إسحاق بريك .. الإرهاق واضح في صفوف الجنود والكثير لا يرغبون بالقتال
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
#سواليف
قال اللواء الإسرائيلى المتقاعد #إسحاق_بريك إن #الإرهاق واضح في صفوف #الجنود الإسرائيليين والكثير منهم لم يعد لديه رغبة فى #القتال، حسبما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
وأكد بريك أن الجنود الإسرائيليين فقدوا الثقة برئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو وبالقيادة السياسية وبرئيس الأركان، مشيرا إلى أن نتنياهو وهاليفى يقودان حربا بلا رؤية استراتيجية وعليهما الاستقالة.
وأضاف بريك أن هاليفى لا يتمسك بمواقفه حتى يرضى مسؤوليه ويحافظ على منصبه، مشيرا إلى أنه لم يكن للشعب اليهودى عبر الأجيال قائدا تخلى عن 101 رهينة مرتين.
مقالات ذات صلة ربطة من الخبز تقتل الطفلتين زينة جحا ورهف أبو اللبن 2024/12/02وأكد بريك أن نتنياهو تخلى عن الرهائن بدافع مصلحة ضيقة للحفاظ على حكومته ومنصبه.
وأشار بريك إلى أن نتنياهو تخلى عن الرهائن مرتين الأولى عندما سمح باختطافهم والثانية بقراره الخاطئ بعدم تحريرهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إسحاق بريك الإرهاق الجنود القتال نتنياهو
إقرأ أيضاً:
تركيا تتحدّث حول أحداث سوريا: لاعلاقة لنا بالقتال الدائر في حلب
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان “إن “تركيا ليست متورطة في القتال الدائر في حلب”، مؤكدا أن “أنقرة لن تسمح لأي منظمة إرهابية في المنطقة بالتطور إلى دولة”.
وأكد فيدان، “التزام تركيا بسلامة أراضي سوريا، وحذر الولايات المتحدة من مخاطر دعم الجماعات الإرهابية في المنطقة”، مشيرا إلى أنه “بدون دعم الولايات المتحدة، لن تنجو هذه المجموعات”.
هذا وكان أكد السفير الإيراني في لبنان مجتبى أماني، أن “الجماعات المسلحة في سوريا لن تحقق أي انتصار، والحكومة السورية أقوى من السابق وطهران ستقدم لها الدعم”.
وشدد أماني على أن “إيران وروسيا ومحور المقاومة لن يسمحوا بتكرار أحداث السنوات الماضية في سوريا”.
وقال قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، إن “المهزومين في غزة ولبنان يقودون اليوم الهجمات في سوريا”.
ونقلت وكالة “تسنيم” للأنباء عن حسين سلامي قوله، إنه بعد “الهزائم الاستراتيجية”، التي منيت بها إسرائيل في جبهتي غزة ولبنان، “شنت الجماعات التكفيرية الإرهابية، تحت قيادة وتوجيه المهزومين في ميادين القتال في غزة وجنوب لبنان، هجمات وحشية جديدة على سوريا في الأيام الماضية”.
وأضاف أن هذه الهجمات “واجهت ردودا من الجيش والقوات الشعبية في هذا البلد”، “وأشار إلى أن هذه “الجرائم أودت بحياة “القائد الباسل والشجاع للحرس الثوري “كيومرث (هاشم) بورهاشمي (المعروف باسم الحاج هاشم)”.