توقعات ميشال حايك عن بشار الأسد وعائلته تهز مواقع التواصل الاجتماعي (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
#سواليف
مع #سقوط #نظام #بشار_الأسد في #سوريا وتوجهه إلى جهة مجهولة، تزامنا مع سيطرة #فصائل_المعارضة المسلحة على العاصمة #دمشق ومعظم البلاد، عادت توقعات اللبناني #ميشال_حايك إلى الواجهة.
فقد انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لتوقعات ميشال حايك في السنوات الماضية حول مشهد سوريا اليوم، خاصة لما توقعه عن #خطر يلف عائلة بشار الأسد، ما أثار تفاعلا كبيرا.
????آخر توقعات #ميشال_حايك:
خطر من درجة الخمس نجوم عم يحوم حول العائلة الأسدية في سورية ‼️#سوريا #دمشق #بشار_الأسد #سوريا_تتحرر
pic.twitter.com/gvvC4deHgW
وفي ما يلي، أبرز ما جاء في توقعات حايك التي حصل عدد كبير منها في الأيام الأخيرة:
وجوه التغيير الجديدة في سوريا ليست جديدة بأكملها.
العاصفة في السويداء تهبّ ولا تُبقي الجغرافيا على حالها.
ما سنراه في الجولان ليس جولات ومفاوضات، بل سيكون سيناريوات حقيقية.
تغيير استنثائي بوضع “قسد” (قوات سوريا الديموقراطية).
أحداث ستجري في الحكومة السورية المقبلة.
المشهد يشتعل في إدلب من قلب النار.
تباعد تدريجي بين سوريا وإيران تتبعه مرحلة تغييرية واسعة تقلب الواقع والأوضاع.
حان الوقت لتغيير بين سوريا و”حزب الله”.
خطر 5 نجوم يحوم حول عائلة الأسد في سوريا.
النظام السوري يُغيّر نظامه.
الجيش السوري أمام امتحان عسير.
إخراج مساجين من السجون السورية بطريقة غير عادية.
تعديل مهام في الفرقة الرابعة ورئيسها ماهر الأسد.
سيناريو الرئيس التونسي الأسبق زين العابدين بن علي يستفيق من جديد في الذاكرة.
رؤية جديدة للبلاد العربية والفارسية وخريطتها.
مثلث سوريا ولبنان وإسرائيل سيكون أقرب لعصف أمني سيشبه الإعصار.
العلم السوري يشعل معركة وقضية.
سوريا من دون إيرانيين بين ليلة وضحاها.
بانتظار “محور المقاومة” هزَتان كبيرتان.
مشاهد في شوارع سوريا تُذكّر بأحداث 2011.
التواقيع المصيرية عنوان سوريا الحديث.
إطلالة صاعقة لوجه جديد يتمتّع بملامح من بن لادن والبغدادي.
وتفاعل النشطاء على منصة “إكس” ومختلف منصات التواصل الاجتماعي مع هذه التوقعات، معربين عن صدمتهم من حصول العديد منها بدقة وحرفيا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سقوط نظام بشار الأسد سوريا فصائل المعارضة دمشق ميشال حايك خطر ميشال حايك سوريا دمشق بشار الأسد سوريا تتحرر میشال حایک بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
(ذكرى ثالثة على أكذوبة سنقضي على الدعم السريع) المذيعة تسابيح خاطر تواصل استفزاز جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بتدوينة مثيرة في ذكرى حرب السودان
أثارت المذيعة السودانية الشهيرة تسابيح مبارك خاطر, غضب جمهور مواقع التواصل الاجتماعي, خصوصاً المناصرين للجيش, في حربه ضد قوات الدعم السريع.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد نشرت مذيعة قناة سكاي نيوز عربية, تدوينة على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتبت نجمة قناة النيل الأزرق, السابقة في ذكرى مرور عامين على الحرب التي اندلعت في منتصف أبريل, من العام 2023, بين الجيش والدعم السريع:
(ذكرى ثالثة على أكذوبة سنقضي على الدع،،م الس ،،،ر،،يع في(الست ساعات) القادمة وحربنا هي على التمرُد،،ذكرى ثالثة على حرق البشر والحجر بنيران أنانية التنظيم وحبه للسلطة وعدم تقبله الخسارة واللفظ،،، على إنتهاك الأرض والعرض وسوء المنقلب،،، على الترويع المستمر والذبح الذي لايتوقف والمحاسبة الظنية بالعرق والسحنة،، على تغيُر الأخلاق وإرتفاع صوت الجهوية وتحويل السودان لجغرافيا الكره والإنتقام والإسفاف والإبتذال العلني ،،ذكرى ثالثة على مقامرة الحركة الإسلامية الموثقة صوتاً وصورة (نحن أو الطوفان) فحولوا (حرب الست ساعات) لطوفان من اللا إنسانية يعطيك مبرراً (نفسياً) لتقبل إحتراق إخوانك صباحاً مساءاً بالبراميل المتفجرة والقنابل والأسلحة الكيماوية ،، ذكرى ثالثة على تبني الفكر الداعشي الذي يهلل ويكبر معتنقوه (المعاتيه) لكل سكين تلمع وهي تفصل الرؤوس عن الأجساد التي تلقى عليها التهم جزافاً ( والبينة عليك لونك وملامحك) وكم في الأعناق المهللة هذه من دماء ستُسأل منها،،،ذكرى ثالثة على تلاشي حلم الدولة وإثبات الإخوان أن (التنظيم أبدى من الوطن بل هو الوطن ) وما و(من) دونه (تمومة جرتق) … ذكرى ثالثة من خروج السودان بذات الأيادي من الحاضر والحضارة وعودة خطاب (العنجهية الفاضية) المُخزي في المنابر الدولية مع غياب الدبلوماسية واختطاف الدولة وقرارها دون وجه حق من (شللليات رجعية) ما زالت ترجم التماثيل وتطلب من الجميع التوبة عما كان بعد 2018 ،، ذكرى ثالثة من التضليل والكذب والرعونة وإتقان الفشل وفوضى المنصات و (إدعاء الفهم ) ،، ذكرى مشؤومة من صباح أسود بدأ بحريق (الست ساعات) التي لاتنتهي … وليس كل ما يُعلم يُقال … وربما يُقال يوماً ).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتساب