«العلامة التغذوية» تمكن المستهلكين من تحديد الخيارات الغذائية
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «مديم» و«نمو» في «مهرجان أم الإمارات 2024» «زراعة أبوظبي» توقع 4 اتفاقيات لتعزيز الأمن الغذائي الحيويشهد معرض أبوظبي الدولي للأغذية 2024، إطلاق مبادرة «العلامة التغذوية» الأولى من نوعها في المنطقة، والتي ستطبق في إمارة أبوظبي منتصف العام المقبل 2025، والتي أطلقت بالتعاون بين مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة، مركز أبوظبي للصحة العامة، والتي تمثل نظاماً جديداً للبطاقات التغذويّة سيتم وضعه على الواجهة الأمامية للمنتجات الغذائيّة بهدف تمكين المستهلكين من اتخاذ خيارات غذائية واعية وصحية.
ويستند النظام الجديد للبطاقات التغذويّة المتبع في المبادرة، والذي سيتم إدراجه كملصق على المنتجات الغذائية في منتصف العام المقبل، على دراسات وتحاليل علمية عالمية المستوى تحدد المكونات التغذويّة للمنتجات وفق معيار من درجة A إلى E، وكل درجة ممثلة بلون مختلف بناءً على محتواها الغذائي، إذ يتيح هذا النظام للمستهلكين مقارنة المنتجات بسهولة ضمن الفئة الغذائية نفسها، واتخاذ قرارات أكثر وعياً ومثالية لاحتياجاتهم التغذويّة.
وقال المهندس عبد الله اليزيدي، الأمين العام بالإنابة لمجلس أبوظبي للجودة والمطابقة: «العلامة التغذوية» خطوة رائدة ومبتكرة في وضع معايير عالمية جديدة للبطاقات التغذوية الملصقة على المنتجات». وستركّز المبادرة في مرحلتها الأولى على خمس فئات رئيسية من المنتجات، وهي الزيوت، ومنتجات الألبان، والمشروبات، والمخبوزات، والأغذية الموجهة للأطفال مثل الحبوب والوجبات الخفيفة. وفي المرحلة الثانية، سيتم توسيع النظام ليشمل فئات إضافية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: معرض أبوظبي الدولي للأغذية أبوظبي مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة مركز أبوظبي للصحة العامة الإمارات التغذوی ة
إقرأ أيضاً:
سوريا.. الأمن العام يعتقل عناصر من نظام الأسد
نفذت إدارة الأمن العام السوري حملة أمنية، الأربعاء، اعتقلت خلالها عناصر من نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، كانوا مختبئين في محافظة إدلب.
كما داهم الأمن العام أحد مقرات عناصر النظام السابق في اللاذقية وقبض على عدد منهم وصادر أسلحتهم ومعداتهم.
ونفذت الإدارة السورية الجديدة العديد من عمليات المداهمة في عدة محافظات سورية منها طرطوس واللاذقية وحمص ودمشق.
وتسببت المداهمات في بعض الأحيان بحالة من الفوضى نظرا لرفض بعض عناصر النظام السابق تسليم أنفسهم في مراكز التسوية المخصصة.