تصريح هام من نائب أردوغان حول الحد الأدنى للأجور
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أدلى نائب الرئيس التركي، جوديت يلماز، بتصريحات هامة حول الزيادة المرتقبة في الحد الأدنى للأجور وأقل المعاشات التقاعدية.
وفي تصريحات له خلال برنامج تلفزيوني مباشر، تابعته منصة تركيا الان٬ أكد يلماز أن الحكومة تسعى إلى تحقيق “توازن” عند تحديد الزيادة في الأجور.
وقال: “الحد الأدنى للأجور ليس مسألة تتعلق بالحكومة فقط، بل هو نتيجة آلية ثلاثية الأطراف.
وأشار يلماز إلى أن تحديد الأجور سيتم مع الأخذ في الاعتبار الوضع الاقتصادي، مع التأكيد على ضرورة عدم تحديد رقم معين في هذه المرحلة.
أما فيما يخص المعاشات التقاعدية، قال يلماز: “قاعدة عملنا هي الحفاظ على القوة الشرائية للمواطنين، وعدم السماح للتضخم بالتأثير على المعاشات”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا الحد الادنى للاجور الحد الادنى للاجور في تركيا نائب اردوغان الحد الأدنى
إقرأ أيضاً:
إذا تم تطبيق الأجر حسب المناطق، سيكون الحد الأدنى للأجور 40 ألف ليرة تركية
إذا تم تطبيق الأجر حسب المناطق، سيكون الحد الأدنى للأجور 40 ألف ليرة تركية
أعلنت شركة “تيبي لحلول الشركات” عن نتائجها المالية لعام 2024 وأهدافها المستقبلية لعام 2025. وفي تصريح صحفي، تابعه موقع تركيا الان٬ ذكر رئيس مجلس إدارة الشركة، ليفنت غولر، أن الشركة تعد من أكبر الشركات في تركيا من حيث عدد الموظفين، حيث تحتل المرتبة التاسعة كأكبر صاحب عمل في البلاد، مع حوالي 32,500 موظف، وتستهدف زيادة هذا العدد إلى 35,000 موظف بحلول عام 2025.
وأكد غولر أن الشركة تدعم تطبيق نظام الحد الأدنى للأجور بشكل إقليمي، حيث اقترح أن يكون الحد الأدنى للأجور في إسطنبول والمناطق الكبرى 40 ألف ليرة تركية، بينما يتوقع أن يصل إلى 30 ألف ليرة في بعض المدن مثل غازي عنتاب وأضنة، وإلى حوالي 24 ألف ليرة في المناطق الأخرى. وأضاف أن هذا النظام سيساهم في زيادة عدد العاملين المشتركين في التأمين الاجتماعي (SGK).
مقترح لتعديل نظام تعويضات نهاية الخدمة
وفيما يتعلق بتعويضات نهاية الخدمة، أشار غولر إلى ضرورة تحويل دفعها إلى نظام التوفير التقاعدي (BES)، موضحًا أن هذا سيسهل دفع تعويضات نهاية الخدمة بشكل شهري وبدون إرهاق لصاحب العمل، ويسمح للعمال بجمع حقوقهم دون تعرضها للخطر في حالة تدهور وضع الشركات.
تأثير عودة اللاجئين السوريين على سوق العمل
وفيما يخص اللاجئين السوريين، أكد غولر أن مغادرتهم لتركيا سيؤدي إلى نقص في القوى العاملة، مشيرًا إلى أن هناك حاجة لبعض القطاعات إلى دعم من القوى العاملة الأجنبية، مثل الجورجيين والأوزبك، للوفاء بالاحتياجات السوقية.
نمو مستمر في الإيرادات والتوظيف