طريقة عمل خبز الأعشاب وجبن البارميزان
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
وصفة خبز بالأعشاب مع مزيج من جبن البارميزان والثوم
المقادير اللازمة
3 1/2 إلى 4 أكواب طحين لجميع الأغراض
3/4 كوب حليب كامل الدسم
ملعقة كبيرة من الخميرة الفورية
1 ملعقة صغيرة ملح
2 ملاعق كبيرة عسل
3 بيضات كبيرة بدرجة حرارة الغرفة
8 ملاعق كبيرة زبدة طرية مقسمة
1/4 كوب جبن بارميزان مبشور طازج
2 فص ثوم مفروم
1/3 كوب بقدونس طازج مفروم ناعم
2 ملاعق كبيرة ريحان طازج مفروم ناعم
1 ملعقة كبيرة حكيم طازج مفرومة ناعماً
1 ملعقة كبيرة زعتر طازج مفروم ناعم
طريقة العمل
اخفقي الخميرة والعسل والحليب الدافئ معًا في وعاء كبير
اخفقي البيض معهم حتى يتجانس جيداً
أضيفي كوبًا واحدًا من الدقيق ثم حركيه حتى يتجانس
اخفقي ملعقتين كبيرتين من الزبدة الطرية ثم أضيفي كوبًا آخر من الدقيق والملح ثم اخفقي حتى يندمج كل الدقيق في الخليط.
استمري في إضافة الدقيق حوالي نصف كوب في المرة الواحدة حتى يبتعد العجين عن جانب الوعاء عند التقليب
استمري في عجن العجينة لمدة 6 إلى 8 دقائق حتى تتكون عجينة ناعمة
ادهني وعاء كبير بقليل من الزيت وضعي العجينة بالداخل
قومي بتغطيتها بمنشفة أو غلاف بلاستيكي واتركها دافئة وخالية من تيار الهواء لمدة 60 دقيقة أو حتى يتضاعف الحجم.
قومي بتبطين صينية خبز بورق زبدة أو سيليكون للخبز
في وعاء صغير اخلطي 4 ملاعق كبيرة من الزبدة الطرية والثوم المفروم والأعشاب وجبن البارميزان معًا حتى تمتزج
توضع العجينة على سطح مرشوش بالقليل من الطحين وتعجن لبضع دقائق حتى تصبح ناعمة ومرنة
افردي العجينة إلى مستطيل كبير
انثري زبدة الأعشاب فوق العجينة واتركي محيط 1 بوصة حول المستطيل
لفي العجين بإحكام لتشكيل جذع شجرة تمامًا كما نفعل مع السينابون
باستخدام سكين حاد قومي بقطع الجذع بالطول مع ترك البوصة الأخيرة من العجين سليمة في أحد طرفي الجذع لأن هذا سيثبت العجين معًا
ارفعي قطعتين من العجين ولفيهما
قومي بتشكيل إكليل من الزهور عن طريق ضم الأطراف معًا وضغطها لإغلاقها
انقليه بعناية إلى ورقة الخبز المعدة
قومي بتغطية إكليل الزهور بشكل غير محكم بالبلاستيك أو منشفة واتركيه يرتاح حتى يتضاعف حجمه تقريبًا حوالي 30 دقيقة
يسخن الفرن إلى 375 درجة فهرنهايت
اخبزي الخبز لمدة 30 إلى 35 دقيقة حتى يصبح لونه بنياً ذهبياً وينضج بالكامل
ادهني الخبز بالملعقتين الكبيرتين المتبقيتين من الزبدة الطرية ثم اتركيه لمدة 10 دقائق على الأقل قبل تقطيعه وتقديمه
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: ملاعق کبیرة
إقرأ أيضاً:
هيئة البيئة – أبوظبي تفوز باستضافة الدورة الـ16 من ورشة العمل الدولية لبيولوجيا الأعشاب البحرية في 2026
أبوظبي – الوطن:
تستضيف هيئة البيئة – أبوظبي، للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، ورشة العمل الدولية السادسة عشرة لبيولوجيا الأعشاب البحرية في عام 2026.
وأعلنت جمعية الأعشاب البحرية العالمية والاتحاد الدولي لحماية الطبيعة – مجموعة متخصِّصي الأعشاب البحرية، عن استضافة هيئة البيئة – أبوظبي للورشة في 1 أغسطس 2024.
وتوفِّر الفعالية منصة تجمع الحكومات والعلماء والباحثين والمتخصِّصين في مجال البيئات الساحلية والبحرية، لتسليط الضوء على قضايا الأعشاب البحرية العالمية، وتعزيز المعرفة بشأنها، وتطوير شبكات دعم وحماية لها.
وتهدف ورش العمل الدولية لبيولوجيا الأعشاب البحرية، التي تقام كلَّ سنتين والتي عُقِدَت للمرة الأولى في كومناتو، في اليابان عام 1993، إلى دعم ومتابعة الأبحاث العالمية المستمرة حول الأعشاب البحرية، وتوفير مساحة لوصف وتعزيز النتائج الإيجابية لإدارة بيئات الأعشاب البحرية الساحلية.
وقالت سعادة الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة – أبوظبي: «للمرة الأولى في المنطقة، يتم اختيار أبوظبي لاستضافة ورشة العمل الدولية السادسة عشرة لبيولوجيا الأعشاب البحرية في عام 2026، ما يعزِّز من دورها الرائد في مجال الحفاظ على التنوُّع البيولوجي، ويؤكِّد ريادتها في مجال البحث العلمي المتعلق بالنظم البيئية البحرية والساحلية على الصعيد الإقليمي. ويأتي هذا الإنجاز ضمن التزام هيئة البيئة – أبوظبي بتنفيذ مبادرة تنمية الأعشاب البحرية لعام 2030».
وأضافت سعادتها: «لقد عملت دولة الإمارات العربية المتحدة على حماية الأعشاب البحرية بموجب القانون الاتحادي رقم 24 لسنة 1999 بشأن حماية البيئة وتنميتها، حيث تمَّ الاعتراف بها كأنظمة طبيعية ذات أهمية بيئية، ونحن نبذل قصارى جهدنا لحماية واستعادة وتأهيل أكبر عدد ممكن من الأعشاب البحرية، حتى تتمكَّن هذه النباتات المهمة من مواصلة أداء دورها الحيوي في دعم التنوُّع البيولوجي وتوفير خدمات النظام البيئي الأساسية».
وأوضحت الظاهري أنَّ الأعشاب البحرية توفِّر فوائد كبيرة للتخفيف من آثار التغيُّر المناخي، وحماية التنوُّع البيولوجي، وتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرةً إلى أنَّ الأبحاث المستمرة التي أجرتها الهيئة كشفت أنَّ الأعشاب البحرية في أبوظبي تُخزِّن ما يصل إلى 52 طناً من الكربون الأزرق لكل هكتار، وتعدُّ أحد الحلول القائمة على الطبيعة لمكافحة التغيُّر المناخي. كما أشارت سعادتها إلى أنَّ الهيئة لديها خطط مستقبلية لتوسيع الدراسات المتعلقة بالأعشاب البحرية ومرونتها وقدرتها على التكيُّف مع التغيُّر المناخي في المنطقة، إضافة إلى وضع إرشادات لاستعادة الأنواع المحلية المتنوِّعة جينياً والتي لها القدرة على التحمُّل.
وقال أحمد الهاشمي، المدير التنفيذي لقطاع التنوُّع البيولوجي البري والبحري في هيئة البيئة – أبوظبي: «يأتي فوز الهيئة باستضافة ورشة العمل تتويجاً لجهودها في مجال المحافظة على الأعشاب البحرية؛ فالهيئة تُجري منذ عام 2001 أبحاثاً على الأعشاب البحرية ورسم خرائطها في أبوظبي، باستخدام مجموعة متنوِّعة من أساليب المسح. وتبلغ مساحة الأعشاب البحرية التي غطّاها المسح في إمارة أبوظبي أكثر من 3,000 كيلومتر مربع، ما يشكِّل أكثر من 98% من مساحة الأعشاب البحرية في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتتركَّز معظمها حول محمية مروّح البحرية للمحيط الحيوي، ومحمية الياسات البحرية.«
وتتألف الأعشاب البحرية في مياه أبوظبي من ثلاثة أنواع رئيسية تشكِّل مواطن بحرية، وتتوزَّع هذه الأنواع عبر مجموعة متنوّعة من الرواسب، ومناطق المد والجزر، وأعماق مختلفة من المياه الساحلية. وتوجَد في الإمارة مروج من نوع واحد من الأعشاب البحرية وأخرى مختلطة. واليوم، تعمل هيئة البيئة – أبوظبي على استكشاف حلول مبتكرة لتعزيز مراقبة واستعادة وحماية هذه المروج بشكل عام. ومن خلال اختبار تقنيات السونار الحديثة والكاميرات وأجهزة الاستشعار عن بُعد، ودمج تقنيات الذكاء الاصطناعي المعتمدة على المعرفة الطويلة الأمد والبيانات الواسعة المتاحة، تسعى الهيئة إلى تحقيق تقدُّم كبير في هذا المجال.
وتعدُّ الأنواع الثلاثة للأعشاب البحرية في أبوظبي حيوية للتنوُّع البيولوجي، فهي تدعم أكثر من 3,000 من أبقار البحر – ثاني أكبر تجمُّع في العالم – وأكثر من 4,000 سلحفاة من السلاحف الخضراء، وتوفِّر موائل لعددٍ من الأسماك ذات الأهمية التجارية، ومحار اللؤلؤ، والروبيان، والعديد من الأنواع الأخرى التي تستخدمها للغذاء والمأوى والتكاثر، وتتحمَّل تغيُّرات كبيرة في درجات حرارة مياه البحر.
يُشار إلى أنَّ الأعشاب البحرية توجَد في المياه الضحلة في 159 دولة موزَّعة على ست قارات، من المناطق المدارية إلى المناطق المعتدلة، ويمكنها العيش بشكل كامل تحت سطح البحر. وعلى الرغم من أنها تغطّي 0.1% فقط من قاع المحيط، فإنَّ رواسب الأعشاب البحرية تُخزِّن ما يصل إلى 18% من كربون المحيطات في العالم، ما يجعلها واحدة من أكثر مخازن الكربون فاعلية في العالم.