السمك المشوي مع الطماطم الكرزية
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
البوابة - يعد السمك المشوي مع الطماطم الكرزية وجبة سريعة وسهلة التحضير، وهي غنية بالنكهة. يجمع هذا الطبق بين شرائح السمك الرقيقة والطماطم الكرزية المشوية الحلوة والأعشاب العطرية، وكل ذلك في مقلاة واحدة. إنه خيار صحي ولذيذ ومثالي لعشاء منتصف الأسبوع أو لاستقبال الضيوف. وأفضل جزء في الأمر؟ إنه جاهز في أقل من 30 دقيقة، مما يجعله خيارًا مثاليًا للأمسيات التي لا ترغب بها بالعمل كثيراً في المطبخ.
المكونات:
4 شرائح من السمك الأبيض (مثل سمك القد أو الهلبوت أو البلطي)
2 كوب من الطماطم الكرزية، مقطعة إلى نصفين
3 فصوص ثوم، مفرومة
3 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون
1 ملعقة كبيرة من عصير الليمون الطازج
1 ملعقة صغيرة من الزعتر المجفف
1 ملعقة صغيرة من الزعتر المجفف
ملح وفلفل حسب الرغبة
أوراق ريحان طازجة للتزيين
شرائح ليمون للتقديم
التعليمات:
يسخن الفرن إلى 400 درجة فهرنهايت (200 درجة مئوية). بطني صينية الخبز بورق زبدة أو دهنيها قليلاً بزيت الزيتون.في وعاء خلط كبير، اخلطي الطماطم الكرزية المقطعة إلى نصفين مع ملعقتين كبيرتين من زيت الزيتون والثوم المفروم والزعتر والملح والفلفل. وزعي الطماطم في طبقة متساوية على صينية الخبز المحضرة.يرش شرائح السمك بزيت الزيتون المتبقي وعصير الليمون. تبّل كلا الجانبين بالملح والفلفل. ضع شرائح السمك فوق الطماطم الكرزية.يشوى في الفرن المسخن مسبقًا لمدة 15-20 دقيقة أو حتى يصبح السمك معتمًا ويتفتت بسهولة باستخدام شوكة، وتنضج الطماطم وتصبح طرية.التقديم:
انقل شرائح السمك إلى أطباق التقديم وضع الطماطم الكرزية المشوية وعصائرها فوقها. زينها بأوراق الريحان الطازجة وقدمها مع شرائح الليمون. استمتع بهذا الطبق الخفيف اللذيذ مع طبق جانبي من اختيارك.البدائل والتغييرات:
أسماك مختلفة: تعمل هذه الوصفة بشكل جيد مع أي سمك أبيض مثل سمك الحدوق أو سمك النهاش أو سمك القاروص.أضف الخضروات: أضف خضروات أخرى مثل الكوسا أو الفلفل الحلو للحصول على طبق أكثر كثافة.خيار خالٍ من منتجات الألبان: الوصفة خالية من منتجات الألبان بشكل طبيعي، ولكن إذا كنت ترغب في إضافة المزيد، يمكن استخدام ملعقة صغيرة من الزبدة النباتية.المصدر: middleeastsector.com
اقرأ أيضاً:
سلطة الأورزو اليونانية بالخل والليمون
أسرع وصفة لتحضير الديك الرومي المشوي
كلمات دالة:السمك المشوي مع الطماطم الكرزيةالسمك المشويسمكوصفات السمكمطبخ البوابة تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
بدأت العمل في موقع البوابة الإخباري عام 2005 كمترجمة من اللغة الإنجليزية الى العربية، ثم انتقلت إلى ترجمة وتحرير المقالات المتعلقة بالصحة والجمال في قسم "صحتك وجمالك". ساهمت في تطوير المحتوى، وإضافة مقالات جديدة أصيلة مترجمة من اللغة الإنجليزية إلى العربية، حتى يكون الموقع سباقا في نقل المعلومة والخبر المفيد إلى القارئ العربي بشكل فوري. وبالإضافة الى ذلك، تقوم بتحرير الأخبار المتعلقة بقسم "أدب...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: السمك المشوي سمك وصفات السمك مطبخ البوابة شرائح السمک
إقرأ أيضاً:
"الجنس مقابل السمك".. كيف تُستغلّ النساء في زامبيا بسبب الجفاف وقلة المساعدات الدولية
في زامبيا، تم الإبلاغ عن أكثر من 42,000 حالة عنف قائم على الجنس بين عامي 2023 و2024، وسط ظروف اقتصادية قاسية أدت إلى تفاقم معاناة النساء الريفيات.
مع تزايد عددالنساءاللواتي يلجأن إلى تجارة صيد الأسماك كوسيلة لكسب القوت، تُجبر العديد منهن على ترتيب صفقات استغلالية تحت شعار "الجنس مقابل السمك"، وهي ظاهرة تفاقمت بسبب تقليص المساعدات الأجنبية.
أصدرت منظمة "أكشن إيد" غير الحكومية تقريرا جديدا يسلط الضوء على تفشي ظاهرة تعرض النساء للعنف القائم على النوع. وكيف أجبر الجفاف الطويل الأمد العديد من النساء الزامبيات على البحث عن سبل عيش بديلة، مما جعلهن عرضة بشكل متزايد للإكراهوالإيذاء في قطاع يتسم باختلال موازين القوى ومحدودية الفرص.
تعتبر زامبيا واحدة من الدول الأكثر تأثراً بتغير المناخ، حيث أدى الجفاف الشديد في العام الماضي إلى تهديد حياة أكثر من 6 ملايين شخص من الأسر التي تعتمد على الزراعة كمصدر للعيش، مما دفع الحكومة إلى إعلان حالة الطوارئ. كما أن نقص المياه وفشل المحاصيل جعل العديد من النساء يلجأن إلى الصيد كسبيل للنجاة، إلا أنهن وقعن في فخّ الاستغلال.
مارثا سيدة من مناطق ضربها الجفاف، تروي معاناتها قائلة: "لا أملك قارباً، لكنني أعتمد على الصيادين للحصول على الأسماك، لكنهم لا يطلبون المال، بل يطلبون ممارسة الجنس مقابل حصولي على السمك".
فيما تشارك امرأة أخرى، بالكيلو، تجربتها المأساوية: "قال لي الصياد إنه يمكنني دفع المال، لكن إذا لم أزره ليلاً، فلن أحصل على السمك".
أفادت الأمم المتحدة بأن أكثر من ثلث النساء والفتيات في زامبيا تعرضن للعنف الجسدي في حياتهن. وقد ظلت المنظمات الإنسانية، مثل "أكشن إيد"، تعمل على مدار عقود لمكافحةهذه الظاهرة من خلال برامج تهدف إلى التخفيف من العنف القائم على الجنس.
وتشمل هذه البرامج مجموعات المراقبة النسائية وفتح الملاجئ وحملات التوعية.
ومع ذلك، فقد تأثرت هذه البرامج كثيرا في الفترة الأخيرة لأن دولا عدة بما فيها الولايات المتحدة وبريطانيا قلصت مؤخرا المساعدات مما أجبر العديد من البرامج على التوقف أو تقليص أنشطتها.
في وقت تعاني فيه البلاد من أزمة إنسانية متفاقمة، يواجه حوالي 5.8 مليون شخص في زامبيا مستويات مرتفعة من انعدام الأمن الغذائي، بينما تزداد حالات العنف ضد النساء والفتيات.
تقول فايدس تيمبا تيمبا، المديرة الإقليمية لمنظمة "أكشن إيد" في زامبيا: "لا ينبغي أن تضطر أي أم إلى المخاطرة بسلامتها حتى تحمي أطفالها من الجوع. لكن هذا هو الواقع الذي يواجه النساء في زامبيا اليوم. من غير المقبول أن نجبر النساء ونحن في عام 2025 على الدخول في دوامة من العنف وسوء المعاملة لمجرد أن الحكومات اختارت أن تدير ظهرها لهن.“
ويسلط الوضع السائد في زامبيا الضوء على نقاش أوسع بشان دور المساعدات الدولية في مواجهة التحديات الاجتماعية.
رغم التزام الدول الغنية بتوفير تمويل إضافي لمواكبة آثار المناخ، فإن تقليص برامج المساعدات الحالية يثير المخاوف بشان طريقة دعم الفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة.
بعد أن تولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه في يناير/كانون الثاني، أجرت إدارته تخفيضات شاملة في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وهي الهيئة المسؤولة عن المساعدات الخارجية. وقد تم تسريح آلاف الموظفين وإلغاء التعاقد مع المتعاقدين، حيث تم وقف كل شيء بدءاً من مبادرات مكافحة الملاريا في ميانمار إلى خدمات الترجمة في أوكرانيا.
ويقول نيرانجالي أميراسينغي، المدير التنفيذي لمنظمة أكشن إيد في الولايات المتحدة: "إن القرار المتهور بخفض تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية له تأثير فوري وشديد على الفئات الأكثر هشاشة في العالم. فقد عرّض النساء والفتيات في زامبيا لخطر الاستغلال وحرمهن من مساعدات حيوية بالنسبة لهن دون وجود أي خطة بديلة". ويضيف: "الأمر ليس مسألة كفاءة، بقدر ما هي مسألة تجاهل قاسٍ للمحتاجين".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية منظمات غير حكومية في جنوب أفريقيا تحذر: تجميد ترامب للمساعدات سيحرم مرضى الإيدز من العلاج الصحة العالمية تدق ناقوس الخطر.. تجميد ترامب للمساعدات يهدد حياة ملايين المصابين بالإيدز مايوت تحت وطأة إعصار "شيدو".. فرنسا تواصل إرسال المساعدات في ظل دمار غير مسبوق جفافأفريقياالولايات المتحدة الأمريكيةالتحيز القائم على الجنستغير المناخالعنف ضد المرأة