«حماية المستهلك» يعلن عن حملة استدعاء وفحص مجاني لـiPhone 14 Plus
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أعلن جهاز حماية المستهلك أن «شركة آبل - Apple» دشنت حملة استدعاء وفحص مجاني لعدد من أجهزة iPhone 14 Plus، وذلك لعمل تحديث ومعالجة للكاميرا الخلفية في عدد من أجهزة iPhone 14 Plus، والتي قد لا تعرض أي معاينة بعد التقاط الصورة.
دون أي تكاليف أو رسوم علي العميلوأوضح جهاز حماية المستهلك، في بيان رسمي له، اليوم الخميس، أن «شركة آبل - Apple» نوهت أنه قد تم تصنيع الأجهزة المتضررة في الفترة ما بين 10 أبريل 2023 و28 أبريل 2024.
ووفقا للمعلن رسميا من قبل جهاز حماية المستهلك، نوهت «شركة آبل - Apple» على أنه يُرجي من مالكي تلك الموديلات من الطرازات سالفة الذكر، سُرعة التواصل مع الشركة المالكة، أو إدخال الرقم المسلسل من خلال هذا الرابط، لمعرفة ما إذا كان الجهاز به هذا العيب من عدمه.
الاطمئنان على جودة وفاعلية المنظومةومن المقرر أن يتم معالجه الأمر من الوكيل المعتمد من شركة Apple، وذلك دون أي تكاليف أو رسوم علي العميل بشأن هذا الاستدعاء، ويأتي ذلك في إطار الاطمئنان علي جودة وفاعلية المنظومة، وحرصاً من جهاز حماية المستهلك على حماية حقوق المُستهلكين.
وأكد جهاز حماية المستهلك، أنه في حالة وجود شكوي أو مُخالفة، يُرجي الاتصال علي الخط الساخن لجهاز حماية المستهلك 19588 من أي خط أرضي، أو من خلال الدخول على هذا الرابط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماية المستهلك جهاز حماية المستهلك شركة أبل جهاز حمایة المستهلک
إقرأ أيضاً:
«المفتي»: حماية البيئة ليست خيارًا بل واجب ديني
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن حماية البيئة ليست خيارًا بل واجب ديني وأخلاقي، وعلى كل مسلم أن يتحمل مسؤوليته في الحفاظ عليها، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن يغرسها قبل أن تقوم فليفعل".
وأوضح خلال قائه مع الإعلامي حمدي رزق، في برنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد» أن هذه التوجيهات النبوية الكريمة تمثل دعوة دائمة للمسلمين للعمل على إعمار الأرض وزيادة المساحات الخضراء، وعدم التهاون في أي عمل يعود بالنفع على البيئة، مبينًا أن كل جهد يُبذل في هذا الاتجاه يُعد صدقة جارية تمتد فائدتها إلى الأجيال القادمة.
واختتم المفتي حديثه بالتأكيد على أن الحفاظ على البيئة مسؤولية جماعية يجب أن تتضافر فيها جهود الأفراد والحكومات، داعيًا إلى الاستفادة من تعاليم الإسلام في تحقيق التنمية المستدامة، ومؤكدًا أن الالتزام بالأخلاق البيئية الإسلامية يمكن أن يكون ركيزة أساسية لحل العديد من المشكلات البيئية التي يعاني منها العالم اليوم.