توخى الحذر.. مرض خطير ينتشر بسبب الحليب غير المبستر
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
حذر خبراء الزراعة والطب البيطرى تحذيرات خلال الفترة الماضية حول مرض البروسيلا، والذي ينتقل من الحيوان إلى الإنسان من خلال تناول اللبن غير المغلي أو اللحوم المصابة.
مرض البروسيلا (الحمى المالطية) يمكن أن ينتقل من خلال تناول الحليب غير المبستر أو المنتجات المشتقة منه. البكتيريا المسببة للمرض (Brucella) تصيب الحيوانات مثل الأبقار، الأغنام، والماعز، وتنتقل إلى البشر عبر:
1.
2. التعامل المباشر مع الحيوانات المصابة: خاصة عن طريق الجروح الجلدية أو استنشاق الرذاذ.
3. تناول اللحوم غير المطهية جيدًا من الحيوانات المصابة.
الوقاية:
غلي الحليب أو شرب الحليب المبستر فقط.
التأكد من تناول منتجات الألبان المصنوعة من الحليب المبستر.
طهي اللحوم جيدًا.
استخدام القفازات عند التعامل مع الحيوانات أو لحومها النيئة.
مرض البروسيلا يمكن أن يسبب أعراضًا مزمنة إذا لم يُعالج، لذا يفضل التشخيص والعلاج المبكر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحليب البروسيلا مرض البروسيلا الحليب المبستر المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
دليل الآباء للتعامل مع كسور عظام الأطفال قبل الوصول إلى المستشفى
تُعد كسور العظام من الإصابات الشائعة بين الأطفال، خصوصا عقب السقوط أو الحوادث البسيطة، ما يجعل وعي الآباء والمعلمين بكيفية التعامل السليم مع هذه الإصابات أمرا بالغ الأهمية.
وحسب مراجعة طبية للدكتورة ميلاني إل بيتون لموقع "كيدز هيلث"، يؤكد الخبراء أن جميع الكسور، مهما بدت طفيفة، تتطلب عناية طبية فورية لتجنب المضاعفات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لتجنب الاختناق والإصابات.. 10 نصائح لشراء لعبة آمنة وممتعة لطفلكlist 2 of 2نصف الآباء قلقون من الشاشات.. لكن 58% يعتمدون عليها لإبقاء أطفالهم هادئينend of list علامات وأعراض الكسرهناك عدة مؤشرات قد تدل على إصابة الطفل بكسر في العظام، منها:
سماع صوت "طقطقة" أو احتكاك في أثناء الإصابة. صعوبة أو ألم عند تحريك الطرف المصاب أو تحميل الوزن عليه. ظهور تورم أو كدمات أو ألم موضعي. وجود تشوه واضح في شكل الطرف المصاب، كأن يبدو مائلا أو مختلفا عن وضعه الطبيعي. خطوات الإسعاف الأولي لكسر العظامفي حال اشتبه الأهل أو المعلمون في وجود كسر، ينصح باتباع الخطوات التالية:
عدم تحريك الذراع أو الساق المصابة. نزع الملابس برفق عن المنطقة المصابة، مع استخدام المقص إذا كان الخلع مؤلما. إعطاء الطفل مسكنا للألم (مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين). تقليل حركة المنطقة المصابة قدر الإمكان، عن طريق وضع جبيرة أو تعليق الطرف المصاب بحمالة. وضع كمادة ثلجية على موضع الإصابة. تثبيت الطرف المصاب في وضعه الحالي باستخدام جبيرة بسيطة مصنوعة من لوح خشبي أو كرتون أو صحف مطوية، وتثبيتها بشريط لاصق أو ضمادة مرنة. التوجه فورا إلى الرعاية الطبية المتخصصة. الامتناع عن إعطاء الطفل طعاما أو شرابا تحسبا لاحتمال الحاجة إلى تدخل جراحي.تتطلب بعض الحالات استدعاء الطوارئ وعدم الذهاب بسيارة خاصة إلى المستشفى، مثل حالات:
إعلان خروج العظم المكسور من الجلد. الاشتباه في إصابة خطيرة بالرأس أو الرقبة أو الظهر. وفي هذه الحالة، يجب إبقاء الطفل مستلقيا وعدم غسل الجرح أو محاولة إعادة العظم إلى مكانه، أو تغيير أي وضعية لمكان الكسر. الوقاية من الكسورورغم أن منع حوادث الكسور بشكل كامل ليس ممكنا دائما، فإن بعض الإجراءات تقلل من خطر حدوثها، مثل:
تعزيز قوة العظام لدى الأطفال عبر تناول الكالسيوم وفيتامين (د) وممارسة النشاط البدني بانتظام. إلزام الأطفال والمراهقين باستخدام الخوذات ووسائل الحماية كالركب والأكواع عند ممارسة الرياضات المختلفة أو ركوب الدراجات. استخدام بوابات أمان على أبواب الغرف وأعلى وأسفل السلالم للوقاية من السقوط. الامتناع عن استخدام المشايات المتحركة للرضع، التي قد تؤدي إلى حوادث خطيرة.