فوائد تناول الزبادي اليوناني للصحة| أبرزها تحسين الهضم
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
الزبادي اليوناني هو نوع من الزبادي الكثيف وال creami، ويتميز بمحتواه العالي من البروتين مقارنةً بالزبادي التقليدي، هذا النوع من الزبادي أصبح من المكونات المفضلة للكثير من الأشخاص الذين يسعون لتحسين صحتهم، نظراً لفوائده المتعددة التي تشمل تعزيز الهضم، دعم صحة القلب، وتحسين البشرة.
1.
يحتوي الزبادي اليوناني على البروبيوتيك (البكتيريا الجيدة) التي تساهم في تعزيز صحة الجهاز الهضمي. تساعد هذه البكتيريا في توازن الفلورا المعوية، مما يقلل من المشكلات الهضمية مثل الانتفاخ والغازات والإمساك.
2. تعزيز جهاز المناعة:
من المعروف أن البروبيوتيك الموجود في الزبادي اليوناني يعزز الجهاز المناعي. إن وجود هذه البكتيريا الجيدة يساعد في تقوية الدفاعات الطبيعية للجسم ضد الأمراض.
3. دعم صحة القلب:
الزبادي اليوناني يحتوي على مستويات عالية من الكالسيوم والبوتاسيوم، مما يساعد في تقليل ضغط الدم ودعم صحة القلب. كما أن البروتينات في الزبادي قد تساعد في تقليل مستويات الكوليسترول الضار.
4. المساهمة في فقدان الوزن:
الزبادي اليوناني يعد خيارًا ممتازًا للأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا لفقدان الوزن. يحتوي على نسبة عالية من البروتين الذي يساعد في الشعور بالشبع لفترات أطول، مما يقلل من الرغبة في تناول الوجبات الخفيفة.
5. تحسين صحة الجلد:
نظرًا لمحتواه العالي من البروتين والكالسيوم، يساعد الزبادي اليوناني على تحسين مرونة البشرة وتقليل التجاعيد. يمكن استخدامه أيضًا كقناع للوجه لترطيب الجلد وتقليل التهيج.
طريقة الاستفادة من الزبادي اليوناني:
يمكن تناول الزبادي اليوناني كوجبة خفيفة أو إضافته إلى وجبات الإفطار مع الفواكه الطازجة والمكسرات. كما يمكن استخدامه في تحضير الصلصات أو حتى في الطهي لتحسين نكهة الأطعمة.
بناءً على هذه الفوائد، يعد الزبادي اليوناني مكونًا غذائيًا متكاملاً يعزز من الصحة العامة ويدعم العديد من وظائف الجسم الأساسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزبادي تناول الزبادي الزبادي اليوناني الزبادی الیونانی
إقرأ أيضاً:
أعراض شائعة تدل على إصابة الشخص بـ الفصام
الفصام هو اضطراب يشعر من خلاله الشخص المصاب بأنه غير متوافق مع الواقع مثلما يراه الآخرون، وذلك حسبما أوضحت الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان.
وقالت الأمانة العامة للصحة النفسية، إن العرض الأساسي في الفصام يسمى الذهان: على سبيل المثال يري الشخص المصاب أو يسمع أو يصدق أشياءً غير صحيحة بالنسبة للآخرين، ومن الممكن أن يشعر بالتشوش أو الانهيار أو العزلة في بعض الأوقات.
وأوضحت الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان أن الفصام مرض خطير ولكن يمكن علاجه، ويظهر عادةً بين سن 15 و35 عامًا، مشيرة إلى أن سبب الإصابة بالفصام غير معروف، ولكن هناك عوامل تزيد من احتمالية الإصابة حال إصابة أحد الوالدين به، أو مشكلات تعاطي المخدرات والكحوليات.
الأعراض الشائعة لاضطراب الفصامإطلاق مشروع دمج خدمات الصحة النفسية الإنجابية لخدمة الأم والطفلرئيس منطقة مطروح الأزهرية يكرم المشاركين بمبادرة «الصحة النفسية»إطلاق مشروع "دوانا" لتتبع الأدوية المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسيةالدواء تطلق مشروع"دوانا"لتتبع المستحضرات المخدرة والمؤثرة على الصحة النفسيةجائحة صامتة.. تدهور الصحة النفسية خطر كامن في أماكن العمل"الصحة النفسية".. ندوة بإعلام الداخلة في الوادي الجديدالأمانة العامة للصحة النفسية تستعرض تجربة مصر في مكافحة الإدمانحقوق الإنسان بالنواب تبحث دور الإعلام فى التوعية بالصحة النفسيةكيف يسهم الإنترنت في تحسين الصحة النفسية لكبار السن؟العنف ضد المرأة وأثرها على الصحة النفسية.. ورشة توعوية لطالبات معهد مطروحوقالت الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، إن هناك مجموعة من الأعراض الشائعة، ومنها:-
الهلاوس: يعني إنك تشوف أو تحس أو تشم أو تسمع حاجات غير موجودة.الضلالات أو الأوهام: إنك تؤمن بحاجات غير واقعية للآخرين، على سبيل المثال ضلالات الشك أو الارتياب وأن في مؤامرة ضدك أو الشعور بأن في حد بيراقبك أو أن حياتك في خطر.تفكير مشوش وصعوبة في التركيز.الشعور بأن في شيء ما خارج نفسك بيتحكم فيك وفي تصرفاتك.عدم القيام بالأنشطة العادية زي الاستحمام أو ارتداء الملابس النظيفة أو مقابلة الأصدقاء.مش معنى إنك بتعاني من واحد أو أكتر من الأعراض دي، إنك مصاب بالفصام، من المهم استشارة طبيب نفسي للحصول على تشخيص أكيد.غالبا الأشخاص اللي حواليك هما اللي بيلاحظوا الأعراض قبل أن تلاحظها أنت، لأن في الحالة دي أنت مش بتعرف تميز الحقيقة.علاج الفصامالعلاج الدوائي: ودي أدوية اسمها مضادات الذهان واللي بيوصفها الطبيب النفسي.
العلاج المعرفي السلوكي للذهان: وده نوع من العلاج بالكلام بيساعد في مراجعة الأفكار والمعتقدات والمشاعر والسلوكيات.
مجموعات الدعم والتثقيف النفسي بخصوص أعراض الاضطراب وإزاي نتعامل معاه.