موقع 24:
2025-03-12@05:02:14 GMT

أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في 2024

تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT

أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في 2024

مع تزايد انتشار تقنيات الذكاء الاصطناعي، زاد الاعتماد على تطبيقاتها بشكل ملحوظ، بدءاً من تعديل الصور، أو تبادل الأفكار، وحتى إنشاء المحتوى.

ووفقاً لتقرير صادر عن Statista، من المتوقع أن ينمو سوق برمجيات الذكاء الاصطناعي العالمي بنسبة 54% على أساس سنوي، ليصل إلى 22.6 مليار دولار بحلول عام 2025.

ومع الاعتماد الأساسي على الهواتف الذكية يومياً، كان ولا بد من إصدار الكثير من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تساعد في تنفيذ الكثير من المهام المختلفة والتي نستعرض أبرزها في السطور التالية.

تطبيق Guru

تطبيق Guru عبارة عن موقع موسوعة وقاعدة معرفية في منصة واحدة؛ الغرض منه هو تركيز المعلومات وتسهيل مشاركتها؛ فباستخدام نظام البحث الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يمكن الحصول على إجابات فورية لجميع الاستعلامات مباشرةً في نطاق مجال العمل الخاص بالمستخدم.
ليس هذا فقط، باستخدام Guru GPT، يمكن كذلك إجراء محادثات كما في ChatGPT، لكنها تكون مزودة بخبرة عميقة حول نطاق العمل الخاص بالمستخدم، إذ تعمل هذه الميزة على الاستفادة من المعلومات الداخلية المتصلة بالشركة لمساعدتك في إنشاء محتوى دقيق ومستند إلى السياق.

تشات جي بي تي

تشات بي تي ChatGPT هو روبوت دردشة ذكي طورته شركة OpenAI، يستخدم نماذج اللغة الطبيعية للتفاعل مع المستخدمين بطريقة محادثة طبيعية، من خلال تقديم إجابات على أسئلة أي مستخدم من خلال البحث في قاعدة بياناته الواسعة.
عادةً ما يعمل تشات جي بي تي من خلال المحادثات النصية، لكن يتيح أحدث طراز GPT-4 AI نقل الأفكار من خلال الصور، كما يتمتع التطبيق أيضاً بخاصية التعرف على الصوت، وهو قادر كذلك على فهم اللغات واللهجات المختلفة.

تطبيق Microsoft Copilot

تطبيق Copilot هو إصدار الذكاء الاصطناعي من مايكروسوفت، يمكن استخدامه للمساعدة في كثير من المهام المختلفة، بحيث يمكن للمستخدمين طرح أي سؤال، قصيراً كان أو طويلاً، وسيقوم Copilot على الفور بالعثور على الإجابة الأكثر صلة بالموضوع، كما يمكن أيضاً الحصول على ملخصات أو طلب تفسيرات مخصصة في حالة عدم فهم شيء ما. 

ونظراً لأنه يحتوي على تطبيق جوال، يمكن كذلك الوصول إلى تطبيق Copilot في أي وقت وفي أي مكان، حيث يمكن تنفيذ مهام سريعة في أي موضوع، بدءاً من إنشاء الصور، وحتى صياغة أفكار جديدة أو طرح الأسئلة.

تطبيق FaceApp

تطبيق FaceApp هو محرر صور شخصية مشهور يستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لتحرير الصور وتحويلها إلى منشورات يمكن استخدامها على إنستغرام من خلال أكثر من 60 فلتراً وخلفية وتأثيرات أخرى.
بنقرة واحدة، يمكنك إضافة أي مؤثرات إلى الصور الشخصية، أو حتى تغيير لون الشعر، كما يمكن إجراء تغيير كامل للشكل وإخفاء عيوب البشرة.

مساعد جوجل Google Assistant

يعمل مساعد جوجل Google Assistant بالذكاء الاصطناعي، فهو مصمم ليقوم بأتمتة المهام اليومية من خلال إعطائه مطالبات صوتية، مثل إعداد المفكرات، أو العثور على الاتجاهات.
يتعاون التطبيق مع الكثير من العلامات التجارية، مثل Etsy وSpotify وDiscord ما يساعد من إرسال الرسائل بسهولة، إذ يمكنه القيام بأي شيء، حتى تشغيل الأضواء في المنزل. 

تطبيق StarryAI

يستخدم StarryAI الذكاء الاصطناعي التوليدي ليتيح تنفيذ المهام بسرعة، إذ يمكن إنشاء صور مميزة بسهولة من خلال تقنية تحويل النص إلى صورة، بحيث يتم تزويده بوصف الصورة المراد الحصول عليها، وسيقوم التطبيق بإنشائها في ثوانٍ. 

تطبيق Socratic

نموذج Socratic هو تطبيق تعليمي يساعد طلاب المدارس الثانوية والجامعات على فهم الموضوعات بشكل أفضل، بما في ذلك العلوم والرياضيات والدراسات الاجتماعية وغيرها من المحتوى التعليمي.
يمكن طرح أي سؤال على Socratic، وسيعمل على تقديم الإجابة الأكثر صلة من المصادر الموجودة على الإنترنت، كما يمكن تعلم مفاهيم جديدة بمعدل أسرع، حيث يمتلك التطبيق شروحات مرئية يمكنها توصيل الفكرة بسهولة أكبر.

تطبيق Cleo

يعمل Cleo بالذكاء الاصطناعي للمساعدة في إدارة الأموال بشكل أفضل من خلال تحليل الإنفاق، وتقديم تحليل تفصيلي للميزانية، كما يمكنه أيضاً تحديد أهداف لتسهيل تتبع الميزانية، وتجنب السحب التلقائي.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی کما یمکن من خلال

إقرأ أيضاً:

الجابر: التفوق في الذكاء الاصطناعي يعتمد على إمدادات الطاقة

أكد الدكتور سلطان أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، الرئيس التنفيذي لشركة «XRG»، أن العالم بحاجة إلى تبني نظرة إيجابية وشاملة لقطاع الطاقة، واتخاذ خطوات لنمو الاقتصاد العالمي ودعم تطور وأدوات الذكاء الاصطناعي، التي يعتمد التفوق فيها على إمدادات الطاقة.

جاء ذلك في كلمته التي ألقاها ضمن فعاليات أسبوع "سيرا" للطاقة المنعقد في مدينة هيوستن الأميركية، والتي دعا فيها إلى تطبيق سياسات مستقرة وطويلة الأمد لتلبية الطلب العالمي المتنامي على الطاقة.

كما أوضح أن "العالم أصبح يدرك أن الطاقة هي مفتاح الحل، والمحرك الرئيس لنمو الاقتصادات وتحقيق الازدهار ودعم كافة جوانب التطور البشري، مؤكدا أهمية اتخاذ خطوات عملية لتشجيع النمو والاستثمار وتطوير سياسات داعمة لقطاع الطاقة بما يساهم في تمكين الأفراد والمجتمعات من النمو والتقدم".

وشدد على حاجة العالم إلى كافة خيارات الطاقة، وضرورة تنويع مزيج مصادرها لتلبية النمو السريع في الطلب العالمي عليها.

وقال الجابر: "بحلول عام 2035، سيصل عدد سكان العالم إلى نحو 9 مليارات شخص، وتماشيا مع هذا النمو، سيرتفع الطلب على النفط من 103 إلى 109 ملايين برميل على الأقل يوميا، كما سيزيد الطلب على الغاز الطبيعي المسال والمواد الكيمياوية بأكثر من 40 بالمئة وسيرتفع الطلب الإجمالي على الكهرباء من 9000 غيغاواط إلى 15000 غيغاواط، وهو ما يمثل زيادة كبيرة بنسبة 70 بالمئة لذا، سنحتاج إلى المزيد من الغاز الطبيعي المسال، والنفط المنخفض الكربون، والطاقة النووية السِلمية، والمزيد من مصادر الطاقة المتجددة القابلة للنشر والتطبيق على نطاق واسع".

وأردف، أنه "بفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة، كانت دولة الإمارات سباقة منذ عقود في تبني نظرة إيجابية وشاملة لقطاع الطاقة، مما ساهم في ترسيخ دورها في مختلف مصادر الطاقة، بما فيها النفط والغاز، والطاقة المتجددة، والطاقة النووية السلمية، والكيماويات، والطاقة المستقبلية منخفضة الكربون".

وبين أن دولة الإمارات، بناء على خبرتها الممتدة لسبعة عقود كمنتج مسؤول للنفط والغاز، قامت في عام 2006 بتأسيس شركة "مصدر"، التي تبلغ قدرتها الإنتاجية الحالية من الطاقة النظيفة والمتجددة القابلة للنشر والتطبيق على نطاق واسع عالمياً 51 غيغاواط، لتقطع نصف الطريق نحو هدفها للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030، كما أضافت دولة الإمارات الطاقة النووية السِلمية إلى مزيج الطاقة لديها عبر أربعة مفاعلات تولد حالياً 5.6 غيغاواط من الكهرباء لتوفر 25 بالمئة من احتياجاتها من الطاقة.

وأشار إلى أن الإمارات نجحت في نقل منهجيتها الواقعية والعملية من قطاع الطاقة إلى منظومة العمل المناخي العالمي خلال استضافتها لمؤتمر COP28، مما ساهم في التوصل إلى "اتفاق الإمارات" التاريخي الذي شكل أهم إنجاز مناخي واقعي في السنوات الأخيرة، ونجح في توحيد جهود المجتمع الدولي لاعتماد منهجية عملية تراعي متطلبات السوق بدلا من التركيز على تبني قرارات غير قابلة للتنفيذ، كما أكد الاتفاق أهمية ضمان أمن الطاقة وتوفيرها بتكلفة ميسرة من مصادر موثوقة لتحقيق التقدم المستدام.

وسلط الضوء على الإمكانيات الكبيرة للذكاء الاصطناعي التي تتيح له المساهمة في إعادة صياغة مستقبل العالم، وقال: تستهلك تطبيقات مثل "تشات جي بي تي" طاقة تزيد عشر مرات مقارنة بما تستهلكه عملية بحث بسيطة على "غوغل"، ومع ازدياد استخدام هذه التطبيقات بشكل متسارع، من المتوقع أن يرتفع استهلاك الطاقة في مراكز البيانات في الولايات المتحدة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ليشكِّل أكثر من 10% من إجمالي استهلاكها للكهرباء.

وأضاف أن توفير الطاقة يعد شرطا أساسيا لتوسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي، لأن التكلفة الحقيقية لحلول وأدوات الذكاء الاصطناعي لا تشمل فقط صياغة برمجياتها وأكوادها، بل تتمثل في حجم الطاقة التي تحتاجها، موضِّحاً أن التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل كبير على الطاقة، وأن النجاح سيكون حليف من يضمن الوصول إلى إمدادات الطاقة وشبكة توزيعها وبنيتها التحتية.

وأشار إلى وجود فرص كبيرة متاحة أمام شركة "XRG" شركة الطاقة الدولية الاستثمارية الرائدة، لتنفيذ المزيد من الاستثمارات النوعية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتطوير الشراكات عبر مختلف القطاعات، بما في ذلك مجالات الترابط بين الذكاء الاصطناعي والطاقة، وقال إن "XRG" تركز على تلبية متطلبات الطاقة اللازمة لدعم نمو وتطور حلول وأدوات الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على مزيج متنوع من المصادر، موضِحاً أن التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي يعتمد على الطاقة التي تعد عاملاً أساسياً يمكّن حلوله وأدواته من المساهمة في إعادة صياغة مستقبل العالم.

وقال: بدأت "أدنوك" منذ خمس سنوات الاستفادة من أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في أعمالها، ونجحت في إدماجها بشكل متكامل على امتداد سلسلة القيمة، بداية من غرف التحكم وصولاً إلى غرف اجتماعات الإدارة التنفيذية.

ولفت إلى أنه: "بالتعاون مع "إيه آي كيو"، مشروعنا المشترك مع "بريسايت"، قمنا بتطوير حلول مبتكرة عالمية المستوى لتلبية احتياجاتنا المتخصصة، وتقوم "أدنوك" حالياً باستخدام أكثر من 200 أداة وتطبيق للذكاء الاصطناعي عبر مختلف عملياتها بما يشمل الاستكشاف والتكرير والخدمات اللوجستية واتخاذ القرارات الاستراتيجية، كما طورت أدنوك حل "ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل"، القائم على استخدام أنظمة "وكلاء الذكاء الاصطناعي" وبدأت تطبيقه على نطاق غير مسبوق ولأول مرة في العالم، كما نجحت الشركة في استخدام حلول الذكاء الاصطناعي لتسريع عمليات التحليل الجيوفيزيائي في مجال الاستكشاف والتطوير والإنتاج لتصل إلى عدة ساعات بعد أن كانت تستغرق شهوراً، مشيرا إلى مواصلة تحسين دقة التنبؤات المتعلقة بعمليات الإنتاج لتصل إلى 90%، وذلك ضمن التركيز على ترسيخ مكانة "أدنوك"، لتصبح شركة الطاقة الأكثر استفادة من الذكاء الاصطناعي في العالم.

كما أكد على أهمية تحويل النظرة الإيجابية والشاملة لقطاع الطاقة إلى خطوات فعالة وملموسة، خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني القادم.

وقال: "صباح أمس، أوضح كريستوفر رايت وزير الطاقة الأمريكي، أن العالم بحاجة إلى المزيد من الطاقة، وأتفق معه تماما في هذا الرأي، وأضيف أننا نحتاج أيضا إلى نظرة أكثر إيجابية للطاقة، لذا، أدعوكم إلى زيارة أبوظبي لحضور معرض ومؤتمر أديبك 2025 لتحويل هذه النظرة الإيجابية الشاملة إلى خطوات ملموسة وفعالة، فالطاقة هي المحرك الرئيس للحياة في العالم المعاصر، وكذلك لبناء مستقبل أفضل، داعيا الجميع للمساهمة في بناء عالم أفضل قائم على نظرة إيجابية لقطاع الطاقة".

جدير بالذكر، أن فعاليات "أسبوع سيرا للطاقة" تقام في الفترة من 10 إلى 14 مارس الجاري، فيما تقام فعاليات معرض ومؤتمر "أديبك 2025" الذي يجمع أبرز قادة الفكر في قطاع الطاقة لتبادل الأفكار والرؤى والحلول الجديدة للتحديات الكبرى التي تواجه مستقبل الطاقة والبيئة والمناخ في الفترة من 3 إلى 7 نوفمبر القادم.

مقالات مشابهة

  • «الذكاء الاصطناعي» في خدمة المسنين
  • الجابر: التفوق في الذكاء الاصطناعي يعتمد على إمدادات الطاقة
  • كيف يعزز الذكاء الاصطناعي من تحسين تجربة المستخدم ؟
  • أول رد من سيلين ديون بعد وقوعها ضحية الذكاء الاصطناعي
  • أحدث خدمات الذكاء الاصطناعي في الصين .. الاهتمام بالمسنين ورعاية ذوي الإعاقات
  • المعركة القادمة من أجل الذكاء الاصطناعي
  • موقف الشريعة من التطورات الحديثة في الذكاء الاصطناعي
  • «الذكاء الاصطناعي» يرسم تصوراً لـ«شكل العالم» بعد 30عاماً
  • "التعليم العالي": فتح باب التقديم لمشروع إنشاء مركز سلامة وأمان الذكاء الاصطناعي
  • فتح باب التقديم لمشروع إنشاء مركز سلامة وأمان الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي