث عدم انتظام في ضربات القلب.
11.مكملات الألياف: تعد اسهل الطرق خاصة لمن بمضون وقتا طويلا خارج المنزل ويعد السيلليوم من أفضل هذه المكملات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خفض الكوليسترول الكوليسترول علاج الكوليسترول تقلل الكوليسترول المزيد الألیاف القابلة للذوبان خفض مستوى الکولیسترول خفض نسبة الکولیسترول الکولیسترول السیئ فی الدم یومی ا
إقرأ أيضاً:
دراسة تقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري 60%
أبوظبي:«الخليج»
كشف فريق بحثي من «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا» في أبوظبي عن دراسة جديدة أظهرت أن التغيرات الكبيرة في المواد الخام المستخدمة لإنتاج الطاقة، يمكن أن تقلل الاعتماد العالمي على الوقود الأُحفوري بنسبة نحو 60% بحلول عام 2050، ما يتيح المزيد من الفرص لتحقيق مستقبل مستدام في قطاع الطاقة.
نُشِــرَت هـــذه الدراسة عالمـــياً وركزت على طرائق الاستفادة من الوقود الأُحفوري في قطاعات أخرى بعيدة من قطاع الطاقة، وبشكل خاص في قطاع الصناعات الكيميائية، حيث عمل نموذج عالمي متكامل للتقييم بتحليل سيناريوهات مناخية متنوعة وإظهار قدرة المصادر البديلة علــــى توفـــير نسبــة تصــل إلـى 62% من الاحتياجات الإجمالية المتعلقـــة بالمواد الخام في القطاع الكيميائي بحلول عام 2050، بارتفـــاع كـــبير فـي استخدام الكتلة الحـــيـوية وتكنولوجـــيات احتجــاز الكربون.
وقدّرت الدراسة، المعنونة «الاستخدامات غير الطاقية التي لم يتم التطرق لها في الصناعة الكيميائية قد تعيق جهود التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري»، أن نحو 13% من الوقود الأُحفوري في العالم يُستخدم لأغراض بعيدة من الاحتراق وبشكل خاص يستفاد منه كمواد خام فـي عملية إنتاج المـــواد الكيميائية عالــية القيمة.
وشمـــل الفريق البحثي الذي أجرى الدراسة الدكتور بيدرو روا رودريغيز روتشيدو، أستاذ مساعد في علم الإدارة والهندسة ومركز البحوث والابتكار في الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون في جامعة خليفة، والدكتورة ماريان زانون- زوتين، والدكتور لويس برناردو بابتيستا، والدكتورة ريبيكا درايغر، والدكتور ألكسندر سكلو، والدكتور روبِرتو شايفــــر، من الجامعة الاتحــــادية فــي ريــــو دي جانيرو في البرازيل.
وفي هذا الصدد، يجب أن يتوافر عنصر المرونة في القطاع الكيميائي ليتمكن من مواصلة توريد المواد الأساسية للقطاعات الصناعية المتنوعة، وتشمل تكنولوجيات الطاقة المتجددة، في ظل تراجع الطلب على الوقود الأُحفوري في أنظمة الطاقة.