«وين نروح».. الفلسطينيون ينزحون من بيت لاهيا هربا من القصف والجوع
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
بيت لاهيا، شاهد جديد على وحشية عداون عاد بالبشر إلى عصور الجاهلية الأولى، بل أفظع من قانون الغابة التي يستبيح فيها القوي أكل الضعيف.
وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «وين نروح.. الفلسطينيون ينزحون من بيت لاهيا هربا من القصف والجوع»؛ فمن لا يقتله القصف مات جوعا، واضطر من كتبت له الحياة إلى النزوح، ولكن النزوح لا يعني النجاة.
المرأة التي تمسك بدراجة تصرخ «وين نروح.. وين نروح يا ربي؟!»، لكنها تتجه إلى المجهول بصراخ دون صدى، فهي تدرك ذلك أكثر من غيرها، فلم تغير دماء عشرات الآلاف ولا صرخات الأطفال شيئا، ولكن المرأة لا تملك إلا ما تقول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيت لاهيا غزة إسرائيل وین نروح
إقرأ أيضاً:
رينارد: نسعى للفوز في مباراة الغد وأتمنى التوفيق لإندونيسيا ولكن ليس غدًا
ماجد محمد
أكد المدير الفني للمنتخب الأول لكرة القدم، هيرفي رينارد، أنه يسعى للفوز في مباراة الغد أمام إندونيسيا، مشيرًا أنه يعرف اللاعبين جيدًا وهم يعرفونه.
وتابع هيرفي قائلًا:” ثلاث سنوات ونصف كنت مدرباً للمنتخب، وحتى بعد مغادرتي كنت متابع عن كثب، والدوري تنافسي وسعيد بمشاهدة اللاعبين الذين دربتهم يشاركون بالدوري التنافسي، العودة ليست صعبة بالنسبة لي واللاعبين يعرفون ما نريد وأعرف اللاعبين جيداً، والآن قصة جديدة وغداً لدينا مباراة مهمة ونتطلع للفوز بها “.
وعن سؤاله على عدم إحراز أهداف في الثلاث مباريات الأخيرة:” فقط سأتكلم عن المباراة الماضية أمام أستراليا، كنا أقوياء و أظهرنا روح عالية، يجب أن نتطور هجومياً وأظهرنا روح عالية سجلنا هدف ولكن للأسف لم يحتسب أعرف واللاعبين ويعرفوني ولكن الأهم الآن التركيز على القادم”.
وتابع: “غداً الدور الثاني، التنافس كبير بالمجموعة بإستثناء اليابان المتقدمة في المقدمة، تصفيات صعبة ومباراة صعبة، ويجب أن نكون بكامل الجاهزية لتحقيق الفوز”.
واختتم حديثه قائلًا:” أرى الشغف للكرة الإندونيسية من خلال الحضور الكبير في المؤتمر الصحافي، أتمنى التوفيق لكم ولكن ليس غداً”.