طريقة تحضير المهلبية في المنزل بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تحرص الكثير من ربات البيوت، على تقديم الحلويات والوصفات المتنوعة لأفراد الأسرة، وتعتبر مهلبية المانجو من أكثر الأكلات التي يفضلها الكثير من الكبار والصغار.
المكونات- نصف لتر عصير مانجو.
- نصف لتر لبن.
- سكر حسب الرغبة.
- فانيليا.
- 3 ملاعق نشا.
- مكعبات مانجو للتزيين.
1- اخلطي اللبن مع العصير والنشا في وعاء.
2- أضيفي السكر على المكونات وقلبهم جيدًا.
3- ارفع المكونات على النار حتى الغليان.
4- ضع المهلبية في كاسات التقديم ثم ضعها في الثلاجة.
5- تزيين الكاسات بمكعبات المانجو وتقدم باردة.
مهلبية المانجو مهلبية قمر الدينالمكونات
ملعقة كبيرة عصير لمون.
رشه ملح ليمون.
كيلو مشمش.
نصف كوب سكر.
نصف كوب عسل.
لعمل مهلبية قمر الدين ضعي كيلو مشمش مع ملعقة كبيرة ليمون، ثم ضعي المشمش على النار.
ضيفي رشة ملح ونصف كوب عسل، واتركيه على نار هادئة
افردي المشمش في صينية واتركي حتى يبرد.
ضعي في الثلاجة لمدة ليلة كاملة، ثم قدميه لأسرتك في كاسات.
اقرأ أيضاًألذ من المحلات.. طريقة تحضير الفشار بالكراميل في المنزل
طريقة تحضير السمبوسك بالخضار واللحم المفروم
أكلة بينك وبينها علاقة حب.. طريقة تحضير مكرونة بشاميل باللحمة المفرومة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل قمر الدين مهلبية قمر الدين طريقة عمل مهلبية قمر الدين طريقة عمل قمر الدين مهلبية طريقة عمل مهلبية طريقة مهلبية قمر الدين عمل مهلبية قمر الدين طريقة عمل المهلبية مهلبیة قمر الدین طریقة تحضیر
إقرأ أيضاً:
أيُّهما أفضل صلاة التهجُّد في المنزل أم المسجد؟
تُعَدّ صلاة التهجُّد من أعظم العبادات التي يتقرَّب بها المسلم إلى الله، وهي من السنن المؤكدة التي كان النبي ﷺ يداوم عليها، خاصة في العشر الأواخر من رمضان. ومع حرص الكثيرين على أدائها، يظل التساؤل قائمًا حول الأفضلية: هل من الأفضل أن تُؤدَّى في المنزل أم في المسجد؟
يؤكد العلماء أن صلاة التهجُّد في المنزل لها فضل عظيم، إذ إنها أقرب إلى الإخلاص وأبعد عن الرياء، وهو ما كان يفعله النبي ﷺ في أغلب الأوقات، حيث كان يُصلِّي في بيته حتى لا يُظن أنها واجبة على الناس، ولأن الصلاة في المنزل تُضفي على المسلم شعورًا بالسكينة والخصوصية، كما أنها تُساهم في إحياء البيت بالعبادة والذكر.
ومع ذلك، فإن أداء التهجُّد في المسجد له أجر عظيم أيضًا، خاصة إذا كان ذلك ضمن الجماعة، حيث يتحقق فيه فضل الاجتماع على الطاعة، كما أن الصلاة وسط المصلين تُعين على المواظبة والاستمرار، وتُضفي جوًا من الروحانية والخشوع، وهو ما يُفضِّله البعض، خصوصًا في الليالي التي يُقام فيها التهجُّد جماعة خلال العشر الأواخر من رمضان.
وقد ذهب بعض العلماء إلى أن أداء التهجُّد في المسجد يكون مستحبًا إذا كان ذلك أدعى للخشوع أو إذا كان المسلم يخشى الكسل والتراخي في أدائها منفردًا، بينما إذا كان يستطيع الخشوع في المنزل وكان ذلك أنسب له، فالأفضل أن يُصلِّي هناك.
وبذلك، فإن الأمر يعتمد على ظروف الشخص واستعداده الروحي، فالمهم في النهاية هو إخلاص النية لله، وتحقيق الخشوع في الصلاة، سواء كان ذلك في المسجد أو في المنزل، فكلٌّ منهما له فضله وأجره، ويبقى الهدف الأسمى هو التقرب إلى الله والتفرغ للعبادة في هذه الليالي المباركة.