حبشى وجبر وأبوالنصر والمنشاوى يشهدون ندوة تحت عنوان مخاطر الهجرة غير الشرعية بجامعة أسيوط
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
شهد السفير نبيل حبشي نائب وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، والسفيرة نائلة جبر رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر واللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط والدكتور أحمد المنشاوى رئيس جامعة أسيوط ندوة تحت عنوان مخاطر الهجرة غير الشرعية.
وجاء ذلك بحضور الدكتور أحمد عبدالمولى نائب رئيس جامعة أسيوط لشئون التعليم والطلاب والدكتور محمد عدوي مستشار رئيس الجامعة لشئون الخريجين وريادة الأعمال والابتكار، وعضو لجنة الاقتصاد والعلوم السياسية بالمجلس الأعلى للثقافة وعدد من عمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة وطلاب الجامعة.
وأوضح الدكتور أحمد المنشاوي إن الندوة انتقدت في إطار المبادرة الرئاسية مراكب النجاة التي أطلقها فخامة رئيس الجمهورية، والتي تهدف إلى الحد من الهجرة غير الشرعية، والتوعية بمخاطرها، وسبل الهجرة الآمنة، وتوفير البدائل الإيجابية من تدريب وفرص عمل، وريادة الأعمال للشباب؛ مما يُسهم في دعم مهارات الطلاب، ورفع قدرات الخريجين، وربطهم بسوق العمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط اعضاء هيئة التدريس الأب الابتكار الات الإتجار الاتجار بالبشر الاعلى الأعلى للثقافة الاعمال الأعمال والابتكار افة اقتصاد الـ ألا اطار أعضاء الاقتصاد الاقتصاد والعلوم السياسية أعلى اعمال آسية احم أحمد المنشاوي
إقرأ أيضاً:
ما حكم التبتل؟.. نائب رئيس جامعة الأزهر يجيب
أكد الدكتور محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، أن الإسلام دين الوسطية والاعتدال، ونهى عن التشدد في العبادة أو المغالاة في ترك الطيبات التي أحلها الله لعباده.
واستشهد نائب رئيس جامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، بقول الله تعالى: "قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق"، موضحًا أن النبي ﷺ حثّ على التوازن بين متطلبات الروح والجسد.
وأشار عبد المالك إلى تفسير الإمام الفخر الرازي لهذه الآية، مستشهدًا بقصة الصحابي عثمان بن مظعون - رضي الله عنه - الذي أراد التبتل وترك الدنيا، فجاء إلى النبي ﷺ وقال: "غلبني حديث النفس"، فوجهه النبي ﷺ إلى الاعتدال، مبينًا أن الإسلام لا يحرم الطيبات، بل يدعو إلى التوازن في العبادات والحياة اليومية.
وأوضح نائب رئيس جامعة الأزهر أن هذه القصة تؤكد على وسطية الإسلام، حيث نهى النبي ﷺ عن التشدد في العبادة على حساب الفطرة البشرية، مضيفًا أن القرآن الكريم أكد هذا المنهج بقوله تعالى: "وكذلك جعلناكم أمة وسطًا".
ودعا إلى اتباع سنة النبي ﷺ والابتعاد عن التشدد غير المبرر، مؤكدًا أن التوازن في العبادة والمعيشة هو السبيل إلى حياة مستقرة وروح مطمئنة.