الجوازات السعودية (وكالات)

نشرت الجوازات السعودية عبر منصتها الرسمية على إكس “تويتر سابقا”، إنفوجرافيك يوضح القنوات الرسمية للمديرية التي يمكن للمستفيدين التواصل خلالها منعا لعمليات الاحتيال باسم المؤسسة.

ومن ثم استقبلت العديد من الاستفسارات حول تأشيرات الزيارة والخروج والعودة، وغيرها لتجيب تفصيليا على كل منها.

اقرأ أيضاً بعد لقاء الوفد العماني.. صنعاء تكشف عن مستجدات صرف مرتبات الموظفين 17 أغسطس، 2023 أول رد رسمي على التصريحات الإماراتية المؤيدة للانفصال في اليمن.. تفاصيل 17 أغسطس، 2023

 

*ما القنوات الرسمية للجوازات السعودية؟:

– عبر منصات التواصل الاجتماعي إكس، سناب شات، إنستغرام، فيسبوك، يوتيوب، AljawazatKSA

– البريد الإلكتروني [email protected]

– الموقع الإلكتروني www.gdp.gov.sa

– الجوازات| خدمة العملاء @CareAljawazat

يشار إلى أن المديرية العامة للجوازات السعودية حذرت المواطنين من أي مؤسسة أو جهة غير رسمية تنتحل شخصها في خداع المواطنين، ونفت تماما وجود أي حسابات رسمية لها على تطبيق الواتساب.

 

*تأشيرة خروج وعودة:

وقد استقبل حساب خدمة العملاء التابع للمديرية العامة للجوازات السعودية استفسارا بشأن مدة تأشيرة الخروج والعودة، وجاء استفسار المستفيد كالتالي “أنا سويت تأشيرة خروج وعودة أمس واخترت خيار العودة قبل تاريخ 27 – 2 – 1445 والسفر قبل نفس التاريخ، هل يحق للعامل السفر الآن أم خطأ”.

من جهته، أوضح خدمة العملاء أن مدة تأشيرات الخروج والعودة إذا كانت محددة بالأشهر على سبيل المثال “60 – 90 -120 يوم”، تكون صلاحيتها 3 أشهر للسفر من تاريخ الإصدار، وتحسب مدة التأشيرة من تاريخ السفر، أما إذا كانت محددة بالأيام أو عودة قبل، فتحتسب من تاريخ الإصدار.

وحين استقبل خدمة العملاء استفسارا آخر بشأن عدم تمكن أحد المستفيدين من تمديد تأشيرة خروج وعودة عبر أبشر، استعرض الحساب أرقام الاتصال بالدعم الفني 920020405.

كما يمكنك قراءة الجوازات السعودية توضح شرط إصدار جواز السفر للتابعين في سن 10 أعوام

 

*آلية سداد المدفوعات الحكومية:

قبل أيام، استعرضت الجوازات السعودية خطوات تسديد المدفوعات الحكومية لخدمتي إصدار وتجديد جواز السفر السعودي الإلكتروني عبر  منصة أبشر، وذلك خلال 8 خطوات على الترتيب:

– الدخول إلى قائمة الخدمات.

– اختيار أيقونة المدفوعات الحكومية.

– دفع رسوم جديدة.

– تحديد قطاع الجوازات.

– اختيار الخدمة إصدار/ تجديد جواز السفر.

– اختيار المستفيد “صاحب الحساب – أحد أفراد الأسرة”.

– اختيار المدة 5 سنوات أو 10 سنوات.

– يتم الدفع.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: السعودية الجوازات السعودیة خدمة العملاء

إقرأ أيضاً:

فرص السلام في اليمن بعد وقف إطلاق النار بغزة.. ما خيارات المملكة السعودية؟

يمانيون/ تقارير

 

تتسارع الأحداث بوتيرة عالية في ظل متغيرات على مستوى العالم والمنطقة.

وخلال الأيام الماضية تعامل العالم مع حدثين مهمين: الأول، هو وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتوقف حرب الإبادة الصهيونية التي استمرت على مدى 15 شهراً، والثاني، هو تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، وطي صفحة المجرم بايدن، الذي سخر هو وحكومته كل جهودهم لمساندة “إسرائيل” والشراكة مع الكيان في تدمير القطاع، وتوسيع الحرب في مناطق متفرقة من المنطقة.

منطقياً، يفترض أن المملكة العربية السعودية قد استوعبت الدرس جيداً من تجربة اليمن في مساندة غزة، فاليمنيين الذين ظلوا طيلة الأشهر الماضية في حالة استنفار تام نصرة لغزة، على كافة المستويات السياسية، والشعبية، والعسكرية، وفرضوا حصاراً خانقاً على الكيان، وانتصروا في معركة البحار على ثلاثي الشر أمريكا وبريطانيا و”إسرائيل”، لن يفضلوا الصمت أمام الحصار المفروض عليهم من قبل السعودية وتحالفها المشين.

لا يعني أن صنعاء التي انشغلت في معركة إسناد غزة تتجاهل المماطلة السعودية وعدم جنوحها للسلام، ولكن القيادة الثورية والسياسية حريصة على إقامة الحجة، وإتاحة الفرصة أمام الرياض للمبادرة والتوقيع على خارطة الطريق، لكن ما حدث هو العكس تماماً، فالرياض تستمر في سلوكها المتواطئ والمتجاهل لمسار السلام في اليمن، بل تلجأ إلى تقديم الدعم على كافة مستوياته للإضرار بأمن اليمن وسلامته، مثلما ظهر جلياً في شبكة التجسس السعودية البريطانية التي تم القبض عليها مؤخراً.

 

محاولات خجولة لتحريك عجلة السلام

وتواصل القيادة السياسية حث العدو السعودي على استيعاب الدروس من الأحداث الماضية، والكف عن ارتكاب أية حماقة جديدة في اليمن، لأنها لن تكون في صالحها على الإطلاق.

هنا نستحضر تصريحاً لعضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي قبل أيام حين قال: “نقول للسعودية قراءاتكم خاطئة في السابق وأي عدوان جديد على اليمن سيلحق باقتصادكم خسائر كبيرة”، لافتاً إلى أن من يريد أن يعتدي على اليمن لن يستطيع هزيمة هذا الشعب الذي أصبح لديه صواريخ عالية الدقة والإصابة، مؤكداً على وجوب الشكر لله تعالى على ما وصل إليه اليمنيون من دعم ومساندة لغزة”.

يأتي هذا التصريح في ظل الجفاء لتحريك عجلة السلام في اليمن، باستثناء بعض المحاولات الخجولة من قبل المبعوث الأممي الذي زار صنعاء مؤخراً حاملاً المزيد من رسائل التهديد والوعيد، بدلاً من فتح الأبواب نحو السلام العادل والمشرف، وهو ما أثار غضب صنعاء، ورفضت القيادة أن تلتقي به، وغادر الرجل بخفي حنين خالي الوفاض.

كان المبعوث الأممي يحاول الربط بين السلام في اليمن والعمليات اليمنية المساندة لغزة، لكنه وجد كل الأبواب مؤصدة أمامه، فصنعاء لا تساوم في قضاياها العادلة والثابتة، وإسناد غزة لا يخضع لأية معايير أو حسابات سياسية، وإنما ينطلق من مبادئ إيمانية وأخلاقية وإنسانية ثابتة لا تتغير أو تتبدل.

 

غضب صنعاء قد ينفد

من بعد معركة “طوفان الأقصى” كان واضحاً أن الإدارة الأمريكية هي التي أوعزت للنظام السعودي بإيقاف المضي في خارطة الطريق، وقد أعلنت واشنطن أنه لا سلام ولا مرتبات في اليمن إلا بإنهاء العمليات اليمنية المساندة لغزة، وكان هذا أحد أشكال العقاب لصنعاء على موقفها الإنساني والأخلاقي والديني الداعم والمساند لغزة”، لكن الآن وقد تم وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ما الذي يعيق المبعوث الأممي من التحرك من جديد، وإقناع المملكة بالجنوح نحو السلام، وعدم المماطلة والتلكؤ، وما الذي يجعل السعودية تختار هذا السلوك الذي سيغضب اليمن، ويعجل باستئناف قرع طبول الحرب.

في الجوانب الإنسانية، لا تزال اليمن تعاني بالفعل من الحماقة السعودية، فالحصار لا يزال قائماً على مطار صنعاء الدولي، ولا يسمح سوى برحلات مجدولة متفق عليها مسبقاً من قبل السعودية من وإلى الأردن، وهذا انتهاك واضح لسيادة اليمن، وتدخل سافر، ولا يحق للرياض المضي بهذه السياسة المزعجة.

أيضاً، ليس هناك أي بوادر من قبل السعودية لدفع رواتب موظفي الدولة، الذين يعانون الأمرين منذ 10 سنوات، فالثروات النفطية والغازية اليمنية منهوبة من قبل الرياض، وهي المتحكم في المسار الاقتصادي اليمني، كما أن تعويضات الحرب لا تزال طي النسيان، والأهم من ذلك، أن ملف الأٍسرى لا يزال عالقاً، ولا يزال الآلاف من المجاهدين يعانون ويلات التعذيب والهوان في سجون المرتزقة والعملاء سواء في مأرب أو عدن وغيرها.

لم يتبق سوى 3 أشهر فقط على انتهاء العام الثالث من اتفاق خفض التصعيد، والذي لم يتحقق منه إلا وقف الغارات السعودية الإماراتية على بلدنا، مقابل إيقاف صنعاء للعمليات العسكرية على البلدين، لكن الأذى السعودي الإماراتي لم يتوقف، فالمحافظات اليمنية الجنوبية والشرقية لا تزال محتلة، ولا تزال أبو ظبي والرياض تتحكمان بالمرتزقة، ويحركونهم كالدمى وبيادق الشطرنج، ما يعني أن المخاطر على اليمن مرتفعة، ومؤشرات السلم متدنية، وبالتالي فإن صمت الشعب اليمني لن يطول، وإذا ما اندلعت شرارة الحرب من جديد، فإن السعودية والإمارات لن تكونا في مأمن من غضب اليمنيين وسطوتهم.

نقلا عن موقع أنصار الله

مقالات مشابهة

  • آخر فرصة.. بيان عاجل من البنك الأهلي يمهل هؤلاء العملاء 3 شهور فقط
  • بالفيديو .. ترامب: بعد إعلان السعودية عن الـ 600 مليار دولار: سأطلب رفعهم إلى تريليون
  • أمامك 3 شهور فقط.. تنبيه عاجل من البنك الأهلي لهؤلاء العملاء| ما القصة؟
  • وضع إعلان لهواتف سامسونج لأول مرة علي برج المملكة
  • إعلان هام للسفارة السودانية في المملكة العربية السعودية
  • توضيحات وتفاصيل جديدة حول إصدار تأشيرة السعودية للسودانيين
  • محامي طليقة صالح جمعة يكشف تفاصيل منع اللاعب من السفر
  • موظفة بـ«القطار السريع»: دورنا توجيه وخدمة العميل وتعليمه استخدام ماكينة التذاكر الآلية
  • فرص السلام في اليمن بعد وقف إطلاق النار بغزة.. ما خيارات المملكة السعودية؟
  • منع صالح جمعة من السفر بسبب طليقته.. تفاصيل