بالصور: درجات اللون الأخضر في الديكور المنزلي يشعرك بالهدوء
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
درجات اللون الأخضر في الديكور المنزلي تعد من أفضل ألوان الديكور لمنزلك لأنها تشعرك بالراحة والهدوء النفسي، ويعتبر اللون الأخضر من الألوان القريبة إلى الطبيعة.
وحسب رأي خبراء الديكور يعتبر اللون الأخضر من أفضل اللون في فصل الشتاء، درجات اللون الأخضر في الديكور المنزلي من الألوان التي ليس لها أي تأثير سلبي على العين، ويشعرك بالهدوء والراحة النفسية ويضفي على منزلك نوعاً من الفخامة والرقيّ.
درجات اللون الأخضر مريحة ومهدئة، يوجد اللون الأخضر في معظم الأماكن التي نزورها عندما نريد أن نشعر بالراحة، نجد معظم الكافيهات والمطاعم والحدائق فيها درجات اللون الأخضر سواء الجدران أو النباتات،الإكسسوارات ومفارش السرير أو السجاد أو وضع بعض الفازات في أركان متنوعة في المنزل.
اللون الأخضر يرمز إلى:الحكمة
الخصوبة
الوفرة والثروة
الراحة والاسترخاء
لهذه الأسباب احرصي على الاستعانة بالنباتات في منزلك
أهم الأسس التي تحافظ على صحة النباتات وحيويتها
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمالانضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترند بالصور: درجات اللون الأخضر في الديكور المنزلي يشعرك بالهدوء عبارات صباحية ارسليها لزوجك أساسيات طاقة المكان لتسخير المال والحب والرفاهية لصالحك مفاتيح تملكين بها قلب وعقل زوجك للأبد حظك اليوم الثلاثاء 17 كانون الأول/ ديسمبر 2024 Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: اللون الأخضر ديكور ديكورات هدوء راحة
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: لو ابنك بيحب الأسود أو الأزرق يبقى في مشكلة نفسية
أكد الدكتور نور أسامة، استشاري الطب النفسي، أن اختبارات الألوان تعد أداة مهمة لفهم ميول الأطفال والمراهقين النفسية، حيث تساعد في كشف ملامح شخصيتهم وكيفية تعاملهم مع مشاعرهم الداخلية، موضحا أن حب الطفل للون معين يمكن أن يعكس حالته النفسية وتوجهاته الشخصية.
اللون الأحمر لجذب الانتباه والأسود للاكتئابوقال استشاري الطب النفسي، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، بحلقة برنامج «البيت»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: «على سبيل المثال، إذا كان الطفل يحب اللون الأحمر بشدة، فقد يكون ذلك دلالة على رغبته في جذب الانتباه أو إظهار نفسه بشكل بارز، وإذا كان يفضل الألوان الداكنة مثل الأسود، فقد يكون ذلك مؤشرًا على دخوله في مرحلة اكتئاب أو إحباط، كما أن بعض الأطفال يختارون ألوانًا معينة في حياتهم اليومية مثل لون الأثاث أو الملابس، وهذه اختيارات يمكن أن تعطينا فكرة عن حالته النفسية».
اللون الأزرق يدل على الانعزال للطفلوأشار إلى أهمية فهم هذه الدلالات بشكل دقيق، حيث يمكن أن تساعد في الكشف المبكر عن التوتر أو الاكتئاب، موضحا أن الألوان يمكن أن تكون مؤشرًا قويًا على مقدار الثقة بالنفس، مثلًا إذا كان الطفل يحب اللون الأزرق بشكل كبير، فقد يكون ذلك دليلًا على أنه يشعر بالانعزال أو أنه لا يعتقد أن الناس يحبونه.
وحول مرحلة المراهقة، أوضح أنها من أصعب المراحل التي يمر بها الفرد، سواء كانت للبنات أو الصبيان، مشيرًا إلى أن المراهقين يواجهون تحديات كبيرة في تحديد هويتهم الشخصية وملامحهم الاجتماعية.
وقال: «المراهقة مرحلة جديدة وصعبة، حيث يواجه الشباب تغييرات جسدية وعاطفية، فضلاً عن البحث عن هوية مستقلة، بعض الأبحاث تشير إلى أن الفص الأمامي للمخ، المسؤول عن تكوين الشخصية، لم يتطور بالكامل بعد في هذه المرحلة».
وأضاف: «نحن في العصر الحالي نواجه مرحلة مراهقة متأخرة مقارنة بالماضي. كان من المعتاد أن يمر الأطفال بمرحلة المراهقة بشكل أسرع وكان البلوغ يحدث في وقت مبكر، لكن الآن مع التغيرات الاجتماعية والتكنولوجية، أصبح المراهقون يواجهون صعوبات في اكتشاف أنفسهم والتعامل مع الضغوط النفسية».
واختتم: «من المهم جدًا أن نكون متفهمين لهذه التغيرات في حياة المراهقين، وأن نقدم لهم الدعم اللازم لفهم أنفسهم بشكل أفضل، سواء من خلال اختبارات نفسية أو من خلال التوجيه الصحيح الذي يساعدهم على بناء شخصية مستقلة وصحية».