الأسبوع:
2025-04-17@19:13:56 GMT

طريقة عمل برياني الدجاج بالخلطة بطريقة سهلة وبسيطة

تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT

طريقة عمل برياني الدجاج بالخلطة بطريقة سهلة وبسيطة

يعتبر البرياني من الوجبات المحببة لدى الكثير من الكبار والصغار لتميزه بمذاق رائع يجعله مختلف عن غيره من الأطعمة، لذلك تبحث الكثير من السيدات عن طريقة تحضير برياني الدجاج بطريقة سهلة وبسيطة.

مكونات برياني الدجاج

1 كيلوغرام من الدجاج المقطع

كوب من الزبادي

3 فصوص من الثوم المهروس

قطعة صغيرة من الزنجبيل المبشور

ملعقة صغيرة من الكركم

ملعقة صغيرة من البهارات الهندية (جارام ماسالا)

نصف ملعقة صغيرة من الفلفل الأحمر الحار

ملح حسب الرغبة

برياني دجاج لتحضير الأرز

3 أكواب من الأرز البسمتي

5 أكواب من الماء

3 أعواد من القرفة

5 حبات من الهيل

5 حبات من القرنفل

ملعقة صغيرة من الملح

برياني دجاج للطبقة السفلية للبرياني

بصلة كبيرة مقطعة شرائح

نصف كوب من الزبيب

نصف كوب من اللوز المقلي

3 ملاعق كبيرة من الزيت

برياني دجاج لتزيين برياني الدجاج

بقدونس مفروم

شرائح ليمون

طريقة التحضير

برياني دجاج تحضير التتبيلة

اخلط الزبادي مع الثوم، الزنجبيل، الكركم، الجارام ماسالا، الفلفل الأحمر الحار، والملح.

ضع قطع الدجاج في التتبيلة واتركها في الثلاجة لمدة ساعتين على الأقل، ويفضل تركها ليلة كاملة للحصول على نكهة أعمق.

طهي الدجاج

سخن الزيت في قدر كبير.

أضف شرائح البصل وقلّبها حتى تكتسب اللون الذهبي.

أضف قطع الدجاج المتبلة واطبخها حتى تنضج جزئيًا (حوالي 15 دقيقة).

برياني دجاج تحضير الأرز

اغسلي الأرز البسمتي جيدًا وانقعه في الماء لمدة 30 دقيقة.

في قدر آخر، اغلي الماء مع القرفة، الهيل، القرنفل، والملح.

أضف الأرز واتركه ينضج حتى يصبح نصف مطهو فقط، ثم صفّه من الماء.

وبعد ذلك في قدر كبير، ضعي طبقة من الدجاج في القاع.

برياني دجاج

وبعد ذلك ضيفي طبقة من الأرز فوق الدجاج، ثم كرري الطبقات حتى تنتهي الكمية.

بعد ذلك أضيفي الزبيب، اللوز، والبصل المقلي بين الطبقات للحصول على نكهة إضافية.

غطي القدر واطبخ البرياني على نار هادئة لمدة 30-40 دقيقة.

وأخيرا زينب الوجه بالبقدونس المفروم وشرائح الليمون للحصول على طبق متكامل.

اقرأ أيضاًألذ من المحلات.. طريقة تحضير الفشار بالكراميل في المنزل

طريقة تحضير طاجن الكبدة بالبصل والفلفل

طريقة تحضير ورقة اللحمة في المنزل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: برياني برياني الدجاج برياني دجاج طريقة البرياني ملعقة صغیرة من طریقة تحضیر

إقرأ أيضاً:

“هذا صعب جداً” شركات صينية صغيرة توقفت عن العمل بسبب رسوم ترامب الجمركية

“ترامب رجل مجنون!” هكذا قال ليونيل شو وهو مُحاط بمجموعات من طارد البعوض الذي تنتجه شركته، والذي كان من أكثر المنتجات مبيعاً في متاجر وول مارت بالولايات المتحدة.

والآن، باتت هذه المنتجات محفوظة في صناديق بمستودع في الصين، وستظل هناك ما لم يتراجع الرئيس دونالد ترامب عن رسومه الجمركية البالغة 145 في المئة على جميع السلع الصينية المتجهة إلى الولايات المتحدة.

علق ليونيل شو على الوضع القائم قائلاً: “هذا صعب جداً”؛ حيث تباع نحو نصف منتجات شركته “سوربو تكنولوجي” إلى الولايات المتحدة.

وتعد شركته صغيرة بالمعايير الصينية؛ حيث يعمل بها نحو 400 عامل في مقاطعة تشجيانغ، لكنهم ليسوا الوحيدين الذين يعانون من وطأة هذه الحرب الاقتصادية.

قال شو: “إننا نشعر بالقلق الشديد؛ فماذا لو لم يُغير ترامب رأيه؟ إن ذلك سيمثل خطورة على مصنعنا”.

ما هي الرسوم الجمركية؟ ولماذا يستخدمها ترامب؟

بالقرب منه كشك تقف فيه (إمي) لبيع آلات صنع المُثلجات (الآيس كريم) لصالح شركة غوانغدونغ للتجارة، وزبائنها الرئيسيون أيضاً في الولايات المتحدة، كمتاجر وول مارت.

قالت: “لقد أوقفنا الإنتاج بالفعل. جميع المنتجات موجودة في المستودعات”.

القصة ذاتها تكررت في كل جناح تقريباً في معرض كانتون الضخم في مركز قوانغتشو التجاري.

عندما تحدثت بي بي سي إلى (شو)، كان يستعد لدعوة بعض رجال الأعمال الأستراليين لتناول طعام الغداء؛ حيث جاؤوا بحثاً عن صفقة جيدة، آملين في خفض الأسعار.

ويعتقد (شو) أن ترامب سيتراجع عن الرسوم الجمركية، قائلاً: “سنرى! ربما تتحسن الأمور خلال شهر أو شهرين. ربما، ربما”.

Xiqing Wang/ BBCفرضت الولايات المتحدة والصين رسوماً جمركية مرتفعة تراكمية

في الأسبوع الماضي، علق الرئيس الأمريكي معظم الرسوم الجمركية بعد انهيار أسواق الأسهم العالمية، وبعد موجة بيع مكثفة في سوق السندات الأمريكية.

ومع ذلك، فقد أبقى على رسوم السلع الصينية الواردة إلى الولايات المتحدة، وردّت بكين بفرض رسومها هي الأخرى بنسبة 125 في المئة على الواردات الأمريكية.

وقد أثار هذا الأمر حيرة التجار في أكثر من 30 ألف شركة شاركت في المعرض السنوي لعرض منتجاتها في عدة قاعات توازي مساحتها 200 ملعب لكرة قدم.

في قسم الأدوات المنزلية، عرضت الشركات كل شيء من الغسالات إلى مجففات الملابس، ومن فُرش الأسنان الكهربائية إلى العصّارات وآلات صنع (الوافل).

في هذا المكان، يأتي التجار من جميع أنحاء العالم لمعاينة المنتجات بأنفسهم وإبرام الصفقات؛ لكن أجهزة كخلّاط الطعام أو المكنسة الكهربائية المصنوعة في الصين، مع الرسوم الجمركية الإضافية، أضحت تكلفتها الآن مرتفعة للغاية، بحيث لا تستطيع معظم الشركات الأمريكية تحميل التكلفة على عملائها.

لقد وصل أكبر اقتصاديْن في العالم إلى طريق مسدود، واكتظت المصانع الصينية بالبضائع التي كانت تنتظرها العائلات الأمريكية.

ولا شك في أن آثار هذه الحرب التجارية ستلقي بظلالها على المطابخ وغرف المعيشة في جميع البيوت الأمريكية، حيث سيضطر الأمريكيون الآن إلى شراء هذه البضائع بأسعار أعلى.

وقد أكّدت الصين موقفها المتحدي، متعهدة بخوض هذه الحرب التجارية “حتى النهاية”، وهي لهجة استخدمها البعض في المعرض أيضاً.

قال (هاي فيان) الذي كان يتطلع إلى شراء بعض الأفران الكهربائية لشركته، مقللاً من أهمية آثار الرسوم الجمركية: “إذا لم يرغبوا في أن نصدّر، فلينتظروا! لدينا بالفعل سوق محلية في الصين، وسنقدم أفضل المنتجات للصينيين أولاً”.

Xiqing Wang/ BBCقال ليونيل شو إنه وموظفون آخرون في شركة (سوربو تكنولوجي) يشعرون بقلق بالغ إزاء ما سيحدث إذا لم يرفع ترامب الرسوم الجمركية على الصين

يبلغ عدد سكان الصين 1.4 مليار نسمة، وبالتالي فهي نظرياً تعد سوقاً محلية قوية.

كما يسعى القائمون على السياسات في الصين أيضاً إلى تحقيق مزيد من النمو في ظل اقتصاد راكد، من خلال تشجيع المستهلكين على الإنفاق.

ومع ذلك، فإن هذا النهج لم يُجدِ نفعاً؛ فقد استثمر العديد من أبناء الطبقة المتوسطة في البلاد كل مدخراتهم في شراء منزل العائلة، ثم شهدوا انخفاضاً حاداً في أسعار منازلهم خلال السنوات الأربع الماضية؛ لذا فهم حالياً يرغبون في الادخار لا في الإنفاق.

ولربما يكون وضع الصين أفضل من غيرها في مواجهة الأزمة الحالية، لكنها في الحقيقة لا تزال اقتصاداً قائماً على التصدير؛ حيث شكلت صادراتها في العام الماضي نحو نصف النمو الاقتصادي للبلاد.

كما تظل الصين بمثابة مَصنع العالم؛ حيث تقدر شركة غولدمان ساكس أن ما بين 10 ملايين و20 مليون إنسان في الصين يعملون في مجال الصادرات المتجهة إلى الولايات المتحدة وحدها.

Xiqing Wang/ BBCقالت الشركات المشاركة في معرض كانتون في قوانغتشو إنها توقفت عن إرسال البضائع إلى الولايات المتحدة

وقد كشف بعض العمال الصينيين عن شعورهم بالمعاناة.

فعلى مقربة من معرض كانتون، تنتشر في مقاطعة غوانغدونغ مجموعة من الورش التي تُصنّع الملابس والأحذية والحقائب، من بينها مركز التصنيع لشركات مثل (شي إن) و(تيمو).

يتألف كل مبنى من عدة طوابق تضم مصانع عديدة، تشهد حركة العمال لمدة 14 ساعة يومياً.

على رصيف بالقرب من بعض مصانع الأحذية، كان بعض العمال يجلسون القرفصاء للدردشة والتدخين. قال أحدهم رافضاً ذكر اسمه: “الأمور لا تسير على ما يرام”.

حثه صديقه على التوقف عن الكلام؛ فمناقشة الصعوبات الاقتصادية أمر قد يتسم بالحساسية في الصين.

ومع ذلك، فقد استطرد قائلاً: “لقد واجهنا مشكلات منذ جائحة كوفيد، والآن نواجه هذه الحرب التجارية. كنت أتقاضى ما بين 300 إلى 400 يوان ( أي ما بين 40 و 54 دولاراً) يومياً، واليوم أشعر أنني محظوظ لو حصلت على 100 يوان يومياً”.

أوضح العامل مدى صعوبة العثور على عمل هذه الأيام، كما أخبرنا آخرون ممن يعملون في صناعة الأحذية في الشارع، أنهم يكسبون بالكاد ما يكفي أساسيات الحياة.

وفي الوقت الذي يفخر فيه البعض في الصين بمنتجاتهم، هناك منهم من يشعر بالمعاناة نتيجة زيادة الرسوم الجمركية، متسائلين عن كيفية انتهاء هذه الأزمة.

وتواجه الصين احتمال فقدان الولايات المتحدة كشريك تجاري يشتري سلعاً تزيد قيمتها عن 400 مليار دولار (302 مليار جنيه إسترليني) سنوياً، لكن المعاناة ستطال الجانب الآخر أيضاً، حيث يحذر الاقتصاديون من أن الولايات المتحدة قد تتجه نحو ركود اقتصادي.

ويزيد الرئيس دونالد ترامب، المعروف بسياسته المتهورة، من حالة التكهّن؛ فقد واصل الضغط على بكين التي رفضت التراجع.

 

مع ذلك، أعلنت الصين أنها لن تضيف أي رسوم جمركية إضافية إلى معدل الرسوم الجمركية الحالي البالغ 125 في المئة على السلع الأمريكية.

ويمكن لبكين الرد بطرق أخرى، لكن هذا الإعلان يمنح الجانبين متنفساً بعد أسبوع أشعل فتيل حرب اقتصادية.

وتشير التقارير إلى ضعف التواصل بين واشنطن وبكين، ولا يبدو أن أياً من الجانبين مستعدٌّ للجلوس أمام طاولة المفاوضات في وقت قريب.

Getty Images

في غضون ذلك، تستغل بعض الشركات المشاركة في معرض كانتون هذا الحدث، لمحاولة إيجاد أسواق جديدة.

وتأمل (إمي) أن تتجه شركة آلات تصنيع المُثلجات نحو سوق جديدة، قائلة: “نأمل في فتح سوق أوروبية جديدة. وربما في السعودية، وبالطبع روسيا”.

في حين، يعتقد آخرون أن هناك فرصاً لجني الأرباح في الصين، من بينهم مي كونيان، البالغ من العمر 40 عاماً، الذي يقول إنه يكسب حوالي 10 آلاف يوان شهرياً في شركته للأحذية التي تبيع منتجاتها للعملاء الصينيين.

جدير بالذكر أن العديد من كبار مصنعي الأحذية قد انتقلوا إلى فيتنام التي تتمتع بتكاليف عمالة أقل.

وقد أدرك (مي) أيضاً أمراً بدأت الشركات من حوله تكتشفه في الوقت الحالي، وهو أن “التجارة مع أمريكا مجازفة”.

مقالات مشابهة

  • تسلل من السور.. مراهق يهتك عرض صغيرة في مدرسة بـ عزبة النخل
  • طريقة عمل دبابيس الدجاج بمذاق شهي
  • “هذا صعب جداً” شركات صينية صغيرة توقفت عن العمل بسبب رسوم ترامب الجمركية
  • الشاي الأسود والجيرك الجامايكي.. تتبيلات مذهلة لأطباق الدجاج
  • بطعم غني ولذيذ.. على طريقة تحضير شوربة البطاطس الكريمية الدافئة
  • طريقة عمل الفتة العريشي بخطوات سهلة وطعم لا يقاوم
  • طريقة عمل الفراخ المقرمشة في المنزل
  • نكهة طبيعية وصحية لكل وصفاتك.. طريقة عمل مكعبات مرقة الدجاج في البيت
  • سهلة جدا .. طريقة عمل المسقعة بالبشاميل
  • طريقة تحضير سلطة الباذنجان والبطاطس