تطورات جديدة في قضية الدولار المزور التي هزت الشارع التركي
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
في تطور جديد لقضية الدولار المزور التي أثارت القلق في الشارع التركي، تمكنت قوات الشرطة من ضبط 165 ألف دولار و249 ألف و400 ليرة تركية مزيفة في عملية نوعية في مدينة دوزجة. العملية أسفرت عن اعتقال شخص واحد، في حين تكشفت تفاصيل جديدة بشأن النشاطات الإجرامية المرتبطة بهذا النوع من التزوير.
تفاصيل العملية في دوزجة
نفذت الشرطة في دوزجة عملية متزامنة في أربع مواقع مختلفة، حيث تم العثور على أوراق نقدية مزيفة من فئات 100 دولار و200 ليرة تركية.
القبض على المشتبه به
تمكنت الشرطة من اعتقال المتهم البالغ من العمر 43 عامًا، “هـ. ك.”، الذي تبين أنه كان أحد أفراد الشبكة الإجرامية المتورطة في عمليات تزوير العملات. في الوقت نفسه، لم يتم الكشف بعد عن مزيد من التفاصيل حول هوية شركائه في هذا النشاط غير القانوني.
احذر من دخول هذه المطاعم في إسطنبول.. ستدفع 1500 ليرة حتى لو…
السبت 14 ديسمبر 2024الأثر على السوق التركي
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اقتصاد تركيا
إقرأ أيضاً:
قضية "شبكة تهريب العملات"| 35 متهمًا أمام القضاء اليوم
تنظر الدائرة الثانية إرهاب، اليوم الإثنين محاكمة 35 شخصًا، وذلك على خلفية اتهامهم بالاتجار في النقد الأجنبي خارج نطاق السوق المصرفية، وذلك بغرض الإضرار بالمركز الاقتصادي للبلاد.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار وجـدى عبد المنعم وعضوية المستشارين عبدالجليل مفتاح وضياء عامر وسكرتارية محمد هلال.
ورد بأمر الإحالة فى القضية رقم 54 لسنة 2024، أنه خلال الفترة من عام 2013 وحتى 8 يناير من عام 2024 المتهمون من الأول وحتى الثامن، تولوا قيادة جماعة إرهابية تستخدم القوة والعنف والتهديد والترويع، والغرض منها الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين والإضرار بالسلام الاجتماعى.
وتابع: "المتهمون من التاسع وحتى الخامس والعشرين انضموا إلى تلك الجماعة مع علمهم بأغراضها، والمتهمون من السادس والعشرين وحتى الثانى والثلاثين تلك الجماعة فى تحقيق أغراضها".
وأضاف أمر الإحالة أن جميع المتهمين اشتركوا فى جريمة تمويل الإرهاب وكان التمويل بغرض إرهابى.
توفير الأموال لارتكاب عمليات عدائيةوكشفت من التحقيقات أن قيادات الإخوان بالخارج وفروا الدعم المالى لعناصر الجماعة فى الداخل عن طريق توفير الأموال للاتجار بالنقد الأجنبى وتهريب العملة الأجنبية للخارج، وغسل تلك الأموال فى بعض الشركات غير المرصودة كشركات دعاية ومقاولات بهدف توفير الأموال لارتكاب عمليات عدائية، للإضرار المركز الاقتصادى للبلاد.