وظائف خدمة عملاء للإناث بشركة كبرى في القاهرة.. الشروط ورابط التقديم
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تحتاج إحدى شركات تجارة حديد التسليح إلى تعيين موظفات خدمة عملاء بمقرها الكائن في المعادي بمحافظة القاهرة في إطار تعزيز فريق خدمة العملاء بالشركة، هذه الوظيفة تعتبر فرصة مميزة للراغبات في العمل بمجال خدمة العملاء بمميزات مجزية وتأمينات شاملة، ضمن بيئة عمل احترافية بشركة رائدة في مجالها.
تفاصيل الوظيفةالمسمى الوظيفي: مسؤول خدمة عملاء «إناث».
مقر العمل: المعادي - القاهرة.
المتطلبات والشروط مستوى الخبرة: خبرة متوسطة. سنوات الخبرة: لا تقل عن سنة في مجال خدمة العملاء. الحصول على مؤهل عال «خريجي كلية التجارة». إجادة اللغة الإنجليزية «مستوى جيد». إجادة استخدام برامج مايكروسوفت أوفيس «Word، Excel، PowerPoint» بمستوى جيد جدا. إتقان استخدام الحاسب الآلي. مهارات تنظيم المواعيد ومتابعتها. مهارات إدارة الوقت بشكل فعال. القدرة على التواصل بشكل احترافي. الإلمام ببعض المهام الوظيفية المرتبطة بخدمة العملاء. الفئة العمرية المطلوبة: من 21 إلى 28 سنة. الجنس المطلوب: إناث فقط. نوع الوظيفة: دوام كامل.يقع مجال الوظائف الشاغرة تحت تخصص خدمة العملاء بقسم التسويق والمبيعات، وتعد هذه الوظيفة فرصة ممتازة للإناث الراغبات في تطوير مهاراتهن المهنية واكتساب الخبرة في مجال خدمة العملاء، حيث تتطلب الوظيفة القدرة على التعامل مع العملاء بفعالية ومتابعة استفساراتهم وتنظيم المواعيد بدقة.
يمكن للراغبات في التقديم إرسال سيرهن الذاتية عبر الطرق المتاحة بالشركة أو التواصل المباشر مع مقر الشركة بالمعادي، كما يمكن التقديم عبر الضغط على رابط التقديم، وإدخال البيانات المطلوبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خدمة عملاء وظائف شاغرة وظائف خالية وظائف للإناث خدمة العملاء
إقرأ أيضاً:
مناوي: “قحت” والدعم السريع لا يستطيعون إنكار حقيقة كونهم عملاء
قال أركو مني مناوي حاكم إقليم دارفور إن قوات الدعم السريع لا تستطيع أن تخفي الأيادي الخارجية التي تحركها.– الاستهداف يأتي من جماعات ودول ومنظمات لا ينتمون للسودان ولكن يتم تنفيذ تلك المؤامرات عبر أيدي سودانية– “قحت” والدعم السريع لا يستطيعون إنكار حقيقة كونهم عملاء– ما حدث في هذه الحرب هي عمالة وليس تمرد لأن رواتبهم وجميع الدعم يأتيهم من دولة أخرى وينهبون ويسرقون البلاد لصالح دولة أخرى– لو لا المواقف السياسية سواء كان ذلك من الجيش أو القوى السياسية أو القوى العسكرية الأخرى أو المواطنين من المقاومة الشعبية لكانت انتهت حرب 15 أبريل لصالح الدعم السريع.الجزيرة – السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب