موعد صرف مرتبات شهر ديسمبر 2024 وجدول الحد الأدنى للأجور
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
يتساءل العديد من الموظفين في مصر عن موعد صرف مرتبات شهر ديسمبر 2024، خاصة بعد إعلان الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية زيادة الحد الأدنى للمعاش، بالإضافة إلى تعديل الحد الأدنى والأقصى لأجر الاشتراك التأميني بدءًا من يناير 2025.
موعد صرف مرتبات شهر ديسمبر 2024أعلنت وزارة المالية أن صرف مرتبات شهر ديسمبر 2024 سيبدأ اعتبارًا من يوم الأحد 22 ديسمبر 2024 ويستمر لمدة 5 أيام، حيث يتم إيداع المرتبات في الحسابات المصرفية الخاصة بالموظفين في جميع البنوك العاملة في القطاع المصرفي المصري.
يمكن للموظفين صرف المرتبات من خلال:
ماكينات الصراف الآلي (ATM).فروع البنوك المختلفة.مكاتب البريد المصري.وناشدت وزارة المالية العاملين في الجهات الإدارية عدم التزاحم على ماكينات الصراف الآلي، حيث ستظل المرتبات متاحة طوال أيام الصرف المعلنة.
جدول الحد الأدنى للأجور ديسمبر 2024تم تحديث الحد الأدنى للأجور بناءً على الدرجة الوظيفية، وجاءت القيم كما يلي:
الدرجة الممتازة | 12،200 جنيه |
الدرجة العالية | 10،200 جنيه |
درجة المدير العام | 9،200 جنيه |
الدرجة الأولى | 8،200 جنيه |
الدرجة الثانية | 8،000 جنيه |
الدرجة الثالثة | 7،500 جنيه |
الدرجة الرابعة | 7،000 جنيه |
الدرجة الخامسة | 6،500 جنيه |
الدرجة السادسة | 6،000 جنيه |
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موعد صرف مرتبات ديسمبر 2024 الحد الأدنى للأجور 2024 صرف مرتبات ديسمبر وزارة المالية مصر صرف مرتبات شهر دیسمبر 2024 الحد الأدنى
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي: تدفق المساعدات لقطاع غزة دون الحد الأدنى للاحتياجات الإنسانية
يمانيون../
حذر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان من أن المساعدات الإنسانية التي وصلت إلى قطاع غزة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ لا تلبي سوى جزء يسير من الاحتياجات العاجلة، مما يفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.
وأوضح المرصد أنه على الرغم من تسجيل زيادة في عدد الشاحنات الداخلة، فإن جزءًا كبيرًا منها يحمل بضائع غير أساسية للتجار، ولا تمثل أولوية لسكان القطاع الذين يعانون من كارثة إنسانية غير مسبوقة.
ووفقًا لتقارير المرصد، فقد وصل إلى القطاع نحو 8500 شاحنة منذ سريان الاتفاق، لكن 35% فقط من هذه الشاحنات توجهت إلى شمال قطاع غزة، مما يعني أن ما وصل إلى كامل القطاع لا يغطي حتى نصف الاحتياج اليومي للسكان.
وفيما يخص الإيواء، أشار المرصد إلى أن ما تم إدخاله من الخيام بلغ 9500 فقط، معظمها من النوع الرديء، بينما تشير التقديرات إلى حاجة القطاع إلى 120 ألف خيمة على الأقل، ما يعني أن نسبة ما وصل لا تتجاوز 8% من الاحتياج الطارئ.
كما لفت إلى أن الاحتياج العاجل من الوقود والغاز لدعم الخدمات الطارئة يصل إلى 30 شاحنة يوميًا، بينما لم يدخل فعليًا سوى 14 شاحنة يوميًا، وهو ما لا يغطي احتياجات المستشفيات ومحطات توليد الكهرباء والمرافق الحيوية الأخرى.
وفي سياق جهود إعادة الإعمار، وثّق المرصد دخول 4 معدات صغيرة فقط لتهيئة معبر رفح، رغم أن الاتفاقيات تقتضي إدخال 100 من المعدات الثقيلة المتنوعة لرفع الأنقاض وانتشال الضحايا وإعادة فتح الطرق المدمرة.
كما شدد المرصد على أن المستشفيات لا تزال تواجه نقصًا حادًا في المعدات الطبية الضرورية، حيث لم يتم إدخال أجهزة طبية حيوية مثل أجهزة الرنين المغناطيسي، والتي تعد ضرورية لاستئناف العمل في مستشفى الشفاء الذي تعرض لتدمير واسع النطاق.
وأكد المرصد أن استمرار المماطلة في إدخال الاحتياجات الأساسية يفاقم من معاناة المدنيين الفلسطينيين ويعمّق الأزمة الإنسانية في القطاع، داعيًا المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل للضغط من أجل إدخال المساعدات دون تأخير، وضمان وصول الدعم الكافي لتخفيف معاناة السكان.