3 أطعمة ممنوعة للأشخاص فوق سن الـ40.. اهتم بالفواكه والخضروات
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تطرأ مجموعة من التغييرات الجسدية على الإنسان مع التقدم في العمر وبلوغ سن الأربعين، أبرزها انخفاض كتلة العظام تدريجيًا، كما يصبح الإنسان أقل في الطاقة والنشاط وأكثر عُرضة للإصابة بالأمراض المزمنة في حال عدم الإلتزام بالنظام الغذائي الصحي، وفق ما ذكره موقع health line الطبي.
هناك مجموعة من الأطعمة والمشروبات التي ينبغي على الإنسان بعد سن الـ 40 الامتناع عن تناولها حتى لا يُعرض نفسه للإصابة بالأمراض المزمنة مثل ارتفاع سكر الدم أو ضغط الدم أو أمراض القلب، والتي أشارت إليها الدكتورة مروة شعير، استشارية التغذية العلاجية خلال حديثها لـ «الوطن».
ينبغي أن يتجنب الإنسان بعد بلوغه سن الـ40 تناول الأطعمة المصنعة لأنها تحتوي على الدهون المشبعة التي تعرضه للإصابة بارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، كما تحتوي أيضًا على النترات وهي مواد كيمائية تسبب السرطان.
المقلياتتُعتبر الأطعمة المقلية من أكثر الأطعمة الخطرة على صحة الإنسان، خاصة بعد بلوغه سن الـ40 لأنها غنية بالدهون المشبعة والأملاح ومرتفعة السعرات الحرارية، ما قد يتسبب في ارتفاع ضغط الدم واحتباس السوائل في الجسم.
الأطعمة والمشروبات الغنية بالسكرياتتتسبب الأطعمة والمشروبات الغنية بالسكر مثل الشيكولاتة أو المشروبات والعصائر المحلاة بالكثير من السكر في تراكم الدهون في الجسم والإصابة بالسمنة، ما قد يتسبب في إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض المزمنة.
ونصحت استشارية التغذية العلاجية بضرورة اتباع الإنسان بعد بلوغه الـ40 مجموعة من الخطوات المهمة لبقائه بصحة جيدة، أبرزها اتباع نظام غذائي صحي غني بالحبوب الكاملة والألياف والخضروات والفواكه، والاهتمام بتناول منتجات الألبان لأنها توفر الكثير من العناصر الغذائية الهامة للجسم، كما نصحت بضرورة شرب كميات وفيرة من الماء وممارسة الرياضة بشكل منتظم لأن ذلك يحسن نشاط الدورة الدموية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اللحوم المصنعة المقليات السكريات ارتفاع ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: اهتم الشيخ زايد بشق الطرق بين الإمارات حتى يسهل التقارب بينها
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد آل نهيان تولى حكم أبو ظبي في 6 أغسطس عام 1966، كانت تعليماته إلى مساعديه تتضمن كلمة واحدة دائمة: «التطوير»، وساعده على التطوير عائد النفط الذي صدرت أبو ظبي أول شحنة منه في عام 1962.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه في عام 1936 حصلت شركة «نفط العراق» على حق التنقيب لمدة عامين في أبو ظبي، بدأت الشركة في التنقيب عن النفط في مساحات كبيرة، لكنها لم تكتشف أول بئر إلا في عام 1958، اكتشفت كميات كبيرة من الخام في بئر «باب 2» البري، وتوصلت إلى كميات كبيرة أخرى في حقل «أم الشيف» البحري.
وتابع: «في عام 1966 حظيت إمارة دبي باكتشاف نفطي جديد، توصلت إلى حقل الفاتح على بعد 60 ميلا من شواطئها، بعد 3 سنوات صدرت دبي أول شحنة من البئر، استخدمت عوائد النفط في الإنفاق على التنمية، بدأ تنفيذ برنامج طموح لبناء المساكن والمدارس والمستشفيات».
وواصل: «اهتم الشيخ زايد بشق الطرق بين الإمارات حتى يسهل التقارب بينها، تماشت التنمية الشاملة مع مقولته الشهيرة: لا فائدة من المال إذا لم يسخر في خدمة الشعب».
واستكمل: «بلغ حجم الإنفاق على مشاريع التنمية والخدمات في أبو ظبي 162 مليار دولار حتى نهاية 2002، والأهم أن الشيخ زايد كان يتابع التحديث بنفسه».