10 أطعمة تزيد من خطر الإصابة بالسرطان.. تجنبها تماما
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
يشكل السرطان تهديدًا صحيًا عالميًا، وقد أظهرت الدراسات أن النظام الغذائي يلعب دورًا حاسمًا في الوقاية منه. إليك قائمة بأطعمة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان وبدائل صحية لها:
اقرأ أيضاً احذر.. لو الاسنان قد يكون له علاقة بمشاكل خطيرة في الكبد 23 نوفمبر، 2024 انسوا الأرق.. حيلة غريبة تدخلكم في النوم العميق خلال دقائق 23 نوفمبر، 2024
الأطعمة التي يجب الحد منها أو تجنبها:
اللحوم المصنعة: النقانق، السجق، السلامي، والبيبروني تحتوي على نيترات ونيتريت تتحول إلى مواد مسرطنة عند الطهي.
الأطعمة المقلية بالزيوت القديمة: تكوين مركبات مسرطنة مثل الأكريلاميد. البديل: الشوي أو الطهي بالبخار باستخدام زيوت صحية.
الأطعمة المعلبة والجاهزة: تحتوي على دهون متحولة وسكريات مضافة تزيد الالتهابات. البديل: الأطعمة الطازجة والمحضرة في المنزل.
المشروبات السكرية والغازية: تزيد السمنة والالتهابات. البديل: الماء، العصائر الطبيعية.
الأطعمة الغنية بالسكر المكرر: تزيد من مستويات الأنسولين وتخلق بيئة مناسبة لنمو الخلايا السرطانية. البديل: العسل الطبيعي أو المحليات الطبيعية.
اللحوم المشوية على درجة حرارة عالية: تكوين مركبات مسرطنة. البديل: الطهي على درجة حرارة منخفضة.
الأطعمة المعلبة في عبوات بلاستيكية: قد تحتوي على مواد كيميائية ضارة. البديل: الأطعمة المعلبة في زجاج.
الأطعمة المدخنة والمملحة: تحتوي على مستويات عالية من الملح والنترات. البديل: الأطعمة الطازجة.
المحليات الصناعية: قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. البديل: المحليات الطبيعية.
الزيوت المهدرجة والدهون المتحولة: تسبب التهابات وخلل في الخلايا. البديل: الزيوت النباتية الصحية مثل زيت الزيتون وزيت جوز الهند.
نصائح عامة لتغذية صحية:
التركيز على الأطعمة النباتية: الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات.
تناول البروتين من مصادر صحية: الدجاج والأسماك والبقوليات والمكسرات.
الحد من الأطعمة المصنعة والوجبات السريعة.
شرب الكثير من الماء.
ممارسة الرياضة بانتظام.
تذكر: النظام الغذائي الصحي هو جزء واحد من الوقاية من السرطان. من المهم أيضًا إجراء فحوصات منتظمة والحفاظ على نمط حياة صحي بشكل عام.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: السرطان سرطان تحتوی على
إقرأ أيضاً:
دراسة: أمراض اللثة قد تزيد من خطر الإصابة بالزهايمر وتأثر على صحة الدماغ
كشفت دراسة أجريت في الصين أن أمراض اللثة تؤثر على الوظائف العقلية وتزيد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر.
وأجرى باحثون من كلية الطب بجامعة أنهوي الصينية مقارنة بين صور الأشعة بالرنين المغناطيسي للمخ الخاصة بـ51 شخصا بالغا لا يعانون من مشاكل في الوظائف العقلية، من بينهم 11 شخصا لديهم أمراض في اللثة.
وأظهرت الدراسة، التي نشرتها المجلة الدورية العلمية (علم اللثة) المتخصصة في أمراض اللثة، أن المتطوعين الذين يعانون من أمراض اللثة، لا سيما في الحالات المتوسطة إلى الحادة، حدثت لديهم تغيرات في الوصلات العصبية بين أجزاء المخ المختلفة.
وذكر هؤلاء الباحثون، في تصريحات للموقع الإلكتروني (هيلث داي)، المتخصص في الأبحاث الطبية، أن هذه النتائج تشير إلى أن أمراض اللثة تعد من عوامل الخطورة التي قد تؤدي إلى حدوث أضرار في المخ، كما أنها تمثل تحذيرا مبكرا لتراجع الوظائف الإدراكية.
وأوضح الباحثون أن البكتيريا التي تنمو داخل اللثة المريضة يمكن أن تغزو أنسجة المخ وتؤدي إلى استجابة مناعية. ويرى الباحثون أن علاج أمراض اللثة يمكن أن يلعب دورا أيضا في منع الإصابة بالزهايمر.
وأضافوا أن “هذا البحث ينطوي على تداعيات مهمة من أجل تحسين الاهتمام بصحة الفم والأسنان وتأثيرها على صحة الجهاز العصبي في الجسم”.