ليبيا والسعودية ضمن قائمة أخطر الأماكن للقيادة في العالم (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
يظهر تقرير جديد لمنظمة الصحة العالمية، أن نحو 1.19 مليون شخص يموتون سنويا نتيجة لحوادث الطرق حول العالم، مما دفع الجمعية العامة للأمم المتحدة للسعي لوضع الخطط لخفض هذا العدد إلى النصف بحلول العام 2030.
ووفقا للتقرير، فإن إصابات حوادث الطرق هي السبب الرئيسي للوفاة للأشخاص الذي تتراوح أعمارهم ما بين 5 وحتى 29 عاماً.
ويبين التقرير أن غينيا هي الأعلى بمعدل الوفيات للفرد في العام 2021، من بين 197 دولة ومنطقة تم تحليلها في قاعدة بيانات منظمة الصحة العالمية.
وحلت دولتان عربيتان هما ليبيا والسعودية ضمن قائمة أخطر الأماكن للقيادة في العالم، حيث احتلت ليبيا المرتبة الثانية، بينما جاءت السعودية في المرتبة الخامسة.
وفيما يلي إنفوغراف بتصنيف الدول التي تسبب حودث الطرق فيها أكبر عدد في الوفيات:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم ليبيا السعودية ليبيا السعودية خطر القيادة حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
يتسبب بـ«وفاة شخص كل 6 دقائق».. الصحة العالمية تحذّر من مرض خطير
كشفت منظمة الصحة العالمية عن معلومات خطيرة، محذرة من “مرض يتسبب بموت شخص كل 6 دقائق”.
وحذرت منظمة الصحة العالمية، “من استمرار تفشي “مرض السل” باعتباره أحد أخطر الأمراض المعدية عالميا”.
و بمناسبة اليوم العالمي للسل، الذي يوافق 24 مارس من كل عام، و”تحت شعار “نعم، نستطيع القضاء على السل – الالتزام، الاستثمار، التنفيذ”، دعت المنظمة إلى تعزيز الجهود الدولية للقضاء على المرض”.
ووفقًا للمنظمة، “يمثل إقليم شرق المتوسط 8.7% من إجمالي حالات السل عالميا، حيث سجلت 936 ألف إصابة جديدة و86 ألف حالة وفاة في عام 2023”.
من جانبها، أوضحت الدكتورة حنان بلخي، المديرة الإقليمية للمنظمة، أن “شخصا يصاب بالسل كل 34 ثانية، بينما يُفقد شخص آخر حياته كل 6 دقائق”، مشيرةً إلى أن هذه “الوفيات يمكن تجنبها لأن السل مرض قابل للشفاء، ورغم تحقيق معدل نجاح في العلاج يتجاوز 90%، لا تزال 3 من كل 10 حالات غير مكتشفة أو غير معالجة، مما يزيد من خطر انتشار المرض وظهور سلالات مقاومة للأدوية”.
ودعت منظمة الصحة العالمية “الحكومات والمجتمعات إلى توسيع نطاق الكشف المبكر والتشخيص والعلاج الوقائي لضمان رعاية فعالة”، كما أكدت التزامها “بالعمل مع الدول لتعزيز جهود مكافحة المرض، وتوسيع خدمات الفحص والعلاج، وتحسين الوقاية، خاصة في المناطق النائية والأكثر تضررا”.
هذا “وتواجه المنطقة تحديات كبيرة في السيطرة على المرض، أبرزها ضعف الكشف المبكر، وصعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية، وارتفاع نسب التخلف عن العلاج، خاصة بين اللاجئين والمهاجرين”.