هل يجوز تشغيل العامل أكثر من 8 ساعات في اليوم؟
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أثار اقتراح أحد رجال الأعمال زيادة ساعات عمل الموظفين اليومية إلى 12 ساعة ولمدة ستة أيام في الأسبوع، مع منح العاملين يومًا واحدًا إجازة، موجة واسعة من الجدل والتساؤلات.
وتساءل البعض عن ضوابط تشغيل الموظفين في مشروع قانون العمل الجديد، وعدد الساعات التي يقوم بالعمل فيها.
نص مشروع قانون العمل على أنه لا يجوز تشغيل العامل تشغيلا فعليا أكثر من 8 ساعات فى اليوم، أو 48 ساعة على مدار الأسبوع، ولا تدخل فيها الفترات المخصصة لتناول الطعام والراحة.
أجاز مشروع القانون تخفيض الحد الأقصى لساعات العمل لبعض فئات العمال، أو فى بعض الصناعات أو الأعمال يحددها قرار الوزير المختص.
وتتخلل ساعات العمل فترة أو أكثر لتناول الطعام والراحة، ولا تقل فى مجموعها عن ساعة، ويراعى فى تحديد هذه الفترة ألا يعمل العامل أكثر من خمس ساعات متصلة.
وللوزير المختص أن يحدد بقرار منه الحالات، أو الأعمال التى يتحتم لأسباب فنية أو لظروف التشغيل استمرار العمل فيها دون فترة راحة، والأعمال المرهقة التى يمنح العامل فيها فترات راحة، وتحسب من ساعات العمل الفعلية.
ويجب تنظيم ساعات العمل وفترات الراحة، بحيث لا تتجاوز الفترة بين بداية ساعات العمل، ونهايتها أكثر من عشر ساعات فى اليوم الواحد، وتحسب فترة الراحة من ساعات التواجد، إذا كان العامل أثناءها فى مكان العمل.
ويستثنى من هذا الحكم العمال المشتغلون فى أعمال متقطعة بطبيعتها، والتى يحددها الوزير المختص بقرار منه، بحيث لا تزيد مدة تواجدهم على اثنتى عشرة ساعة فى اليوم الواحد.
ويجب تنظيم العمل بالمنشأة، بحيث يحصل كل عامل على راحة أسبوعية لا تقل عن 24 ساعة كاملة بعد 6 أيام عمل متصلة على الأكثر، وفى جميع الأحوال تكون الراحة الأسبوعية مدفوعة الأجر.
وأجاز مشروع القانون فى الأماكن البعيدة عن العمران، وفى الأعمال التى تتطلبها طبيعة العمل، أو ظروف التشغيل فيها استمرار العمل تجميع الراحات الأسبوعية المستحقة للعامل عن مدة لا تتجاوز ثمانية أسابيع، وتحدد لائحة تنظيم العمل والجزاءات قواعد الحصول على الراحات الأسبوعية المجمعة، وتضع المنشآت التى يقل عدد عمالها عن عشرة عمال، قواعد تنظيم الراحات الأسبوعية المجمعة بها وفقًا للقرارات التى تصدرها المنشأة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الموظفين عدد ساعات العمل تشغيل العامل ساعات عمل الموظفين تشغيل الموظفين المزيد المزيد ساعات العمل أکثر من
إقرأ أيضاً:
تنافس آبل .. أفضل ساعات ذكية في الأسواق 2025
إذا كنت تبحث عن ساعة ذكية فاخرة مُخصصة للياقة البدنية، أو ساعة أنيقة للاستخدام اليومي، فيمكنك التفكير في ساعات Wear OS الذكية التي شهدت تطورًا ملحوظًا خلال السنوات القليلة الماضية، حيث توفر عمر بطارية وتتبعًا صحيًا أفضل مع هواتف Android الذكية.
إليك أفضل 3 ساعات ذكية تعمل بنظام Wear OS يمكنك شراؤها الآن.
1. ساعة سامسونج جالاكسي واتش 7يمكن لحاملي ساعات جالاكسي واتش 7 ، من تتبع اللياقة البدنية فهي تأتي مزودة بأكثر من 100 وضع تمرين وهي مزودة أيضا بمجموعة من أدوات مراقبة الصحة المتقدمة، بما في ذلك خاصية الكشف عن انقطاع النفس النومي ومراقبة معدل ضربات القلب، وتتبع ضغط الدم.
يعمل معالج 3 نانومتر في ساعة جالاكسي واتش 7، مما يوفر سرعة معالجة أعلى بثلاث مرات وكفاءة طاقة أفضل بنسبة 30%.
2. ساعة سامسونج جالاكسي الترا
لمن يبحثون عن ساعة ذكية مصممة لتحمل الظروف القاسية، فإن ساعة سامسونج جالاكسي ووتش ألترا هي الخيار الأمثل. تتميز بإطار من التيتانيوم ومقاومة للماء حتى عمق 10 أمتار، وهي مصممة للمغامرين والرياضيين.
تدعم ساعة جالاكسي ووتش ألترا تتبع رياضات متعددة، وقياس معدل ضربات القلب
تزعم سامسونج أن عمر بطارية ساعة جالاكسي ووتش هو الأطول في سلسلة ساعاتها، حيث يصل إلى 100 ساعة
تأتي ساعة OnePlus Watch 3 مزودة بشاشة LTPO AMOLED مقاس 1.5 بوصة، ودرجة سطوع قصوى تبلغ 2200 شمعة/متر مربع، وزجاج ياقوتي مقاوم للخدش. تتميز بتاج دوار لسهولة التصفح.
يُعد تتبع الصحة واللياقة البدنية من أبرز مزايا الساعة، فهي تقوم بقياس درجة حرارة المعصم، وتأتي مزودة بمستشعر بصري لقياس معدل ضربات القلب .
كما تأتي الساعة بعمر بطارية يصل إلى 120 ساعة .