أدوات في المطبخ لا يجب تنظيفها بغسالة الأطباق.. أخطاء شائعة تجنبيها
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
غسالة الأطباق من الأجهزة المنزلية التي توفر الوقت والجهد؛ لكنها ليست الحل الأمثل لتنظيف كل شيء في المطبخ، فبعض الأدوات والأواني يمكن أن تتضرر بشكل كبير عند وضعها بها سواء بسبب الحرارة العالية أو قوة الماء والمواد الكيميائية المستخدمة، وقد يؤدي إلى تلفها أو تقصير عمرها الافتراضي.
لذا نقدم أبرز الأدوات المطبخية التي يجب تجنب غسلها في غسالة الأطباق، والأسباب التي تجعل تنظيفها يدويًا الخيار الأفضل، وفقًا لمجلة «Good Housekeeping».
- تفقدي دائما تعليمات الشركة المُصنعة للأداة لمعرفة إذا ما كانت مناسبة لغسالة الأطباق.
- نظفي الأدوات الحساسة يدويًا باستخدام منتجات تنظيف لطيفة لحمايتها من التلف.
- تجنبي استخدام الماء الساخن جدًا على المواد الحساسة كالخشب والزخارف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غسالة الأطباق أدوات المطبخ المطبخ غسالة الأطباق یؤدی إلى یدوی ا
إقرأ أيضاً:
«العصيدة» ضيفة عزيزة على مائدة السودانيين
المطبخ السوداني خلال شهر رمضان الكريم غنيّ بالأطباق المتنوّعة والمشروبات التقليدية التي تمنح المائدة نكهة خاصة وتعبّر عن عمق الثقافة السودانية وتراثها العريق. ومع بدء تحضيرات الشهر الفضيل، يولي السودانيون اهتماماً كبيراً بتجهيز الأكلات التي تمتاز بقيمتها الغذائية العالية وتنوع مكوناتها، ما يلبي احتياجات الجسم خلال فترة الصيام.
يبدأ الإفطار غالباً بتناول التمر والماء أو العصائر الباردة. وبعد ساعات طويلة من الصيام، يأتي دور الأطباق الدسمة والمغذية التي تحمل طابعاً شعبياً مميزاً، على رأس هذه الأطباق تأتي «العصيدة»، وهي وجبة تقليدية تُقدَّم مع أنواع مختلفة من «الملاح» أو الصلصات، مثل ملاح الويكة أو ملاح الروب، كما أن القُراصة تحظى بمكانة خاصة على المائدة السودانية، حيث تُقدَّم غالباً إلى جانب الملاح وتُعتبر عنصراً أساسياً في وجبة الإفطار.
وتقول علياء أم كريم، سودانية مقيمة: إن «الأقاشي»، الذي يُعرف أيضاً باسم السيريه، من الأطباق الشعبية السودانية الشهيرة التي تُحضر عادةً باستخدام الدجاج، يُعد هذا الطبق واحداً من المأكولات التي تحظى بمكانة مميزة على المائدة الرمضانية السودانية، حيث يضفي تنوعاً. والبليلة أو العدسية من ضمن أهم الأطباق في المائدة السودانية في رمضان وأشهرها بليلة الكبكبي وعادة ما تقدم البليلة التمر في شهر رمضان، أو بإضافة البصل والشمر أو الليمون، ومع الخبز.ويُعَدّ الآبري الأحمر أو الأبيض، المعروف بالحلو مُر، واحداً من أبرز المشروبات التقليدية في السودان خلال رمضان. وتقول مها عثمان: «نبدأ التجهيز قبل قدوم رمضان بأيام، فنحضّر الحلو مُر بتخمير الذرة، ثم نحضّر البهارات والمكونات الأخرى، لكي تكون جاهزة عند بدء الشهر المبارك».
إلى جانب ذلك، يُحضَّر مشروب الكركديه من أزهاره المجففة، ويمتاز بلونه الأحمر القاني ونكهته الحامضة اللذيذة، ومن المشروبات الشهيرة الأخرى عصير القنقليز أو التمر الهندي، الذي يلقى إقبالاً كبيراً بسبب نكهته المنعشة.
لا تكتمل المائدة السودانية الرمضانية دون الحلويات التقليدية، من بينها الباسطة بالفول السوداني وهي شبيهة بالبقلاوة، إضافة إلى الزلابية، والكنافة والشعيرية بالحليب التي تُعَدّ من الحلوى المفضّلة في كثير من المنازل السودانية.
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتساب