رمضان عبد المعز: وأنت رايح تقضي مصلحة لازم تعرف إن ربنا اللي بيخصلها مش فلان
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أكد الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، أن كل ما يقدمه البشر ظن تجاه ما يقدمه رب البشر وما يقدمه رب البشر يقين ولا شك فيه، موضحا أن القرآن الكريم يربطنا بالخالق وعقب: "تبقى رايح تقضي مصلحة لازم تعرف أن اللي هيقضيها ربنا مش فلان".
وأضاف رمضان عبد المعز، خلال تقديم برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة دي إم سي، أن الجماعة المنافقون متخيلون أن الأسباب هي التي تؤدي لتحقيق كل شيء ، قائلا: "ده كلام غلط ممكن واحد يبقى معاه فلوس ومش عارف يتعالج والأطباء مش عارفه توصل للداء والمرض اللي عنده وممكن يبقى راجل غلبان يأخذ حباية ويخف".
واستشهد الشيخ رمضان عبد المعز، على كلامه بقوله تعالى (وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ)، مؤكدا أن ربنا له خزائن السماء والارض ولكن المنافقين لا يفقهون شيء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشيخ رمضان عبد المعز القرآن الكريم المنافقون المزيد المزيد رمضان عبد المعز
إقرأ أيضاً:
عاجل.. القوات الروسية والسورية تقضي على 200 مسلح في ريفي حلب وإدلب
أعلنت وزارة الدفاع الروسية بالتعاون مع الجيش السوري تنفيذ عملية عسكرية ناجحة أسفرت عن القضاء على أكثر من 200 مسلح في ريفي حلب وإدلب خلال الساعات الماضية، وفق ما نقلت وكالة "سانا".
هجوم إرهابي كبير على حلب
أكد متخصصون أن مدينة حلب تتعرض لهجوم واسع تقوده مجموعات إرهابية، مدعومة بأطراف خارجية، بهدف السيطرة على مواقع استراتيجية في ريفها الغربي. وأوضح الأصفري في مداخلة هاتفية مع قناة "القاهرة الإخبارية" أن هذا الهجوم يأتي بالتزامن مع وقف إطلاق النار في جنوب لبنان، مما يعكس تصعيدًا منسقًا من قبل تلك الفصائل.
تعزيزات عسكرية سورية لصد الهجوم
أشار الأصفري إلى أن الجيش السوري دفع بتعزيزات ضخمة إلى المنطقة للتصدي للموجة الجديدة من هجمات جبهة النصرة وهيئة تحرير الشام، والتي تعتبرها الأمم المتحدة تنظيمات إرهابية. وتهدف هذه التحركات إلى استعادة المناطق التي سيطر عليها المسلحون مؤخرًا.
تشير التقارير إلى أن سلاحي الجو السوري والروسي يلعبان دورًا حاسمًا في المواجهات الجارية، حيث يواصلان شن غارات مكثفة على مواقع المسلحين في ريف حلب الغربي، مما أدى إلى تدمير مراكز قتال رئيسية وتكبيد الإرهابيين خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.
تزامنت الهجمات الإرهابية في حلب مع توقف العمليات العسكرية في جنوب لبنان، مما يشير إلى وجود ارتباط بين التصعيد في شمال سوريا والتحركات الإقليمية. وتتهم الحكومة السورية الولايات المتحدة وإسرائيل بدعم هذه الجماعات المسلحة لتحقيق أهداف سياسية في المنطقة.