راعي إبل: هناك لغة للإبل تستجيب لها مع البشر … فيديو
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
الرياض
أوضح صالح الرويلي راعي إبل، الإبل تعرف من يرعاها وتحب من يطعمها ويشربها وتنفر من الذي يحرمها الأكل والشرب.
وقال صالح في مداخلة مع برنامج سيدتي: “هناك لغة للإبل وتستجيب لها مع البشر.. يمكن لأي شخص أن يتعلم كيفية التعامل مع الإبل”.
وأضاف: “لغة الإبل عبارة عن بعض المفردات ويمكن أن تفهمها كل الإبل في العالم” ، مشيرا إلى أن البيئة تؤثر على طبيعة الإبل”.
وتابع: “تربية الإبل من الأمور الطيبة وكلها فوائد للبشر وتعطى حليب.. وأتعامل مع الإبل منذ 30 عاما حيث يملك والدى منها 100 وأنا أحب الصفراء منها هى نوارة القلب”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/P17a8LzCkr0n9Et7.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/9lEgRdgtvWnaN_Br.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/cCfGPbOEfGg8SDBB.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/mbWSwYN_6f-SRroH.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
أبرز الروبوتات الشبيهة بالبشر في 2024
الولايات المتحدة – تتسارع وتيرة تطور الروبوتات الشبيهة بالبشر، التي باتت تبرز كحلول مبتكرة للعديد من المهام البشرية في مجالات متنوعة.
وبينما ما زالت بعض هذه الروبوتات في مراحل النموذج الأولي، فإنها تعد بتغيير مشهد القوى العاملة في السنوات المقبلة.
وبحلول عام 2025، يتوقع الخبراء أن تصبح “الروبوتات التي تحاكي شكل البشر بصورة أقرب للواقعية” أسرع وأكثر كفاءة، وقادرة على أداء مهام معقدة ومتنوعة قد تتفوق فيها على الإنسان في بعض الجوانب.
وفيما يلي 7 من أبرز هذه الروبوتات التي تتصدر المشهد في 2024.
– أبولو: روبوت متعدد الاستخدامات
طوّرت شركة Apptronik، التي عملت سابقا مع وكالة ناسا على مشروع روبوت فالكيري، روبوت “أبولو” البالغ طوله 1.73 متر، وهو مصمم لأداء مجموعة واسعة من المهام، من رعاية كبار السن إلى العمل في المصانع.
ويتميز “أبولو” بقدراته على تعلم المهارات بسرعة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يجعل مستقبله واعدا في العديد من الصناعات.
– ديجيت: روبوت عامل في المستودعات
خُصص هذا الروبوت، الذي أنتجته شركة Agility Robotics، للعمل في البيئات الصناعية، مثل المستودعات. وبفضل تصميمه الفريد، يمكنه نقل صناديق تزن حتى 16 كغ بكل كفاءة.
ويعمل “ديجيت” حاليا في منشآت GXO Logistics في جورجيا، وهو يبرز كأحد الروبوتات العملية التي يمكنها تحسين الإنتاجية في العديد من الأعمال الصناعية. ويبلغ سعره حوالي 36 ألف دولار.
– فينيكس: روبوت ذو أصابع ماهرة
ابتكرته شركة Sanctuary AI ليركز على دقة الحركات، لا سيما في الأصابع. ويمكنه أداء مهام دقيقة مثل ترتيب قوالب متعددة الأوجه بفضل أصابعه الماهرة.
ويعمل “فينيكس” على تحسين مهاراته من خلال التعلم المستمر باستخدام الذكاء الاصطناعي، وعلى الرغم من أنه لا يزال في مرحلة النموذج الأولي، فإنه يظهر إمكانات هائلة في المستقبل.
– فيغر 02: روبوت يتحدث ويتفاعل
صُمم “فيغر 02” بميزات فريدة تتيح له التحدث والتفاعل مع البشر باستخدام نماذج اللغة الكبيرة مثل تلك التي تستخدمها OpenAI. ويبلغ 1.68 متر، ويتميز بمهارات يدين مرنتين تجعله قادرا على أداء مهام معقدة مثل حمل الأشياء أو تسليم الطعام.
ويجسد “فيغر 02” تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، ما يجعله واحدا من الروبوتات الأكثر تطورا في القائمة.
– أميكا: روبوت ذو تعبيرات وجه واقعية
يتميز بالقدرة على التعبير عن المشاعر بفضل الوجه الواقعي والأيدي المرنة. طوّرته شركة Engineered Arts، ويتميز بقدرة عالية على التفاعل مع البشر، سواء من خلال الابتسامات أو الرد السريع على الأسئلة.
ورغم أنه لا يستطيع المشي بعد، إلا أن “أميكا” يمثل خطوة كبيرة نحو تحسين التفاعل بين الروبوتات والبشر، وهو يعد خيارا مثاليا للاستخدام في مجالات خدمة العملاء.
– أطلس: روبوت رياضي يتحدى الجاذبية
يعد “أطلس”، من صنع شركة “بوسطن ديناميكس”، من أكثر الروبوتات إثارة للإعجاب بفضل مهاراته المتقدمة في التوازن. وبقدرة على القفز والركض بسرعة 9 كم/ساعة، وأداء الحركات المعقدة مثل الشقلبات، يُظهر “أطلس” قدرات فائقة تجعل منه مثالا للروبوتات الشبيهة بالبشر القادرة على التعامل مع التضاريس الصعبة.
ومع تزويده بالذكاء الاصطناعي، يمكنه أداء مهام معقدة بشكل مستقل، ما يفتح أمامه العديد من الفرص المستقبلية.
– أوبتيموس جين 2: الروبوت الأكثر تطورا
يعد روبوت “أوبتيموس جين 2” من تسلا “النموذج الأكثر تقدما في مجال الروبوتات الشبيهة بالبشر”. وكُشف عن هذا الروبوت في أكتوبر 2024، ويتميز بقدرات عالية على التفاعل مع البشر، مثل تقديم المشروبات وصنع الكوكتيلات، كما يتمتع بتقنيات متطورة في الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار.
ويُتوقع أن يُحدث “أوبتيموس جين 2” ثورة في العديد من الصناعات بحلول عام 2025، ليكون الخيار الأمثل في مصانع تسلا والمجالات الأخرى.
المصدر: لايف ساينس