اعتذار مساعد وزير التربية والتعليم لشئون التعليم الخاص عن المنصب
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
اعتذرت إيمان صبرى، مساعد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لشئون التعليم الخاص والدولي، عن عدم الاستمرار في منصبها لظروف شخصية.
تطبيق الحد الأدني لأجور المعلمين في المدارس الخاصةوقبل محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اعتذارها، وعيّن هشام جعفر مدير عام الشئون القانونية بالوزارة مديرا للإدارة العامة للتعليم الخاص والدولي.
وتولت إيمان صبرى مهام التعليم الخاص والدولى خلال السنوات القليلة الماضية، إذ تولت الإدارة العامة للتعليم الخاصة والدولي ثم مساعدا لوزير التربية والتعليم والتعليم الفني لشئون التعليم الخاص والدولى.
آخر قرارات مساعد وزير التربية والتعليموأصدرت مساعد وزير التربية والتعليم لشئون التعليم الخاص قرارا منذ أيام قليلة بتطبيق الحد الأدنى للأجور على المعلمين في المدارس الخاصة.
جاء ذلك خلال خطاب أرسلته وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى إلى المديريات التعليمية، يتضمن تطبيق الحد الأدني للأجور للمعلمين في كل المدارس الخاصة بجميع أنواعها.
وجاء نص الخطاب كالآتي: "إيماء إلى التعليمات المشددة الصادرة من محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بضرورة تطبيق الحد الأدني للأجور للمعلمين في كل المدارس الخاصة بجميع أنواعها، وكذا قرار الدكتورة وزير التخطيط والتنمية الاقتصادية رئيس المجلس القومي للأجور) رقم (27) لسنة 2024 والمتضمن أن يكون الحد الأدني للأجور بالقطاع الخاص 6000 جنيه ستة آلاف جنيه مصري لا غير) وذلك اعتبارا من 2024/5/1 ومحسوبا على أساس الأجر المنصوص عليه في البند (ج) من المادة (1) من قانون العمل شاملا حصة صاحب العمل في اشتراكات التأمينات الاجتماعية.
ويتم التنبيه مشددا على جميع المدارس الخاصة والمدارس التي تطبق المناهج ذات الطبيعة الخاصة (دولية ) الالتزام بتطبيق القرار المذكور على جميع المعلمين بهذه المدارس مع التنبيه مشددا بمتابعة الالتزام بتنفيذ هذا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم التعليم الخاص التعليم وزير التربية والتعليم مساعد وزير التربية والتعليم وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی مساعد وزیر التربیة والتعلیم المدارس الخاصة الحد الأدنی
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يبحث دمج الذكاء الاصطناعي في المنظومة التعليمية
بحث محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، دمج مهارات الذكاء الاصطناعي في المنظومة التعليمية.
وزير التربية والتعليم يلتقي فريق القيادة العليا للمجلس الثقافي البريطاني قرارات وزير التعليم كلمة السر في أزمة نتيجة صفوف النقل 2025جاء ذلك خلال لقاء كيت إوارت بيجز، نائب الرئيس التنفيذي للمجلس الثقافي البريطاني، ومايكل كونولي مدير برامج اللغة الإنجليزية، ومارك ووكر مدير اللغة الإنجليزية والامتحانات.
وتناول اللقاء سبل تعزيز التعليم الشامل في جميع المدارس المصرية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات حول كيفية تطوير استخدام الطلاب للمنصات التعليمية.
وشهد اللقاء بحث تعزيز التعاون بين وزارة التربية والتعليم والمجلس الثقافي البريطاني في عدة مجالات رئيسية تضمنت التنمية المهنية للمعلمين ومديري المدارس، بالإضافة إلى بناء القدرات في مجال دمج الطلاب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة.
وزير التربية والتعليم: نبحث تقديم أفضل الممارسات التعليميةوأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني التزام الدولة المصرية نحو تقديم أفضل الممارسات التعليمية، وتنفيذ مشروعات تهدف إلى تحسين جودة التعليم.
وثمن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بما يقدمه المجلس الثقافي البريطاني من جهود ودعم لتطوير العملية التعليمية في مصر.
وأشاد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بالعلاقات التاريخية العميقة مع بريطانيا، ومجالات التعاون المشتركة والممتدة مع المجلس الثقافي البريطاني، والتي تعكس الاهتمام بالتعليم كركيزة أساسية للتقدم والازدهار.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن الوزارة تواصل جهودها في عملية التطوير، وتتمثل أولويات الوزارة في الارتقاء بالمنظومة التعليمية لتحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وأشار وزير التربية والتعليم أن استراتيجية الوزارة تستهدف توفير تعليم عالي الجودة لجميع الطلاب دون تمييز، وتسعى أيضًا إلى ضمان استدامة النظام التعليمي من خلال تطوير البنية التحتية وتحسين المناهج الدراسية والتنمية المهنية للمعلمين، وتعزيز مهارات الطلاب لتتناسب مع متطلبات سوق العمل المتغير، مما يضمن تزويد الطلاب بالمهارات الحديثة والضرورية.
وتحدث وزير التربية والتعليم حول الآليات والإجراءات التنفيذية التي حققتها الوزارة في الآونة الأخيرة لعلاج التحديات التي كانت تواجه العملية التعليمية، من خلال تكريس وحشد كافة الجهود للتغلب على هذه التحديات.
ونبه وزير التربية والتعليم بأنه تم تقليل كثافات الطلاب في الفصول الدراسية إلى أقل من ٥٠ طالبًا في الفصل الواحد، مما ساهم بشكل كبير في تحسين جودة التعليم كما ارتفعت نسبة الحضور في المدارس لحوالي ٨٥٪، فضلًا عن علاج العجز في أعداد المعلمين، بالإضافة إلى تطبيق نظام أعمال السنة ووضع ضوابط له لضمان انضباط وانتظام سير العملية التعليمية.