عاجل - "التعليم" تدعو موظفيها للمشاركة في استبيان الارتباط الوظيفي
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
دعت وكالة الموارد البشرية في وزارة التعليم جميع شاغلي الوظائف التعليمية والإدارية في الإدارات والمكاتب والمدارس على مستوى المملكة إلى المشاركة في استبيان الارتباط الوظيفي، الذي يهدف إلى تعزيز بيئة عمل جاذبة ومحفزة ومشجعة على الإبداع والتميز.
وأعلنت الوزارة عن انطلاق الدورة الثامنة من مشروع القياس الدوري للارتباط الوظيفي، الموجه لكافة منسوبي ومنسوبات التعليم، وذلك عبر استبيان "المستقبل لنا"، الذي تتبناه وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
أخبار متعلقة تعديل جديد في آلية تعويض المزارعين المتضررين من الآفات الزراعيةتقييم الأداء والتدريب.. ”الصحة“ تُحدّث معايير ترقيات الإداريين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "التعليم" تدعو موظفيها للمشاركة في استبيان الارتباط الوظيفيتحسين أداء المؤسسات التعليميةوفي هذا السياق، قال وزير التعليم يوسف البنيان :"نعمل في وزارة التعليم على صناعة التغيير من خلال تحقيق ثقافة مؤسسية مستدامة تعزز الارتباط الوظيفي، والاستمرار في تحقيق متطلباته.
وتابع: بمشاركة آرائكم نصنع الفرق، ونحقق الطموح، ونتشارك النجاح للوصول إلى الرضا الوظيفي، إيمانًا بأدوارنا ومسؤولياتنا نحو بيئة عمل جاذبة ومحفزة ومشجعة على الإبداع والتميز."
يُذكر أن الوزارة تسعى من خلال هذا المشروع إلى تعزيز مستويات الارتباط الوظيفي، بما يسهم في تحسين أداء المؤسسات التعليمية والإدارية، وتحقيق التميز في بيئة العمل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 وزارة التعليم التعليم الارتباط الوظيفي الوظائف التعليمية الارتباط الوظیفی
إقرأ أيضاً:
تركيا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى رفع العقوبات عن سوريا
دعت تركيا، الأحد، الاتحاد الأوروبي إلى رفع العقوبات المفروضة على سوريا دون قيد أو شرط ، وذلك قبل مؤتمر مساعدات دولي في بروكسل تمت دعوة السلطات الجديدة إليه.
وقالت وزارة الخارجية التركية في بيان إن أنقرة تعتبر مثل هذه الخطوة ضرورية من أجل "انتقال سلمي" في البلاد.
يستضيف الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين المؤتمر الدولي التاسع لدعم سوريا.
ولأول مرة، دُعي ممثلون عن الحكومة السورية - السلطات المؤقتة الجديدة - لحضور المؤتمر.
ويهدف الحدث إلى حشد الدعم الدولي لعملية الانتقال والتعافي في سوريا بعد أكثر من 13 عامًا من الحرب الأهلية.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أعلن في 24 فبراير الماضي عن تخفيف العقوبات على قطاعات الطاقة والنقل والبنوك في سوريا بهدف تخفيف بعض التحديات التي يواجهها الرئيس السوري أحمد الشرع.
وقالت وزارة الخارجية التركية إن "الأمن الاقتصادي في سوريا ضروري لاستقرار البلاد وأمنها"، مضيفة أنه "يجب خلق الفرص الاقتصادية وفرص العمل".
وأضافت أن "العقوبات يجب أن تُرفع دون قيد أو شرط ولفترة غير محددة".
وحثت تركيا، التي تستضيف نحو ثلاثة ملايين لاجئ سوري، على إعادة إعمار سوريا "لتشجيع العودة".
من المقرر أن يشارك نائب وزير الخارجية التركي نوح يلماز في مؤتمر بروكسل.