قدمت الشيف بسمة عبر صفحتها الخاصة بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، طريقة عمل حمص الشام بطريقه سهلة ومبسطة.
المكونات :
2 كوب كبير من الحمص الشامي.
4 فصوص من الثوم
3 حبات طماطم طازجة كبيرة الحجم.
كوب واحد كبير من عصير الليمون الطازج.
1 ملعقة كبيرة من الكمون المطحون.
1 ملعقة صغيرة من الملح الأبيض
1 ملعقة صغيرة من (الشطة البودر.
أربع أكواب كبيرة من الماء.
الطريقة …
نقوم بتنقية الحمص جيدا للتخلص من أي شوائب ثم نقوم بغسله جيدا بالماء الجاري ثم نضع الحمص في إناء به ماء منقوع لمدة ليلة كاملة من المساء إلى الصباح.
نقوم بغسل الطماطم جيدا ثم نقوم بتقطيعها إلى مكعبات كبيرة الحجم ثم نضعها في الخلاط الكهربي مع قليل من الماء ونقوم بخفقه حتى يصبح عصير ثم نقوم بتصفيته ونتركه جانبا.
نقوم بتقشير الثوم ثم نقوم بهرسه جيدا حتى يصبح ناعم جدا.
في قدر على النار به ماء نقوم بوضع الحمص بعد تصفيته من المياه ونضيف عصير الطماطم مع الملح والكمون والشطة والثوم مهروس
ونترك الخليط على نار عالية لمدة ساعة الا ربع مع مراعاة عندما تقل المياه يتم تزويدها حتى ينضج الحمص تماما.
وفي أكواب نضع ربع الكوب عصير ليمون ثم نضيف الحمص الشامي ويقدم ساخن
بالهنا والشفا....
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حمص حمص الشام المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
سائقات توك توك وبائعات عصير.. مصورة توثق نساءً اقتحمن مهنًا ذكورية في مصر
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يسهل رصد سائقي عربات "التوك توك"، وبائعي العصائر في العاصمة المصرية القاهرة، إذ أنهم بمثابة معالم بارزة بحدّ ذاتها في العاصمة المصرية، بأسواقها الشعبية وزواياها التاريخية.
وشكّلت المدينة، وحيّ مصر الجديدة بالتحديد، خلفية لمشروع فوتوغرافي مُلهِم استكشفت فيه المصورة المصرية مَلَك العربي، دور المرأة في المساحات العامة، وأهمية الموضة في التمكين الاجتماعي.
في صورها، تَظهر عارضات أزياء في سياق أربع مهن مختلفة، إذ برزت إحداهنّ كسائقة لعربة "توك توك"، ومن ثم ظهرت أخرى كبائعة عصير.
في صور أخرى، أدت النساء أدوارًا في تصليح السيارات، وتسهيل حركة المرور.
وقالت العربي في مقابلة مع موقع CNN بالعربية: "اخترنا هذه المهن لأنّها ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالذكورية في مصر. وبحثنا بشكلٍ خاص عن الوظائف التي كان التفاوت بين الجنسين فيها أكثر وضوحًا، لصنع تباين بصري صارخ".
عدم الامتثال للمعايير الذكوريةكانت فكرة هذا المشروع البصري الزاهي مستوحاة من المثل الشعبي: "امرأة واحدة تساوي ألف رجل" (أو "الست بألف راجل" باللهجة المصرية).
وأرادت العربي، بالتعاون مع أحمد سرور في مجال تنسيق الأزياء، وأجنيسكا هوسكيلو في مجال المكياج وتصفيف الشَّعر، تحدي فكرة أنّ الدور الأساسي للمرأة يكمن في المنزل بشكلٍ بصري.
وما يميز هذه الصور هي الإطلالات الساحرة للعارضات، اللواتي ظهرن كأنّهن خرجن من منصة لعرض الأزياء، بفضل ملابسهن وإكسسواراتهن التي تجسد موضة "كيتش" بألوانها الجريئة وأنماطها المتضاربة.
ولم يكن اختيار هذا النوع من الموضة عشوائيًا، إذ أنه مكمِّل لفكرة المشروع، حيث شرحت المصورة: "سمحت لنا (موضة) الكيتش بإنشاء صور لا تُنسى تَحدّت المعتقدات المسبقة للمشاهدين فورًا".
ومن ثمّ تابعت: "عزّزت الجماليات النابضة بالحياة وغير التقليدية فكرة أنّ النساء لسن مضطرّات إلى الامتثال للمعايير الذكورية لتحقيق النجاح في أي مجال".
وأراد الفريق إظهار أنّ الفردية والأنوثة من نقاط القوة في العديد من المهن.
النساء في المساحات العامةوسعى الفريق إلى إظهار أنّ الفردية والأنوثة من نقاط القوة في العديد من المهن.