البوابة:
2025-02-19@05:21:19 GMT

نباتات تجذب الحب في حياتك

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

نباتات تجذب الحب في حياتك

البوابة - ​تعتبر النباتات الداخلية من أهم عناصر التصميم الداخلي في المكاتب والمنازل والمطاعم والمقاهي، ونظراً لما تُضفيه هذه النباتات من زينة طبيعية، وألوان بهية، وروائح عطرة، وحتى تتمكني من اختيار أصناف نباتات الزينة حسب حاجتكِ وسعة وقتكِ للاعتناء بها، جمعنا لكِ أفضل نباتات تجذب الحب في حياتك، وتلك التي لا تحتاج إلى أشعة الشمس  والعناية، وفي هذا المقال نباتات تجذب الحب في حياتك:

نباتات تجذب الحب في حياتك الياسمين لجذب الحب في حياتك

الياسمين هو نبات يجذب الحب والمال أيضاً، أما زيت الياسمين يعتبر من أقوى المنشطات الجنسية، ويوصى بوضع زيت الياسمين لجميع السيدات السيدات غير المتزوجات اللاتي يبحثن عن الحب ولأي شخص يريد الحفاظ على الرومانسية في حياته.

الورود الصغيرة لجذب الحب في حياتك

الورود الصغيرة من النباتات التي تجذب الحظ والحب وتوفر الحماية وتساعد في الشفاء، إذا كنت تزرع ورودًا باللون الوردي او الأحمر، فإنها سوف تجلب حب الذات الجذري والعاطفة والحقيقة العميقة والحب الرومانسي، بالإضافة إلى أن الورود الصغيرة باللون الفوشي تجذب شهوة الحياة التي يحتاجها معظمنا بشكل يومي.

الريحان لجذب الحب في حياتك

الريحان من النباتات التي تعتبر مصدر الثروة والحب، الجمال، الحظ، وتعتبر من النباتات التي تساعد في تحسين طعامنا، ويحتوي على نكهة مميزة في الطعام توقظ الشغف عند أي شخص يأكل هذا الطبق، ومطهر جيد ومضاد للاكتئاب.

نبتة زاميا لجذب الحب في حياتك

نبتة زاميا والتي تحتاج إلى جو معتدل يناسبها درجة حرارة الغرفة الطبيعية، وتتحمل نبتة زاميا الجو الدافئ حتى 35 درجة مئوية، ويعتبرمن أفضل النباتات الداخلية للذين يبحثون عن نبتة قليلة العناية لأنها من اقوى النباتات الداخلية واكثرها تحملاً لمختلف البيئات. 

فوائد النبات في المنزل تعزيز الرطوبة في المنزل  تعمل على تسهيل عملية التنفس  زيادة في معدلات التركيز تعزيز شعور السعادة يخفف القلق والتوتر تحسين المزاج ويزيد من إحساسه بالهدوء يخفف من المشاعر السلبية يخفف من مشاعر الاكتئاب

رمزية زهرة اللوتس ومعناها في فنغ شوي
8 نباتات منزلية تجلب الرخاء والحظ السعيد في عام 2023

كلمات دالة:نباتات تجذب الحب في حياتكنباتاتالريحاننبتة زامياالورود الصغيرةفوائد النبات في المنزل تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند نباتات تجذب الحب في حياتك القسام تعلن قنص جندي إسرائيلي شرق جباليا شعر عيد الكريسماس "كل سنة وإنت بخير" اختراق معلومات شخصية ومصرفية لمئات الآلاف من الأميركيين جيمي فوكس يتعرض للإصابة بسبب مشاجرة في عيد ميلاده.. بعد القاء كأس عليه Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: نباتات الريحان

إقرأ أيضاً:

حبٌّ زمن الإنسانيَّة المتحوِّلة

يحين وقت عيد الحبّ من كلّ سنةٍ، فتهتزّ أرض العرب، وتكثر الورود والدباديب ويسود الاحمرارُ، وتعلو المحبَّة، وهو أمرٌ مُقَدَّرٌ مرغوبٌ، ولكن أيّ تقارب يسود هو تقاربٌ مشوبٌ مشبوه، لا صفْوَ فيه، ولا أحبُّ أن أدخل في تاريخيَّة عيد الحبّ، وفي سيرة القدِّيس فالنتاين، وفي تحوُّله إلى رمز للحبّ، ولكن أريد أن أنبِّه القارئ العربيَّ أنّ الحبَّ عند العرب مشدودٌ إلى فضاءٍ معجميٍّ وحقلٍ دلاليّ يغلب عليه العذاب والحرقة واللّظى والفراق والألم والمعاناة والمقاساة، ولذلك، نقول «نار الحب»، ولا نُجْري في استعمالنا «جنّة الحب»، ونقول «عذاب الحب»، ولا يكثر استعمالنا لـ«نعيم الحب»، وفي إطلالة بسيطة إلى تراثنا العربيّ الشعريّ والنثري، يُمكن أن نقدّم صورة عن وَقْع الحبّ.

يُعرّفُ ابن حزم الأندلسيّ الحبَّ بقوله: «الحبّ -أعزّك اللّه- أوَّله هزْل وآخره جدّ، دقّت معانيه لجلالتها عن أن تُوصَف، فلا تُدْرَك حقيقتها إلاَّ بالمعاناة، فيحدُّه بالمعاناة، ويعْرِضُ إلى آفات الحبّ، وهو مثْبِتٌ له، كأنّه لا يتحقَّق ولا يكون إلاّ بألم وعذاب وهجْرٍ وعلّةٍ صعبة المداواة، فـ«لا بدّ لكلّ محبّ صادق المودَّة ممنوع الوصْل، إمَّا ببيْن وإمَّا بهجْرٍ، وإمَّا بِكتمان واقعٍ لمعنى، من أن يؤول إلى حدِّ السقام والضَّنَى والنّحول، وربَّما أضْجعه ذلك، وهذا الأمر كثير جدًّا موجود أبدا، والأعراض الواقعة من المحبَّة غير العلل الواقعة من هجمات العلل»، فما هذا الحبُّ الذي نحتفي به ونحتفل وهو مورِّثٌ في خلايانا كلّ السّقام، ومُنْبِت الأمراض والعلل بما لا يقدر عليه طبيبٌ ولا دواء؟ وقِسْ على ذلك ما تراكَم من أشعار الغزِلِيين العرب، نارًا وفُرْقَةً وبيْنًا، ورغبةً في الموت، فحتَّى المحبوبة -أحيانًا- تتحوَّل إلى هامشٍ، تفقد جوْهرَها حضورًا جُثمانيًّا، ويعيش المُحبَّ هوس الحبِّ في ذاته ولذاته، ولذلك، رأيْنا المجنون يُعْرِضُ عن ليلى ويعيش حال الحبّ لذاته، ولا يهتمّ بها عندما انغمس في حال الوجد، ينصرف عنها حتّى في حال وجودها، ويطلب الحبّ، لا ليلى! كلّ شعر العشّاق الحقيقيين في تاريخ الأدب العربيّ، هو شعرٌ مليءٌ بالألم والهجْر والمعاناة والموت والجنون، لا أمل فيه، ولا زهور تغزوه، ولا حلوَ ولا حلويّات، وإنّما مرارة وعلقم، والدّاخل فيه مبتل، وصائرٌ إلى الفناء ضرورةً. ولذلك، فقد وجدنا المصنّفات النثريّة العارضة للعشق والعشَّاق تُبين الألم لا السعادة والرّاحة، وتبحث في الحيرة لا في الهدْأة والسّكون، الحبّ مصْرعٌ ومقتَلٌ، وقد صنّف ابن السرّاج كتابًا عنْونَه بـ«مصارع العشّاق» يستهلّه ببيان ماهيَّة العشق، دون أن يخرج عن حدِّ ابن حزم عمومًا، فأوَّله لعبٌ وآخره عَطبٌ، وهو مثير مصارع العاشقين، ونهايتهم بالموت، ذاكرًا في ذلك أخبارًا عديدة.

عبْء تاريخيٌّ مليء بالدّموع والألم والموت والنّار، فهل الواقعُ مختلفٌ؟ وهل الحبُّ اليوم سعادةٌ وورودٌ وحلو وحلويّات؟ لا أعرف الحقّ، ولكن ما أدركه جيِّدًا أنّ الحبّ وأنصاره في العالم العربيّ يعيش كما كان دومًا عوائق وإحنا ومحنا، فلا مؤسَّسة الزواج قائمة على سعادة وحبّ، وإنَّما الغالب الأعمّ نافرٌ منها، واقعٌ في مساوئها، باحثٌ عن تخطّي الروتينيّ اليوميّ، ولا مشاعر الحبِّ واجدة فضاءً للحياة والبقاء، وإنّما الكلّ دائرٌ في قوالب الشكليَّات والمظاهر، فما زال الحبّ ممنوعًا ومُدانًا، وما زال الزَّواج خاضعًا لمقاييس اجتماعيّة مثقلة أخلاقيًّا وماديًّا وأسريًّا، فهل فعلا نحن شعوبٌ تحتفل بالحبّ وتحترم مظاهره وتسعد به؟

في الوجه الثاني من الوجود البشريّ، هنالك مسألةٌ وجوديَّة عميقة الأثر، لا نثيرها نحن العرب بالعمق الذي تستحقُّه، وهي قضيَّة الإنسانيَّة العابرة أو ما بعد الإنسانية Transhumanism، وهي الموضوع الذي يُؤرِّق الفلاسفة الآن، وخاصَّة فلاسفة الأخلاق، وفلسفات العلوم، فكيف هي منزلة المشاعر الإنسانيَّة في عالم ينحو نحو التحوّل التقني، من خلال تطوير الإنسان، وإقامة بنية بشريَّة أفضل ممّا هي عليه الآن؟ بطبيعة الحال هذا التوجّه السّائد الآن، يدعو إلى تخلُّص الإنسان من كينونته التي طالما رافقته، ومن طبيعته، وتسمح للعلم بالتدخّل في جيناته، بعيدًا عن الأخلاق وعن الأديان وعن سلطة المجتمع، هي توجّه علميٌّ ثقافيٌّ، فلسفيٌّ، يشتغل عليه عدد مهمٌّ من العلماء والمُنظِّرين، وتُموِّله دُول كُبرى، يقول الفيلسوف لوك فيري هي فكرة الانتقال من الطبِّ العلاجي إلى طبّ تحسيني، الفكرة الأساس فيه جعل الإنسان أكثر قوّة وأقلَّ عطَبًا ومرَضًا وعطالةً، وأبْقَى عُمرًا، توجُّهٌ نحو صناعة بشريَّةٍ ثانيَّة تتمتّع بصحة وخالية من الأمراض بحثًا عن الخلود أو البقاء الأطول، وهذا التوجّه تمثِّله أيديولوجيا قويَّة جدًّا اليوم، مركزها وادي السيلكون بأمريكا، وهذه البشريَّة الثانيّة، أو الإنسانيّة المواليّة للبشر الطبيعيّ لا تحمل مشاعر الخوف أو الضعف أو الوهن، هي بشريَّة قويّة، لا يُضْعفُها حبٌّ ولا كره، عاملةٌ، عازمة، خاضعةٌ للتطوّر التقني والمعلوماتي، يُتدَخَل في جيناتها لتحويل طبيعتها وتغيير سمْتها وما عليه جُبِلت، هي بشريّة مصنوعة، والعهد بذلك قريب، بدأ هذا العصر بالتحقّق ووضع له العلماء وقتًا للسيادة والهيمنة، وهو أربعينيّات هذا القرن، تحقيقًا لحلم الإنسان الأبديّ بالقوّة والخلود، ولكنّه يتحوَّل إلى آلةٍ، فهل سيفقد الإنسان المتحوِّل يوم احتفائه بعيدٍ للحبّ، ويحتفل بعيد الإنشاء الجديد؟

مقالات مشابهة

  • برج الثور وحظك اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025: هتحط قواعد حياتك
  • "البابونج" يحول صحاري الحدود الشمالية إلى لون الذهب البراق
  • البعث مات والبقاء في حياتك يا أبا حمزة ..!
  • حبٌّ زمن الإنسانيَّة المتحوِّلة
  • تناول الطعام من العبوات البلاستيكية يهدد حياتك!
  • ابتكار مسيرات بحجم الحشرة يمكنها الطيران في أسراب
  • حظك اليوم برج السرطان الاثنين 17 فبراير.. تقلبات في حياتك العاطفية
  • حظك اليوم برج الثور الاثنين 17 فبراير.. لا داعي لإهمال حياتك الخاصة
  • جاء الوقت المحوري في حياتك.. حظك اليوم برج الحوت الاثنين 17 فبراير
  • موعد إقامة معرض الزهور.. أبرز نباتات الزينة ومنتجات الزراعة المنزلية